تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

"وهؤلاء الأشرار قراء النفاق [يعني علماء البلاد] على خلاف كل ذلك، فهم مقرين بالبيعة لولاة الردة والنفاق جميعهم على اختلاف دولهم وأحزابهم!!.كما يقرون بالبيعة لنوابهم ولعوائلهم، وكل حاكم جعل الولاية في أسرته وبالنية لقيام الساعة أقروه على هذا!، ومن نازعهم فهو خارجي، أما إن غلب فهو شرعياً متغلب، وهكذا خذ من سقط المذاهب وخبالات العقول على حساب أصول الشريعة المحكمة في كيف تكون الجماعة فانظر لحال قراء اليوم من حنابلة السفه على ضوء ما كان عليه ابن عمر، إنهم باتوا بلاعات الريالات السعودية وما أرخص الدين عندهم أن يبيعوه بدنيا زائلة، نسأل الله تعالى زوال دجلهم هذا قريبا على يد المهدي، يحرمهم من سيئات مقاصدهم وما الجزاء العادل إلا بإفساد ما حرص عليه المبطل الأشر وحرمانه منه وكم أفسدوا بهذا خلق في دين الله حتى تركوهم في جهل مطبق لا يهتدون ولا يعون من الحق شيء.

وآخر محدثات السفهاء منهم قولهم وعملهم وجدهم وإخلاصهم في تأليف الجماعة على الولاة في فتنهم التي نرى، ومنها فتنة هرج الحدثاء السفهاء من أتباع (الشعيبي والخضير) فعليهم لعائن الله تعالى تترى، وهل استقام أمر ولاتهم شرعا , حتى يضطروا دينا لتأليف الناس عليهم، وهذا منتهى الظلم والجهل والتلبيس على الناس، والإفتراء العظيم على الشريعة ومذاهب من سلف".

وقال اللحيدي الدجال محرف القرآن أخزاه الله في الفصل السادس من كتابه (تنبيه أولي الألباب) والذي عنوانه: من هم رؤوس الجهل في زماننا؟ المنشور في موقعه في النت تحت (ص 115 من المستندات) بعد أن وصف الشيخ الألباني رحمه الله بالنفاق والزيغ والضلال والبدعة قال:

"وشايعه على بعض ضلالاته من شايعه وأخصهم الهالكان رفيقاه بالبدع والجهل، كهلي السوء أهل الحور والخور، العثيمين وابن باز، ذاك المعمي قلبا وعينا فهؤلاء أبوا إلا ان يزكوا من هذه حاله بدلا من الإنكار عليه وكشف مدى جهله وضلاله وتعريف المغرورين المخدوعين عن حقيقة هذا الطالح أنه رأس بالإبتداع لا الإتباع، يحرم على من يخشى الله تعالى أن يتخذه إماما معلما وعلى الأخص في مسائل الإيمان.وعلى العكس من ذلك، أخذوا يوهمون الشباب التائه ببعض المطبوعات التي حسنوا لهم فيها اتخاذه مرجعا وهاديا، فقادهم والعياذ بالله لشر المحدثات، وتنكروا بأرائه لما كان عليه سلفهم من المحكمات الجليات ... وفيهما مقنع على مدى بدعه وضلاله، ووجوب حربه للقادر أو هجرانه.

وكان أن زاد على ما شره عم وطم، محدثة عدم تكفير من لم يحكم بما أنزل الله والجدال على ذلك على وفق أصول الكافر الجهم، والأخيرة وافقه عليها كهلا السوء، وشايعوه في نشرها متنكرين لعقيدة سلفهم في حكمها، وكفى في رد ضلالهم في ذلك أن اتخذوا مثل هذا البالي قدوة وهو أشر أسوة، فتعس التابع والمتبوع".

وقال اللحيدي الدجال محرف القرآن أخزاه الله في موقعه في النت بعنوان (كفر آل طرطور بما أعلنوا من احترام لقوانين الدوليين والدستور) (ص 184 من المستندات) يعني الإمام ابن باز رحمه الله:

" بالله عليكم لو تراجعوا قرع العصي على رأس هالكهم الأعمى عليه اللعنة المزيف السابق لضلال هؤلاء، الطامس حقيقة حكمهم في شرع الله تعالى، فماذا ستجدون تقرر هناك من الحق والبيان الجلي في حقيقتهم؟

ستجدون تملصه من الحق الذي كان قرره شيخه إبن ابراهيم ومن بعد ما كان على الحق مع شيخه في أيامه السالفة، تنصل بعد ذلك وبهذا النفاق كان استمرار بقاء هذا النظام التعيس المهلك، فلم يجدوا مشائخ حق وأتباع رسل على الحقيقة وإلا لنازعوهم وفضحوهم وولوا عليهم من يحفظ لهم دينهم ولا يفسد عقيدتهم "

وقال اللحيدي الدجال محرف القرآن أخزاه الله في موقعه في النت بعنوان (مفتي الطراطير الأعمى الأحمق وأنفلونزا الخنازير) (ص 118 من المستندات):

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير