تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

* ولع شيخ الإسلام ابن تيمية (728) بالمطالعة، وشغفه بالبحث< o:p>

[1] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=postreply&t=143416#_ftnref1) وقد أُفْرِدت هذه المقدمة عن الكتاب من قديم، منها نسخة قديمة بخط ابن البواب، وأخرى بخط الصفدي (764) وعُنْوِن لها بعناوين مختلفة، وأُفْرِدت حديثًا وطُبِعَت.< o:p>

[2] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=postreply&t=143416#_ftnref2) مثل كتاب فيليب دي طرّازي، وكوركيس عوّاد، وغيرها.< o:p>

[3] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=postreply&t=143416#_ftnref3) (1/ 55).

[4] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=postreply&t=143416#_ftnref4) المُسْتَهْتِر: الموْلَع بالشيءِ المنهمك فيه.< o:p>

[5] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=postreply&t=143416#_ftnref5) ضمن ((رسائل ابن حزم)): (4/ 77).< o:p>

[6] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=postreply&t=143416#_ftnref6) وهذه القاعدة (لن يخلو كتابٌ من فائدة) ذكرها ابن الجوزي -أيضًا- في ((صيد الخاطر)): (ص/ 411) وهو يُرشد الطالب قال ((وليجتهد في مجالسة العلماء ... وتحصيل الكتب، فلا يخلو كتابٌ من فائدة)) اهـ. وانظر فلسفة عباس العقَّاد لهذه القاعدة في كتابه ((أنا)): (ص/ 89) وهو ترجمته لنفسه، جُمِع بعد موته. وذكرها وفصل القول فيها الأستاذ محمود الطناحي في ((الموجز)): (ص/ 24 - 35) وهو مهم.< o:p>

[7] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=postreply&t=143416#_ftnref7) هو سلمان بن عبدالحميد ابن الحموي الحنبلي (ت 805) من شيوخ الحافظ ابن حجر، ذكره في ((المجتمع)): (1/ 601)، و ((السحب الوابلة)): (2/ 406)، و ((الجوهر المنضد)) رقم 53.< o:p>

[8] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=postreply&t=143416#_ftnref8) وقع في ((الجوهر) وحاشية السحب: ((وعيني))! وهو تحريف.< o:p>

[9] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=postreply&t=143416#_ftnref9) (( إرشاد الأريب)): (18/ 139) لياقوت.

************************************************** *****************

قال الحافظ ابن عبدالهادي (744) -تلميذه- في ((مختصر طبقات علماء الحديث)) [1] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=postreply&t=143416#_ftn1) - وذكر طرفًا من صفاته-: ((لا تكاد نفسُه تشبع من العلم، ولا تروى من المطالعة، ولا تملُّ من الاشتغال، ولا تكلُّ من البحث، وقَلَّ أن يدخل في علمٍ من العلوم في بابٍ من أبوابه إلا ويُفتح له من ذلك الباب أبواب، ويستدرك أشياء في ذلك العلم على حُذَّاق أهله)).< o:p>

وقال الشيخ محمد خليل الهراس [2] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=postreply&t=143416#_ftn2): (( كان لابن تيمية بصر نافذ ونفس طُلَعَة لا تكاد تشبع من العلم، ولا تكل من البحث، ولا تروى من المطالعة، مع التوفر على ذلك وقطع النفس له وصرف الهمة نحوه، حتى إنه لم ينقطع عن البحث والتأليف طيلة حياته في الشام أو في مصر، في السجن أو في البيت، بل إنه كان يتوجَّع ألمًا وحسرة حينما أخرجوا الكتب والأوراق من عنده في أُخْرَيات أيامه ... )) اهـ.< o:p>

* قراءة شيخ الإسلام وهو مريض< o:p>

قال الإمام ابن القيم في ((روضة المحبِّين)) [3] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newreply.php?do=postreply&t=143416#_ftn3): وحدَّثني شيخنا -يعني ابنَ تيمية- قال: ابتدأني مرضٌ، فقال لي الطبيب: إن مُطالعتك وكلامك في العلم يزيد المرض، فقلت له: لا أصبر على ذلك، وأنا أحاكمك إلى علمك، أليست النفس إذا فرحت وسُرَّت وقَوِيت الطبيعةُ فدفعت المرضَ؟ فقال: بلى، فقلت له: فإن نفسي تُسرُّ بالعلم فتقوى به الطبيعةُ فأجدُ راحةً، فقال: هذا خارجٌ عن علاجنا ... )) اهـ.< o:p>

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير