تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[ما جواب هذا. اللب, النهى. مقاعد, مجالس. الفؤد!]

ـ[مارية11]ــــــــ[11 - 06 - 2010, 11:34 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

هناك أسأله تحيرني كثيراَ وأحببت معرفتها منكم!

السؤال الأول:

(كنا نقعد مقاعد للسمع) , (وإذا قيل لكم تفسحوا في المجالس)

والفرق بين هذه الكلمتين هو

ق ع د: يكون من علو واقف فقد آي فيه نزول

ج ل س: كان مضطجعًا فجلس الجلوس فيه ارتفاع اي كان في نزول فرتفع!

السؤال / لم آثر التعبير في الأولى بـ (مقاعد) وفي الآخرى بـ (مجالس)؟


السؤال الثاني

لآيات لأول الألباب _ لأيات لأولى النهى

والفرق بين الكلمتين

الألباب: جمع لب وهو أصفى شيء وأنقاه.
النهى: مفردها نهي وهة المستقيم على الفطرة اي العقل.

السؤال:لما آثر التعبير في الأولى الألباب والثانية النهى؟

___
وأصبح فؤاد أم موسى فارغًا

لم آثر هنا التعبير بالفؤاد دون القلب؟ وما الفرق الدقيق بينهما!

والذي أعرفه عن الفؤاد والقلب ليس مترادفان انما يعني القلب هو العقل في كثير من الآيات القرآنية والفؤاد يعني الأحساس! هل هذا صحيح؟

وجزاكم الله ألف خيراً ..

ـ[مارية11]ــــــــ[11 - 06 - 2010, 12:59 م]ـ
فقط من أجل التعديل.
اسأله =أسئلة

ـ[مارية11]ــــــــ[14 - 06 - 2010, 03:31 ص]ـ
لا جواب؟!

ـ[الخلوفي]ــــــــ[15 - 06 - 2010, 12:23 ص]ـ
هناك من العلماء من ينكر الترادف في اللغة ويجعل تأويلا لكل ما ورد مترادفاً من مثل ابي هلال العسكري صاحب الصناعتين فله كتاب بعنوان الفروق اللغوية ومن المعاصرين أعرف عائشة عبد الرحمن (بنت الشاطئ) لها كتاب نسيت اسمه تتحدث فيه عن ذلك وتطرقت فيه لمسائل نافع بن الازرق وأجوبة ابن عباس عليها وحاولت تتأول هذه المترادفات.
وقسم آخر من العلماء يقر بوجود الترادف في اللغة معتبراً ذلك مصدر ثراء للغة العربية.

ـ[انس قرقز]ــــــــ[20 - 06 - 2010, 08:39 م]ـ
:::
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القعود يرادف الجلوس في مواطن وينافيه في مواطن أخرى، فلا يستخدم اللفظ مكان الآخر، فمثلا نقول: قواعد البيت ولا نقول مجالسه، وامرأة قاعد عن الحيض (لفظ قرآني)، ولا نقول جالس، كما أن الجلوس يكون من وقوف - كما ذكرتَ أخي الكريم، لكن القعود فيه طول زمني أكثر من الجلوس، والقعود فيه معنى عدم المقدرة على الحصول على الشيء، فيكون القعود عجزا وضعفا، وليس هذا في الجلوس.

أما القلوب والأفئدة،
فقد ورد أخي الكريم في قوله تعالى: إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا"الإسراء: 36، ففي هذه الآية ذكر للحواس فالسمع حاسة الأذن، والبصر حاسة العين، والفؤاد حاسة القلب، وهي أكبر الحواس فتدخل فيها العاطفة والعقل معا.
والله تعالى أعلم

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير