ـ[محمد ماهر]ــــــــ[08 - 08 - 2006, 09:00 م]ـ
الجملة الجديدة، لها أكثر من وجه أيضاً:
" مررت برجل حسن الوجه "
ـ[أبو طارق]ــــــــ[08 - 08 - 2006, 09:30 م]ـ
مررتُ برجلٍ حسنُ الوَجْهِ
مررت برجلٍ حسنٍ وجهُه
ـ[محمد ماهر]ــــــــ[08 - 08 - 2006, 10:22 م]ـ
مررتُ برجلٍ حسنُ الوَجْهِ
مررت برجلٍ حسنٍ وجهُه
الجملة الثانية صحيحة أخي الكريم، أما الجملة الأولى بضم " حسنُ " فتحتاج إلى تمعن أكثر بالنسبة لي ... ولا بد أن أفكر فيها ...
وهناك أيضاً:
- " مررت برجلٍ حسنٍ الوجهَ ": كأنك تقول:حسَّنَ اللهُ الوجهَ منه.
- وإن كان نكرة كان تمييزاً: " مررت برجلٍ حسنٍ وجهاً.
- " مررتُ برجلٍ حسنِ الوجهَ "
- " وبالرجلِ الحسنِ الوجهِ "
ـ[أبو طارق]ــــــــ[08 - 08 - 2006, 10:28 م]ـ
أخي الضمة على الجملة الأولى وقعت سهواً.
أردتها كسرة والله.
أرجو المعذرة
ـ[محمد ماهر]ــــــــ[08 - 08 - 2006, 10:34 م]ـ
أخي الكريم صادق، ودون اللجوء إلى اليمين
والآن هات مشاركتك وجزاك الله خيراً ...
ـ[أبو طارق]ــــــــ[08 - 08 - 2006, 10:36 م]ـ
سلمت أخي الكريم.
فعل الأمر من يرى.
ـ[محمد ماهر]ــــــــ[08 - 08 - 2006, 10:39 م]ـ
لِيَرَ، أو فَلْيرَ
ـ[أبو طارق]ــــــــ[08 - 08 - 2006, 10:43 م]ـ
إذا قلنا فعل الأمر من يقول أفنقول ليقل؟
أظن أن الإجابة يجب أن تكون خالية من أي حرف آخر ماعدا أصول الفعل
ـ[محمد ماهر]ــــــــ[08 - 08 - 2006, 10:58 م]ـ
أخي الكريم: لا يمكن صياغة فعل الأمر إلا مع المخاطب أما إذا أردنا أن نأمر الغائب أو المتكلم، أتينا بلام الأمر على صيغة المضارع، ومثاله من الحديث الشريف: " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقلْ خيراً أو ليصمت ... " أو كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم ...
أما إذا كان المقصود الأمر من فعل " رأى " للمخاطب
فنقول: " رَ " ... والله أعلم؟ ..
ـ[أبو طارق]ــــــــ[08 - 08 - 2006, 11:04 م]ـ
بارك الله فيك وألقاك غداً إن شاء الله
ـ[أبو طارق]ــــــــ[09 - 08 - 2006, 12:27 م]ـ
أين التالي
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[09 - 08 - 2006, 01:27 م]ـ
وفقكم الله
الأصل في الأمر من (رأى) أن يقال: (اِرْءَ)، ويجوز (رَهْ) كما قال الأخ (محمد ماهر) والهاء للسكت.
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[09 - 08 - 2006, 01:34 م]ـ
بَزَرْجُمْهُرْ
الصواب (بُزُرْجَمِهْر) وهو مركب من (بزرج) و (مهر).
وفقكم الله
ـ[محمد ماهر]ــــــــ[09 - 08 - 2006, 01:45 م]ـ
الصواب (بُزُرْجَمِهْر) وهو مركب من (بزرج) و (مهر).
وفقكم الله
جزاكم الله خيراً أخي الكريم
بحثت في القاموس " فارسي - تركي " لم أجد كلمة: "بزرج" فهل يمكن أن تفيدنا حول هذه الكلمة ... وهل يمكن أن تكون الكلمة مكونة من "بَزْر " و"جُمْهُر "
وشكراً لكم
ـ[أبو طارق]ــــــــ[09 - 08 - 2006, 03:15 م]ـ
الصواب (بُزُرْجَمِهْر) وهو مركب من (بزرج) و (مهر).
وفقكم الله
أهلاً بالأستاذ أبي مالك.
شفيتني بهذه الإجابة لأني هكذا كنت ألفظ الاسم إلا أني غير متيقن من التشكيل فبارك الله فيك.
الأصل في الأمر من (رأى) أن يقال: (اِرْءَ)، ويجوز (رَهْ) كما قال الأخ (محمد ماهر) والهاء للسكت.
أستاذي ما مسوغ همزة الوصل هنا؟ ولماذا أسكنت الراء؟
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[09 - 08 - 2006, 03:23 م]ـ
قال في القاموس المحيط:
(بزرج بضم أوله وثانيه، ويفتح أوله: علم معرب بزرك أي الكبير)
قلت: ومنه (ابن بزرج) أحد أعلام اللغة ونقلتها، وينقل عنه أبو منصور الأزهري في التهذيب كثيرا.
قال في تاج العروس:
(ومنه بزرجمهر وزير أنوشروان)
قلت: ومنه يتضح أنه مركب من (بزرج) و (مهر).
وقد حكى الصفدي في تصحيح التصحيف أن الصواب تسكين الزاي، ولكن الأقوى هو الأول، كما في قول ابن الرومي:
بزرجمهر بني العباس رستمهم ........... جلمود خطبين ما صكوا به رضحا
والوزن لا يصح إلا بحركة الزاي وسكون الراء.
فإذا اتضح ما تقدم نقول:
المركب لك فيه ثلاثة أوجه:
- فتح الأول والثاني (بزرجَمهرَ)
- ضم الأول وكسر الثاني (بزرجُمهرٍ)
- ضم الأول وفتح الثاني (بزرجُمهرَ)
والأول هو المشهور، مثل (بعلَبكَّ) (حضرَموتَ) (دارَقطنَ) (رامَهرمزَ).
والله تعالى أعلم
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[09 - 08 - 2006, 03:31 م]ـ
عجبا لك يا أبا طارق، وهل يكون الأمر من الثلاثي إلا مبدوءا بهمزة وصل؟!
الفعل (رأى) في المضارع أصله (يَرْأَى) ثم خفف إلى (يرى)، فعلى الأصل (يرأى) يكون الأمر منه (اِرْءَ) كما سبق، مثلما تقول: (نأى ينأى اِنْأَ).
وأما تسكين الراء فهو الذي لا يسوغ غيره؛ لأنها فاء الفعل، وأنت خبير أن فاء الفعل تسكن عند صوغ الأمر في جميع الأوزان كما تقول: (افتح) (اضرب) (انصر).
ـ[أبو طارق]ــــــــ[09 - 08 - 2006, 03:39 م]ـ
لا تعجب أستاذي , فأنت أخذت الفعل على أصله وأنا اعتمدت على المستعمل والشائع في مضارعه يرَى. على ذلك يكون فعل الأمر رَ بحذف حرف المضارعة من أوله ثم حذف الألف علامة بنائه , مثل عِ من يعي , وقِ من يقي , وفِ من يفي ..
أم أني مخطئ؟
¥