[إلى أعضاء الفصيح يرجى الدخول للأهمية]
ـ[عماد كتوت]ــــــــ[15 - 12 - 2005, 06:47 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
لا أدري ما هو السر في قلة الردود في هذه الشبكة رغم كثرة القراءات!!!! فأنا ألاحظ أن عددا لا بأس به ينضم إلى الشبكة يومياً، وفي ذهن المشتركين أنهم سيلقون إجابات سريعة عن اسئلتهم، ولكن ما يحدث أن تلك الأسئلة تبقى أياما وربما أسابيع دون جواب، وقد حاولت خلال المدة القصيرة التي شاركت فيها في هذه الشبكة أن اعرف السر ولكنني عجزت صراحة، وبرأيي أنه لابد من وضع حل جذري لهذا الموضوع ربما يكون من وجهة نظري بتخصيص عدد من أعضاء الشبكة للرد على الأسئلة مع فتح الباب لمن أراد من العضاء المشاركة، وأياً كان الحل الذي ترتأيه الإدارة في حال استجابتها فلا بد أن يكون سريعا لأن الحال إذا بقي على ما هو عليه فلا شك أن الشبكة ستخسر الكثير من
أعضائها، وأنا أطلب من الأخوة الأعضاء وضع اقتراحاتهم، لعل وعسى.
ـ[أبو سنان]ــــــــ[15 - 12 - 2005, 07:44 م]ـ
:::
أحسنت أخي الشاعر كلامك في محله
ومن خلال الفترة القصيرة التي قضيتها مع أخواني في هذا المنتدى اكتشفت أنهم قليلون الدخول للمنتدى ويمكن مرة في الأسبوع أن لم أقل في (الشهر) لذا تبقى مشاركات و استفسارات وأسئلة الأخوة عدة أيام بدون رد أو جواب. بل ربما يأتي الجواب بعد أسبوع أو شهر.
وهم معذرون فكل لديه مشاغل وليس لديه وقت كافي للدخول للنت ولكن في نظري الحل يكون بزيادة عدد الأعضاء وخاصة من فئة الشباب التي هي الشريحة الواسعة في مجتمعنا العربي ربما تزداد المشاركات في المنتدى.
هذه وجهة نظر!!!!
ويبقى للأخوة حق التعليق مفتوحاً للجميع
ـ[لخالد]ــــــــ[15 - 12 - 2005, 08:08 م]ـ
ترددت كثيرا فيما سأكتب
لكن سأقول ,ليست العبرة بالكم , فمشاركة واحدة قيمة خير من غيرها.
و من لم يزر المنتديات العريقة لن يعرف حتى معنى المنتدى
و سيكون دوره التسجيل فقط و الحضور السلبي , و حتى لو استفاد من موضوع فلن يكلف نفسه حتى عناء شكر الكاتب الذي احمرت عيناه و دمعتا و هو يُعد موضوعه.
رسولنا صلى الله عليه و سلم يقول: تبسمك في وجه أخيك صدقة.
فهو ابتعاد عن النهج.
ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[15 - 12 - 2005, 09:47 م]ـ
لك تحية أخي الشاعر والاقوال قد تكون الى ما لا نهاية، لكن الذكرى تنفع، أقول وبالله التوفيق، قليل دائم خير من كثير منقطع، لكني شخصياً احب الردود والنقاش والدين النصيحة والتعاون اساس النجاح. تحية وسلام والى لقاء قادم لإن شاء الله.
ـ[أبو ذكرى]ــــــــ[15 - 12 - 2005, 09:49 م]ـ
أشكر لكم اهتمامكم
إخوتي الأعزاء، نعاني حقا مجموعة من الصعوبات في هذا الخصوص والسبب أن أغلب الأعضاء يأخذون ولا يعطون.
وبعض الأسئلة تحتاج إلى جهد ووقت كبيرين.
وبعضها ليس من المصلحة أن يجيب أحد عليها كالواجبات البيتية التي يكلفها المعلم أو الأستاذ طلابه.
وليتكم تعلمون عدد الذين يطلبون بحوثا عبر الخاص.
هذا إضافة إلى قلة الزاد والمراجع والوقت.
ـ[عماد كتوت]ــــــــ[16 - 12 - 2005, 12:06 م]ـ
أخواني:
عندما طرحت الموضوع للحوار لم أقصد من ورائه (توصيف) المشكلة بقدر ما قصدت العثورعلى حل لها، فالردود التي تفضلتم بها تؤكد وجود المشكلة ولكن ما الحل؟ أتمنى أن نصل إلى توافق بشأن هذا الموضوع، خاصة وأنا أرى لهفة بعض الأعضاء للإجابة عن أسئلتهم التي يطرحونها، حيث نراهم يستخدمون عناوين لمواضيعهم على غرار (وامعتصماه) لدرجة أنني أحزن على الكثير منهم اغلب الأحيان ذلك لأنني لا أستطيع مساعدتهم.
ـ[بدر البدور2005]ــــــــ[16 - 12 - 2005, 12:49 م]ـ
بصراحة ..
بدأت مع الفصيح قبل أيام فقط ..
ما ألاحظه على نفسي ه أني أتلهف لقراءة الموضوعات التي تعجبني في النحو والبلاغة والأدب،،وأقتبس بعضها لتعميم الفائدة على زميلاتي في العمل اليومي، بقصد توظيف العربية، والاستمتاع بجلالها، .. ولا أخفيكم بأني أتفكر كثيرا (ماذا عساي أن أكتب أو أشارك به لأمتع الآخرين؟)
ربما أنا متكاسلة عن البحث في مكتبتي؟؟
ربما
عموما:
أرجو أن تسامحوني على أخذي دون عطاء ..
وأعدكم .. بأني سأكون عنصراً فاعلاً أكثر (قدر استطاعتي)
وجزيتم جميعاً كل الخير.
ـ[باحث لغوي]ــــــــ[20 - 12 - 2005, 03:18 ص]ـ
صدقت أخي الكريم
لكن أتوقع أن الطابع العلمي الجاف وقلة عدد الأعضاء يسبب نوع من قلة التفاعل ....
تخيل في مرة وجدت سؤالاً فأجبت عليه وتكبدت المشاق للحصول على إجابة المهم أجبته بالذي أعرف ..... تخيل أنه لم يرد على الموضوع بالشكر بعد فترة راسلني على الخاص وطلب مني طلباً آخر دون أن يذله
ب (ش. ك.ر. اً) ...
نحن كما يعلم جميع الأخوة لا ننتظر الشكر من أحد بل الذي نقدمه زكاةً للعلم الذي نحمله .... لكن النفس البشرية في أحايين كثيرة قد تتمنى كلمة أحسنت لتكون بلغةً لمواصلة المسيرة .....
وفي الحديث الذي رواه أبو داود عن عبد الله بن عمر قال:
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "من استعاذ باللّه فأعيذوه، ومن سأل باللّه فأعطوه، ومن دعاكم فأجيبوه، ومن صنع إليكم معروفاً فكافئوه، فإِن لم تجدوا ما تكافئوا به فادعوا له حتى تروا أنكم قد كافأتموه".
والله أعلم
¥