ـ[حسيني]ــــــــ[19 - 02 - 10, 12:05 م]ـ
أخي وراق لبنان
بحث براءة الحنفيّة من الفرق البدعية يبدوا فيه نقص من اخره
و من المألف؟
ـ[الباحثة عن الأصول]ــــــــ[26 - 02 - 10, 08:03 ص]ـ
جزاكم الله خيراً على هذا النقل
ولتتم الفائدة منه هلا وافيتمونا ببقية الهوامش
فالهوامش تنتهي عند [122] وهي في البحث [225]!!!
إذ أن مراجع هذا البحث تهمني جداً
بارك الله فيكم
ـ[وراق لبنان]ــــــــ[26 - 02 - 10, 08:45 م]ـ
أخي الحبيب حسيني لعل اسم المؤلف ذكر في آخر البحث وهو: أحمد الرئيسي البلوشي الحنفي أبو إبراهيم
ولعلك تقصد بالنقص ما في الهوامش نعم للأسف الهوامش غير كاملة والمصدر:
http://arabic.islamicweb.com/Sunni/hanafi_creed.htm
أختي الباحثة جزاك الله خيرا وسأحاول إيجاد باقي الهوامش إن شاء الله
ـ[الباحثة عن الأصول]ــــــــ[26 - 02 - 10, 09:50 م]ـ
وصدر الشريعة هل المقصود به:
- صدر الشريعة الأكبر: أحمد بن عبيد الله بن إبراهيم المحبوبي.
- صدر الشريعة الأصغر: عبيد الله بن مسعود بن محمود المحبوبي.
قصدت صدر الشريعة الأصغر
...
جزاكم الله خيراً
أسأل الله ألا يحرمكم أجر الدلالة على الخير، فالرابط مفيد حقاً
ـ[أبو يحيى]ــــــــ[01 - 03 - 10, 03:02 ص]ـ
عقيدة أبي حنيفة وأصحابه، من أوثق المصادر المباشرة:
قال عبد الله بن أحمد بن حنبل: حَدَّثَنِي أَبِي , حَدَّثَنَا شعَيب بن حَربٍ , قَالَ: سَمِعت سفيَانَ الثَّورِيَّ , يَقول: مَا أحِبّ أَن أوَافِقَهم عَلَى الحَقِّ قلت لأَبِي رَحِمَه اللَّه يَعنِي أَبَا حَنِيفَةَ؟ قَالَ: نَعَم , رَجلٌ استتِيبَ فِي الإِسلاَمِ مَرَّتَينِ يَعنِي أَبَا حَنِيفَةَ , قلت لأَبِي رَحِمَه الله: كَأَنَّ أَبَا حَنِيفَةَ المستَتِيب؟ قَالَ: نَعَم.
قال عبد الله بن أحمد بن حنبل: سَمِعت أَبِي رَحِمَه اللَّه , يَقول: أَظنّ أَنَّه استتِيبَ فِي هَذِهِ الآيَةِ {سبحَانَ رَبِّكَ رَبِّ العِزَّةِ عَمَّا يَصِفونَ} قَالَ أَبو حَنِيفَةَ: هَذَا مَخلوقٌ , فَقَالوا لَه: هَذَا كفرٌ فَاستَتَابوه. "السنة لعبد الله بن أحمد" 1/ 192.
- قال أبو زرعة الرازي: كان أَبو حنيفة جَهمِيًّا، وكان محمد بن الحسن جَهمِيًّا، وكان أَبو يوسف جَهمِيًّا بين التجهم. "سؤالات البرذعي لأبي زرعة" (494).
- وقال البرذعي: شهدت أبا زرعَة ذكر إسماعيل بن هود الواسطي فأساء الثناء عليه جدا وقال: حضرته يحدث عن مسألة أحسب ذكر انه حفظ فيها عن التابعين او عن من فوقهم فسئل إسماعيل عنها فقال: حَدَّثنا الجوزجاني، عَن أبي يوسف، عَن أبي حنيفة منها بكذا وكذا، قال أبو زرعَة: فوبخته وأسمعته وقمت عنه، كلام هذا معناه ذكره.
ورأى أبو زرعَة في كتابي حديثا، عَن أبي حاتم عن شيخ له عن أيوب بن سويد، عَن أبي حنيفة، حديثا مسندًا، وأبو حاتم جالسٌ إلى جنبه، فقال لي: مَن يعاتَب على هذا، أَنت أَو أَبو حاتم؟ قلت: أَنا، قال: لم؟ قلت: لأَني جبرته على قراءته، وكان يأبَى، فقرأه عليَّ بعد جهد، فقال لي قولاً غليظًا أنسيته، في كتابي ذلك الوقت، فقلت له: إن إبراهيم بن أَورمة كان يعنى بإسناد أبي حنيفة، فقال أبو زرعَة: إنا لله وإنا إليه راجعون، عظمت مصيبتنا في إبراهيم، يعيى به لأي معنًى يصدقه، لا تباعه، لإتقانه؟!.
ثم ذكر كلامًا غليظًا في إبراهيم، لم أخرجه هاهنا.
ثم قال: رَحِم الله أَحمد بن حَنبل، بلغني أَنه كان في قلبه غصص من أحاديث ظهرت عن المعلى بن منصور كان يحتاج إليها، وكان المعلى أشبه القوم بأهل العلم وذلك أنه كان طلابة للعلم ورحل وعني به فصبر أحمد عن تلك الأحاديث ولم يسمع منه حرفا.
وأما علي بن المديني وأبو خيثمة وعامة أصحابنا سمعوا منه وأي شيء يشبه المعلى من أبي حنيفة المعلى صدوق وأبو حنيفة يوصل الأحاديث أو كلمة قالها أبو زرعَة هذا معناها.
ثم قال لي أبو زرعَة: حدث عن موسى بن أبي عائشة عن عَبد الله بن شداد عن جابر عن النبي صَلَّى الله عَليهِ وَسلَّمَ فزاد في الحديث عن جابر، يَعني حديث القراءة خلف الإمام- ويقول: القرآن مخلوق ويرد على رسول الله صَلَّى الله عَليهِ وَسلَّمَ ويستهزىء بالآثار ويدعو إلى البدع والضلالات ثم يعنى بحديثه ما يفعل هذا إلا غبي جاهل أو نحو ما قال: وجعل يحرد على إبراهيم ويذكر أحاديث من رواية ابي حنيفة لا أصل لها فذكر من ذلك حديث علقمة بن مرثد، عَن ابن بريدة عن أبيه الدال على الخير كفاعله وأنكر عليه حديثا آخر يرويه عن علقمة بن مرثد، عَن ابن بريدة حديث عمَر جاء جبريل إلى النبي صَلَّى الله عَليهِ وَسلَّمَ فقال: ما الإيمان قال أبو زرعَة: فجعل هو وأبو سنان الإيمان شرائع الإيمان وذكر أحاديث قد أوهم فيها وأنكرها من رواياته ثم قال لي من قال القرآن مخلوق فهو كافر - فيعنى بما اسند الكفار- أي قوم هؤلاء. "سؤالات البرذعي لأبي زرعة" (955 و956).
¥