تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(قال مؤلفه: يتناول بالبحث تاريخ العالم الإسلامي المعاصر وأقطاره وقضاياه، والتحديات الموجهة إليه، وقضية الجامعة الإسلامية والوحدة العربية والتضامن، وموقف العالم الإسلامي من القوى الغازية الثلاث: الاستعمار الغربي والصهيونية والشيوعية، ودراسة قضايا العالم الإسلامي على أبواب القرن الخامس عشر الهجري، وما يتصل بالعلاقات بين الشيوعية والصهيونية والدعوات الهدامة كالبهائية والقاديانية والمخططات التي تستهدف غزو المجتمع الإسلامي)

- المجلد الرابع: اللغة والأدب والثقافة. (عدد صفحاته: 855)

(قال مؤلفه: يقدم دراسة مستوعبة لقضايا ثلاث كبرى:

أولا: اللغة العربية الفصحى – لغة القرآن – والتحديات التي واجهتها في العصر الحديث، ومؤامرات العامية والكتابة بالحروف اللاتينية وما قام به النفوذ الأجنبي من تجميد لنفوذ الفصحى ودفع اللغات الأجنبية والعاميات.

ثانيا: الأدب العربي: خصائصه المستمدة من القرآن والسنة، وارتباطه في العصر الحديث بالعصور المتوالية منذ ظهور الإسلام والتحديات التي واجهته من قضايا الشعر والقصة والتراث والأدب المهجري والأساطير والمسرحية اليونانية ودور الشعوب الحديثة.

ثالثا: دراسة الثقافة العربية ذات الانتماء الإسلامي وخصائصها ووجوه الاختلاف بينها وبين الثقافات الشرقية والغربية، والكشف عن مصادر الثقافة الغربية والإغريقية والمسيحية واليهودية، والتحديات التي تواجهها في مختلف المجالات)

- المجلد الخامس: التبشير والاستشراق والدعوات الهدامة. (عدد صفحاته: 507)

(قال مؤلفه: يتناول بالبحث مخططات الغزو الفكري والثقافي والعقائدي في ثلاث موضوعات كبرى:

الأول: التبشير والاستشراق وأثرهما في الفكر والأدب والاجتماع.

الثاني: المؤامرة على تاريخ الإسلام، وأثر الاستشراق في تزييف عدد من حقائق التاريخ الإسلامي.

الثالث: الدعوات الهدامة: تاريخها، وأهدافها، وشبهاتها)

- المجلد السادس: المجتمع الإسلامي: نظام الإسلام، قضايا المجتمع، التربية الإسلامية، مناهج التعليم. (عدد صفحاته: 551)

(قال مؤلفه: يتناول بالبحث: بناء المجتمع في الإسلام سياسيا واقتصاديا وتربويا، ويتناول:

أولا: قضايا الانتماء والقوميات والإقليميات والوحدة الإسلامية الجامعة.

ثانيا: مفهوم " الإسلام " الجامع المتكامل، من خلال الشريعة الإسلامية في مواجهة القانون الوضعي والديمقراطيات، والاقتصاد الإسلامي.

ثالثا: مختلف تحديات المجتمع الإسلامي، وقضايا الشباب والطفل والمرأة المسلمة، وآثار الصحافة والسنما والإذاعة.

رابعا: دراسة شاملة للتربية الإسلامية وبناء الأجيال، والكشف عن فساد النظام العلماني الذي طرحه الاستعمار في المجتمع الإسلامي.

خامسا: إعادة بناء مناهج العلوم والمناهج التجريبية والاجتماعية، ودور الإسلام الرائد في بنائها، وكيف تجاهلتها المناهج الحديثة)

- المجلد السابع: الحضارة والعلم والعلوم الاجتماعية. (عدد الصفحات: 594)

(قال مؤلفه: يتناول بالبحث:

1. الكشف عن الدور الضخم الذي قام به الإسلام - استمداد من القرآن – في بناء المنهج التجريبي، وكيف تحول هذا إلى الغرب لبناء الحضارة الحديثة.

2. دراسة الحضارة الإسلامية مقارنة بالحضارات الوثنية السابقة لها، والكشف عن منطلقات هذه الحضارة، وعطائها لحضارة الغرب، والأثر الذي أحدثته في أزمة الإنسان والعالم نتيجة خروجها على منهج الله، وقدرة الإسلام على تحرير الحضارة من الانحراف المادي.

3. دراسة مناهج العلوم الاجتماعية والنفس والأخلاق وأثر النظرية المادية في بناء الإنسان والمجتمع والمسرح والفن، وموقف الإسلام ومنهجه في هذه القضايا، وفي بناء الإنسان والمجتمع)

- المجلد الثامن: طابع الإسلام بين الأديان والأيدلوجيات (الإسلام وموقفه من الفلسفات والأديان) (عدد صفحاته: 488)

(قال مؤلفه: يجيب الكتاب على التساؤل: بماذا يتميز الإسلام بين الأديان والأيدلوجيات، وذلك من خلال ثلاث رسائل:

1. عطاء الإسلام للبشرية.

2. العلمانية في ضوء الإسلام

3. الإيدلوجيات المعاصرة.

ومن خلال ذلك يكشف الكثير من الحقائق ويرد على الكثير من الشبهات المثارة)

- المجلد التاسع: المنهج الغربي: أخطاؤه، وشبهاته، والشبهات المثارة حول الإسلام. (عدد صفحاته: 542)

(قال مؤلفه: يتضمن ثلاثة أبحاث متصلة متكاملة:

1. أخطاء المنهج الغربي الوافد في مجالات: العقائد، والدين، والفلسفة، والتاريخ، والحضارة، واللغة، والأدب، والفن، بالمقارنة مع أصول منهج البحث العلمي الإسلامي، والكشف عن وجوه التباين والاختلاف بينهما.

2. دراسة قضايا التعليم والشريعة واللغة العربية بين التبعية والأصالة.

3. موقف الإسلام من الفلسفات القديمة)

- المجلد العاشر: تاريخ اليقظة الإسلامية. (عدد صفحاته: 735)

(قال مؤلفه: يسجل البحث ثلاث مراحل لليقظة الإسلامية: الأولى منذ سيطرة الاستعمار الغربي على العالم الإسلامي وإلى مطالع الحرب العالمية الأولى. الثاني: مرحلة التغريب التي امتدت خلال ما بين الحربية الأولى والثانية. الثالث: مرحلة الغزو الفكري الغربي والماركسي والصهيوني منذ نهاية الحرب العالمية الثانية إلى اليوم)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير