تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وقال اللحيدي الدجال أخزاه الله في ص 103: " هل تصدقون بأن محاكم وقضاة آل سعود المنافقين يفرجون عن من شهد عليه إباحة الزنا واللواط قبل عيد الفطر، وأتباع المهدي لأنهم صدقوا الله ورسوله في أخبار مهدي الله تعالى طرحوا في سجون مباحث آل سعود الكفرة من غير أن يسمحوا لهم بالخروج في رمضان والاجتماع بأهاليهم وأولادهم في عيد الفطر العظيم!!.يا لها من مفارقة وكفر عظيم، أن يسرّح مثل هذا مع إصرار القضاة على المضي في المحاكمة والنظر في ثبوت شهادة الشهود، ولا يفعل مثل هذا مع مؤمنين مسلمين كل جريمتهم عند هؤلاء الكلاب أنهم آمنوا بأقوال الله ورسوله في مهدي الله الذي يبعث آخر الزمان عند اشتداد اختلاف الناس، واشتداد زلزلات الأرض!. أخرجوا مبيح اللواط والزنا بكفالة، وحرموا أتباع المهدي من ذلك، قرنوهم بالحال مع من ادعوا عليهم القتل والتفجير والإرهاب، وقالوا للرأي المحلي والعالمي لو ما أنهم قتلة وإرهابيين لما سجنّاهم أو حاكمناهم أو قتلناهم، فما بال أتباع المهدي يا كذبة يا كفرة، هل فجّروا؟!، هل قتلوا؟!، أم أنهم آمنوا بوعد الله ورسوله، والتزموا اعتزالكم ومجانبة حتى مجامعكم الدينية!!.

هل مثل هؤلاء يستحقون السجن وهم معرضون عن أنظمتكم ما وسعهم ذلك، لا يفجّرون ولا يقتلون، ما هي إلا عقيدتهم وتصديقهم في صدورهم، يقولون آمنا بالله وما قاله رسوله، ونخشى تكذيبهما!!.ألا لعنة الله على الظالمين، اللهم آمين، اللهم آمين ".

وقال اللحيدي الدجال أخزاه الله في ص 116: " مفتي السعودية أعمى، عجيبة قدرية أم شرطية؟! لماذا لا يكون مفتي السعودية إلا أعمى أليست هذه عجيبة؟!. أم أن المكر السياسي السعودي بلغ به الدهاء للحد الذي يستهبل به المسلمين فلا يختار لهم إلا مفتياً أعمى لا أهلية له بالإحاطة بالأمور الواقعية ليتسنى له إصدار الفتوى المناسبة للنوازل!! أم أن المذهب الحنبلي بلغ به السوء والغباء حتى أنه لا يجيز مقام الإفتاء العام إلا للعميان!! بالفعل هذه غريبة تستحق التأمل .. !!! فآخرهم عبدالعزيز آل الشيخ، وقبله ابن باز، وقبله ابن حميد، وقبل ابن حميد الشيخ محمد بن إبراهيم، كلهم على نسق واحد عميان!! ..

رأيي أنه المكر السعودي والدهاء البدوي، استهتارا بالدين والمسلمين.فمن عمي مفتيهم واتبعوه باتوا عميانا عن الله تعالى وعن واجبات دينه وهذه حقيقة السعوديين اليوم عميان عن الدين! ".

وقال اللحيدي الدجال أخزاه الله في ص 138: " وليتيقن العواجي إن لم يمكن آل سعود من تتمة المشوار على هذه السياسة، فستتم تصفيتهم على يد المهدي عليه السلام وأنصاره لا محالة فتصفيتهم قدرية وتنحيتهم ضرورية فهم أهل انتهازية وبهرجة إعلامية لا غير، لا نفع حقيقي منهم يعود على الدين والدعوة له، والدليل توظيفهم من قبل هذا النظام المرتد وهم منقادون له بكل سلاسة لضرب لا أقول التيار الرسمي الوهابي فقط!، بل التيار العام الشبابي المتحمس لنصرة الدين ورفع رواسب الجهل والظلم عن البلاد والعباد".

وقال اللحيدي الدجال أخزاه الله في ص 146: " وسار على هذا الحنابلة ومشائخ نجد وبعدهم علماء سلاطين آل السعود المأجورين ممثلين بلجنتهم البائدة ".

وقال اللحيدي الدجال أخزاه الله في ص 145:" وهكذا خطوات الشيطان يسير على حذوها هؤلاء المنافقون والزنادقة المارقون من سلاطين وأعوان، حنابلة وبني علمان، كلما مشوا خطوة، تلفتوا: هل من منكر. هل الضغط علينا بات ضعيفا أو قويا. ثم تتلوها خطوات وخطوات، حتى انسلخوا من الدين انسلاخا تاما، وغدا لا تأمنوا أن ينقلبوا لاعتناق النصرانية إن لم يكونوا فعلوا، دعاة بصلبان! ".

وقال اللحيدي الدجال أخزاه الله في كتابه (خطأ أهل السنة في فهم حتمية وجود وظهورالطائفة المنصورة الدائم بالأسنة) المنشور في موقعه (ص 94 من المستندات):

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير