تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 01:53 ص]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

شقيقتي الحبيبة: زهرة

بحثت ُ ولم أجد غير الذي أعطيتُه لكِ الآن، وسوف أكمل لكِ البحث غدا بإذن الله.

ودمت ِ موفقة.

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 02:02 ص]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

أختي الحبيبة: زهرة قطر

الحمدلله / وجدتُ كتابا اسمه لسان المحدثين، تحدث عن الفرق بين المصدر والمرجع

مقتطف من المعلومات:

المصدر:

المصدر في عرف جمهور المعاصرين هو الكتاب الذي تتخذه أصلاً لتأليفك، أو تنقل شيئاً منه إلى مقالتك أو بحثك أو كتابك، أو ترجع إليه في بحثك، وهو والمرجع سواء؛ وهذان اصطلاحان محدَثان (2).

فإذن كلمة (مصادر الكتاب) العصرية هذه قريبة في معناها من معنى (أصول الكتاب) عند القدماء، أعني أصوله التي نَقَل منها بعضَ ما فيها، وهو مجموع منها، لا أعني أصوله التي نُسخ عنها.

هذا تعريف المصدر على قول من يجعل المصدر والمرجع كلمتين مترادفتين.

وأما تعريفه على قول من يفرق بينهما فالمصدر هو الكتاب الذي هو أصل بحث الباحث، أو الذي يكثر اعتماد الباحث عليه، ورجوعه إليه، ونقلُه عنه، وما سوى ذلك يسمى مرجعاً؛ وعلى هذا التفصيل فالمصدر ما كانت حاجة الباحث إليه أساسية ورئيسة، والمرجع تكون الحاجة إليه فرعية أو ثانوية أو تكميلية؛ المصدر تنقل منه، والمرجع ترجع إليه في تحقيق نص أو تصحيح خطأ أو كشف ملتبس، أو تعيين محتملٍ، أو معرفة ترجمة، أو تسهيل الوقوف على مسألة يُبحث عنها، وأكثر ما تكون المراجع من الكتب المصنفة في علم آخر غير العلم الذي يكتب فيه ذلك الباحث الذي يرجع إليها، أو تكون مؤلفات خدمية تسهيلية كالفهارس ونحوها.

بمثل هذا أو بقريب منه فرَّق جماعة من المعاصرين بين كلمتي (المصادر) و (المراجع).

للاستزادة / الكتاب من هنا ( http://islamport.com/w/mst/Web/2396/1427.htm)

أرجو أن يفيدك هذا الكتاب

لفتة أختي زهرة:

أرى أن كلام الدكتور البنا في مذكرته شرحه للفرق بين المصدر والمرجع أفضل من هذا الكتاب

ودمت ِ موفقة ومسددة

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[24 - 09 - 2010, 02:27 ص]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

وهنا مقالة للأستاذة: شفيقة العلوي

معنى المصدر: المصدر لغة، من فعل صدر، صدرا وصدورا وقع وتقرر، وصدر الشيء عن غيره: نشأ. ويقال: فلان يصدر عن كذا: أي يستمد منه. ويصدر عن المكان والوارد صدرا وصدورا: رجع وانصرف، وصدر إلى المكان: انتهى إليه. أصدر الأمر: أنفذه وأذاعه، وصدر الرعاء دوابهم: سقوها وصرفوها عن الماء، وفي القرآن "ولما ورد ماء مدين وجد عليه أمة من دون الناس يسقون ووجد من دونهم امرأتين تذودان قال ما خطبكما قالتا لا تسقي حتى يصدر الرعاء وأبونا شيخ كبير" القصص 23. ويقال فلان يورد ولا يصدر: يأخذ في الأمر ولا يتمه. صادرت الدولة الأموال: استولت عليها عقوبة لمالكها الأصدر: العظيم الصدر. طريق وارد صادر: يكثر فيه مرور الناس ذهابا وإيابا. الصدر: ثوب يغطي الصدر. الصدارة: التقدم [1] ( http://www.9alam.com/forums/showthread.php?p=61253&posted=1#_ftn1).

المصدر في الاصطلاح النحوي: ما يصدر عنه الشيء، ويعرفه علماء اللغة بأنه: صيغة اسمية تدل على الحدث فقط، أو على اللفظ الدال على الحدث مجردا عن الزمان متضمنا أحرف فعله فقط، وهذا ما استندت إليه مدرسة البصرة في القول في أصل الاشتقاق، الفعل هو أم المصدر، فرأت البصرة أن الفعل يؤخذ من المصدر، ورأت الكوفة أن المصدر يؤخذ من الفعل [2] ( http://www.9alam.com/forums/showthread.php?p=61253&posted=1#_ftn2).

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير