ـ[صالح بن سعد بن حسن المطوي]ــــــــ[29 - 10 - 2005, 10:25 م]ـ
أختي في الله سبحانه له الحمد
هذه الأحاديث الضعيفه والموضوعة حفضتها لنا الكتب والمراجع الحديثية
ونستطيع تحديد زمن وضع هذا الحديث عن طريق الإسناد
وبذلك نحصل على نص يرقى الى زمن معين
وبدراستنا للكلمة من الناحبة التاريخيه وتطور اللفظة ومعناها
نجد أن هذه النصوص مهمه جدا للباحث اللغوي الدارس للتاريخ المعجمي للغة العربية
كما نجد فيه أشارات تاريخية ودينية وفكرية وحضارية وفرق دينية وملل ونحل00000000000000000000000000
فهي تعتبر شواهد موثوقة بها مثل الشواهد الشعرية في التطور اللغوي
بشرط أستخدام علم الجرح والتعديل
و إستخدام الشدة في علم الجرح حيث عليتا أتباع منهج أن الحديث الضعيف يبقى ضعيفا
ولا يعضد بحديث غيرة أو ما يماثله في الضعف فيرتقي الى الحسن والحسن الى صحيح
كما يجب أن يفصل الحديث المقلد والحديث المبتكر (هذا الإصطلاح من عندي)
هذا المنهج العلمي المقترح لدراسة التطور اللغوي للشواهد الحديثية
لعلي وضحت لك ما أقصد
ـ[معالي]ــــــــ[30 - 10 - 2005, 08:13 م]ـ
و إستخدام الشدة في علم الجرح حيث عليتا أتباع منهج أن الحديث الضعيف يبقى ضعيفا
ولا يعضد بحديث غيرة أو ما يماثله في الضعف فيرتقي الى الحسن والحسن الى صحيح
كما يجب أن يفصل الحديث المقلد والحديث المبتكر (هذا الإصطلاح من عندي)
اقتراح جليل فيما يتعلق بدراسة التطور اللغوي ..
أما اتباع المنهج الذي ذكرته والذي هو منهج معتبر عند أهل الحديث فلا أدري ماعلاقة ذلك بدراسة التطور اللغوي؟؟!!!
فيض تحية
ـ[صالح بن سعد بن حسن المطوي]ــــــــ[31 - 10 - 2005, 02:53 ص]ـ
تكمن أهميته بتحديد زمن النص من قائلة الحقيقي
وذلك يظهر في دراسة علم السند
فمثلا وضاع وضع حديثا فإن علم الجرح والتعديل يبين من وضعة
وبذلك نعرف في أي زمن خرج هذا النص
وعليك الباقي
ـ[معالي]ــــــــ[31 - 10 - 2005, 06:33 ص]ـ
أخي الكريم
الحقيقة لم أجد العلاقة التي تفضلت بها .. إذ أن الحديث الذي يعضد بغيره فيرتقي إلى درجة أعلى لا تُلغيه الترقية .. بل الحديث نفسه يروى من طريق في سنده ضعف (أيًا كان نوعه)،ثم يُروى من طريق آخر أو أكثر فيرتقي ..
(سامحك الله .. جعلتني أخوض في فن غير فني!!)
على كل
أفدتنا بارك الله فيك
علّ شيئًا مما أثرتَ في مشاركتك القيمة يتحقق!
فيض تحية