تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

الأستاذة الفضلى بل الصدى:

جزاك الله خير الجزاء؛ بأدبك، و ترحيبك، و احتفائك، و تهنئتك،و دعواتك الطيبات!

و أشكر لك حسن ظنّك بأخيك، و بين عينيّ المتنبي منشدا:

أُعيذُها نَظَراتٍ مِنكَ صادِقَةً = أَن تَحسبَ الشَحمَ فيمَن شَحمُهُ وَرَمُ

و أسأل الله أن يوفقنا جميعًا لما فيه نصرة هذا اللسان الشريف!

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[18 - 03 - 2010, 12:16 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... أما بعد:

الأستاذ والدكتور الفاضل: علي الحارثي

نبارك لكم صدور كتابكم، وأسأل الله أن يكتب لكم الأجر الدائم الذي لا ينقطع وأن ينفع بعلمكم ويكون ذخرا لكم يوم الحساب.

قال الحسن -رحمه الله-:"من طلب العلم ابتغاء الآخرة أدركها ,ومن طلب العلم ابتغاء الدنيا فهو حظه منها ".

وأسأل المولى -عز وجل -أن يجعل كتابكم مباركاًً حيثما كان ,وأن يكلل جهودكم بالفوز والفلاح في الدارين، اللهم آمين.

كما أسأله جل وعلا أن تجني ثمرته في الآخرة بالفوز بالجنة، إنه سميع مجيب، و أن ينفع به نفعا كبيرا ويجعله ذخرا لك يوم تلقاه تعالى، وأن يجعل التوفيق حليفك في الدنيا والآخرة، اللهم آمين

ونبارك للفصيح عودة جهابذته والذي رأينا منذ سجلنا فيه ما خطته أيديهم من علم، وإن كانوا غائبين عنه فترة من الزمن، جعلها الله في موازين حسناتهم وثقل بها صحائف أعمالهم، اللهم آمين.

والفصيح ـ ولله الحمد ـ يتلقى كل يوم عودة أحد هؤلاء ـ ما شاء الله تبارك الله ـ فلقد شهدنا في الآونة الأخيرة عودة الدكتور سليمان الخاطر / وأبو أوس الشمسان / منذر أبو هواش ـ وإن شاء الله القافلة تترى

والحمدلله رب العالمين.

الأستاذة الفضلى زهرة:

بارك الله فيك، و جزاك خيرًا؛ بما جمعت من التهنئة، والدعاء الطيب،و الذكرى، و أسأل الله تعالى لك بمثل ما دعوت،و أن يرزقنا الإخلاص في القول والعمل!

و أبارك للفصيح ما جمع من نخبة الفصحاء الذين يسد الحاضر منهم مسد الغائب؛ فلا يتوقف هذا الركب الميمون المبارك عن العطاء!

و أرحب معك بعودة أساتذتنا الكرام (الدكتور سليمان خاطر) و (الدكتور أبو أوس الشمسان) و (الأستاذ منذر أبو هواش)، و أسأل الله أن ينفع بهم طلاب العربية، و أن يوفقهم و إخوانهم في الفصيح إلى ما فيه حياة هذه اللغة العظيمة!

كما أذكر بالفضل ـ في هذا المقام ـ كل من خطّ حرفًا في الفصيح أو في غيره من الحاضرين أو من الغائبين الحاضرين؛ يبتغي به تقوية هذا البناء اللغوي العظيم، والزيادة فيه، لا الوقوف وِقفةَ الخاشعِ المقدِّسِ لما قاله الأوائل، و لا وِقفة من أدار ظهره لكل قديم!

إن إجلال التراث اللغوي سمةٌ لازمة للبناء، لكنه إجلالُ من يتوسّط بين غلاة تقديس التراث لكونه قديما، و جفاة تقديس الحديث لحداثته!

و من عجبٍ أن الوسطية في كلِّ شأن تقع دائما في دائرة سوء ظن الغلاة والجفاة على السواء!

وفقنا الله جميعًا لأن نكون ـ كما أراد لنا الله ـ أمةً وسطا!

ـ[دكتور]ــــــــ[18 - 03 - 2010, 12:38 م]ـ

الأستاذ الكريم الدكتور علي الحارثي أبارك لك من كل قلبي صدور كتابك الجديد واسأله تعالى أن يوفقك ويجري قلمك لما فيه خير المسلمين.

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[19 - 03 - 2010, 10:08 م]ـ

يعلم الله كم أردت الخروج من العمل حين علمت بهذا الموضوع

لقد سرتني رؤيتك أستاذي الفاضل في الفصيح سرورا لا حد له أسأل الله أن يثيبك على هذا السرور سرورا يوم تلقاه

لا أعرف ما أقول من الفرح فقد هربت مني الكلمات

د سليمان ود علي معنا بعد ذاك الغياب

شيء لم توضع له كلمات بعد

أخي الحبيب الأستاذ (محمد التويجري):

إن دأبك الجميل على حبّ أعضاء هذا المنتدى المبارك، وحرصك على حضوره قِيمةً و قِيَمًا، و على تطويره و السعي في بلوغه ما يستحق شكلًا و مضمونًا = هو ما يسُرُّنا جميعًا،و يجدّد البهجة فينا!

وإنّي لا أجد أمام هذه الكلمات الطيبات, والدعوات المباركات = ما يفي بحقها، سوى الدعاء لك بأن يجزيك الله خير الجزاء، على حبك و بذلك لهذه اللغة الشريفة!

وفقكم الله، و سدّد رأيكم!

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[19 - 03 - 2010, 10:15 م]ـ

أهلا وسهلا ومرحبا بأستاذنا الدكتور علي

أبارك لك أستاذي صدور هذا الكتاب القيم نفع الله به وأبارك لنفسي ولأهل الفصيح هذا العود الحميد.

أسأل الله أن يجزيك خير الجزاء وأن ينفع بك وبعلمك.

حيّاك الله و بيّاك أخي الأستاذ (عامر مشيش)، وشكر الله لك تهنئتك، و دعاءك الطيب، و أرجو الله تعالى أن يكون في الكتاب ما ينفع، و جزاك الله خير الجزاء!

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[19 - 03 - 2010, 10:21 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

أهنىء الأستاذ الفاضل: علي الحارثي على صدور الكتاب , وأسأل الله أن يبارك فيكم ويرزقكم الجنة .... ,

وفقكم الله ورزقكم رضاه.

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته:

آمين، و أسأل الله لك بمثل ما دعوت، و أن يجعلك (محاربةً شجاعةً) في سبيل الحق، و جزيت خيرًا على التهنئة، والدعاء!

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير