[تأملوا صورة المطربة شمايل]
ـ[محبة العربية]ــــــــ[07 - 12 - 2005, 10:55 ص]ـ
إخواني الكرام
إليكم صورة هذه المطربة بعد الهداية والتوبة
أسأل الله أن يهدي جميع المسلمين
http://www.drr.cc/up12/Shmail.JPG
ـ[أبو سارة]ــــــــ[07 - 12 - 2005, 03:06 م]ـ
ليست ببشرى،لأن الأعمال بخواتيمها،والمسلم المؤمن يعمل العمل وحسب،أما قبوله من عدمه فمرده إلى الله تعالى.
أما هذه فإن تابت فلنفسها
ـ[أبو ذكرى]ــــــــ[07 - 12 - 2005, 05:39 م]ـ
أسأل الله أن يتقبلها في التائبات، ويثبتها على الهداية.
ـ[موسى أحمد زغاري]ــــــــ[07 - 12 - 2005, 07:17 م]ـ
اللهم ثبتها على دينك، وعلى طاعتك، واعف عنها، واغفر لها ما قد مضى، وأبدلها أعمالها السالفات، بالعقبى الخيِّرَات، وبصرها بنور الهداية، وثبت قلبها على اليقين، وثبت أقدامها على الصراط المستقيم.
آمين
ـ[أنامل الرجاء]ــــــــ[08 - 12 - 2005, 01:10 ص]ـ
اللهم ثبتها على الحق إلى أن يأتيها اليقين ... اللهم عافها واعفو عنها .. واستر عليها في الدنيا والآخرة
ـ[باحث لغوي]ــــــــ[08 - 12 - 2005, 02:48 ص]ـ
ليست ببشرى،لأن الأعمال بخواتيمها،والمسلم المؤمن يعمل العمل وحسب أم قبوله من عدمه فمرده إلى الله تعالى.
أما هذه فإن تابت فلنفسها
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
صحيح مسلم. - للإمام مسلم
الجزء الرابع. >> 49 - كتاب التوبة >> 1 - باب في الحض على التوبة والفرح بها3 - (2744) حدثنا عثمان بن أبي شيبة وإسحاق بن إبراهيم - واللفظ لعثمان - (قال إسحاق: أخبرنا. وقال عثمان: حدثنا) جرير عن الأعمش، عن عمارة بن عمير، عن الحارث بن سويد، قال: دخلت على عبدالله أعوده وهو مريض. فحدثنا بحديثين: حديثا عن نفسه وحديثا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال:
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول "لله أشد فرحا بتوبة عبده المؤمن من رجل في أرض دوية مهلكة. معه راحلته. عليها طعامه وشرابه. فنام فاستيقظ وقد ذهبت. فطلبها حتى أدركه العطش. ثم قال: أرجع إلى مكاني الذي كنت فيه. فأنام حتى أموت. فوضع رأسه على ساعده ليموت. فاستيقظ وعنده راحلته وعليها زاده طعامه وشرابه. فالله أشد فرحا بتوبة العبد المؤمن من هذا براحلته وزاده".
ـ[أبو سارة]ــــــــ[08 - 12 - 2005, 03:06 ص]ـ
أهلا بالأستاذ الباحث اللغوي
حبذا لو أشرت إلى موضع الخطأ في كلامي حتى أتراجع عما يخالف النص الذي تفضلت بذكره.
وقبل ذلك لاتنس الفرق بين المؤمن والمسلم.
دمت بعز
ـ[باحث لغوي]ــــــــ[08 - 12 - 2005, 05:02 م]ـ
أهلا بالأستاذ الباحث اللغوي
حبذا لو أشرت إلى موضع الخطأ في كلامي حتى أتراجع عما يخالف النص الذي تفضلت بذكره.
وقبل ذلك لاتنس الفرق بين المؤمن والمسلم.
دمت بعز
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معلمي الكريم
اطردت أحوال الصالحين من سلف هذه الأمة على الفرح بتوبة العباد ...
فيا أخي الكريم إذا كان الله عز شأنه يفرح فمابالك بنا نحن .....
واتفق أهل السنة والجماعة على أن الإيمان والإسلام متى افتراقا اجتمعا ومتى اجتمعا افتراقا وهنا ذكر الإيمان مطلقاً فيشمل المؤمن والمسلم ....
دمت بخير أنت ومن تحب ... : rolleyes:
ـ[باحث لغوي]ــــــــ[09 - 12 - 2005, 12:34 ص]ـ
عفواً .. الإشكال هنا أخي الفاضل ..
ليست ببشرى،لأن الأعمال بخواتيمها،والمسلم المؤمن يعمل العمل وحسب،أما قبوله من عدمه فمرده إلى الله تعالى.
أما هذه فإن تابت فلنفسها ..
ـ[أبو سارة]ــــــــ[09 - 12 - 2005, 03:22 ص]ـ
جزيت خيرا أخي الكريم
مختصر القول في مثل هذه الحالة أنها إذا تابت فلنفسها وإن لم تتب فعلى نفسها جنت براقش،وتواترت الأخبار بتوبات كثيرة لم يصمد أصحابها أمام نوازع الحنين! ومالبثوا أن عادوا إلى ماكانوا عليه،والأمثلة على ذلك كثيرة، آخرهم فيما أعلم دكتورة مرموقة تحجبت وأقامت دروس ومحاضرات بحجابها إلا أن ... (عادت حليمة لعادتها القديمة) والسلسلة طويلة!
وهذه الحوداث تجعلنا نحذر من عمل دعاية أو تضخيم لهذه التصرفات، لأنها ليست زيادة وفضل ليتطلب الموقف منا الثناء والإشادة، بل لايعدو كونه رجوع من خسارة إلى سلامة رأس المال!
هذا رأيي الخاص وإن كان فيه مخالفة لنص شرعي فأنا تائب ومتراجع عنه.
نسأل الله أن يقبل توباتنا وأن يقيل عثراتنا.
ـ[باحث لغوي]ــــــــ[09 - 12 - 2005, 04:15 ص]ـ
جزيت خيراً معلمي الفاضل وهذا من تواضعك وسعة علمك حين قلت
هذا رأيي الخاص وإن كان فيه مخالفة لنص شرعي فأنا تائب ومتراجع عنه
ولكن موقفنا الشرعي أن نعين العبد المسلم على الشيطان وأن نقبله تائباً راجعاً إلى الله .... بل وندعوا له بأن يثبته الله ... وأنت بقبولك إياه تائباً أقمت عليه الحجة ومن ثم تبرئ ذمتك أمام الله ..
جزاك الله خيراً على قبولك الحق ورجوعك إلى الدليل وهذا يدل دلالة واضحة على سعة علمك ....
شرفت بمناقشتك معلمي الكريم ..... فتذكرت قول الأول
أسرب القطا هل من يعير جناحه
لعلي إلى من قد هويت أطير
¥