[أنا صديق جديد أرجو أن أكون دالا لكم ومدلولا منكم]
ـ[سيد قطب]ــــــــ[16 - 07 - 2003, 12:51 ص]ـ
أنا اسمي المستعار (سيد قطب) لما ذا؟
سؤال أتوقع طرحه من البعض
أخترته لأنني أعجبت بهذا الرجل أشد الإعجاب
لأنني وجدت في كتاباته ما لم أجده عند غيره
ولن أجده في الاتجاه الإسلامي
رحمة الله عليه
على العموم
أرجو من الجميع أن يتقبلوا فضوليتي هذه
بانضمامي في الصرح العظيم بين جنبات لغتنا الكريمة
بما أنني انتسب إليكم من خلال عملي كمعلم لغة عربية
وقلبي ينقل لكم تحياتي
سيد قطب
ـ[الأحمر]ــــــــ[16 - 07 - 2003, 01:14 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبًا بك في حدائق الفصيح
حللت أهلًا ووطئت سهلًا
أرجو أن تفيدنا ونفيدك
يا ضيفنا لو زرتنا لوجدتنا
## نحن الضيوف وأنت رب المنزل
ـ[د. خالد الشبل]ــــــــ[16 - 07 - 2003, 04:40 ص]ـ
اهلاً بك يا أستاذ، المنتدى وأعضاؤه يتشرفون بأمثالك.
لك تحياتي.
ـ[5110]ــــــــ[16 - 07 - 2003, 01:03 م]ـ
أهلا بك أخي في الله بيننا وسهلا
لدي ملاحظة في كتابتك وكتابة غالبية أبناء الوطن العربي ألا وهي كتابة أرجو ونرجو وترجو بهذه الصيغ (أرجوا، نرجوا , ترجوا) فلماذا وضعتم الألف بعد الواو
آسف على المداخلة لكنا هنا لنتعلم ونستفيد
ـ[د. خالد الشبل]ــــــــ[16 - 07 - 2003, 01:40 م]ـ
ملحوظة جيدة يا أستاذ 5110
والأستاذ سيد قطب سبق أنملة، لأنه كتبها صحيحة في الموضوع.
رجا: فعل ثلاثي، كذهب. والمضارع: أرجو ونرجو ويرجو وترجو، مثل: أذهبُ ونذهب ويذهب وتذهبُ. فالواو لام الفعل، وليست واو الجمع، بخلاف: أن ترجوا، لأنها مثل: أن تذهبوا، وقد حذفت لام الفعل، وهي الواو من: أن ترجوا، وزنته: تفعوا. لكن أرجو زنته: أفعُلُ.
ولهذا يقال: الرجال يرجون، ووزنه: يفعون. والنسوة يرجون، ووزنه: يفْعُلْن، ولهذا قال تعالى: (إلا أن يعفون) فالفعل في الآية مبني.
بخلاف: الرجال يعفون، فتقول: أحب من الرجال أن يعفوا، قال تعالى: (وأن تعفوا أقرب للتقوى) وفي النور قال: (وليعفوا وليصفحوا)
واللام طلبية.
ـ[أنوار الأمل]ــــــــ[17 - 07 - 2003, 11:49 م]ـ
أهلا بك أخا كريما
ومشاركا مميزا
وأديبا وداعية إلى الإسلام كالشهيد الذي اخترت اسمه
ونرجو دوام التواصل مع الفصيح
لنستفيد مما عندك وتشاركنا ما عندنا في أقسام المنتدى