تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو سارة]ــــــــ[07 - 08 - 2006, 03:17 ص]ـ

نريد منكم أن تفصلو بيننا بالحق

الحق معك،وجانب صاحبك الصواب.

أجيك وجيتك وتجيني، كلمات مستعملة في بعض كتب الأدباء واللغويين،ورغم أني لم أجدها في لسان ابن منظور في مادة (جيأ)،إلا أنه استعملها في كتابه "مختصر تاريخ دمشق" وكذلك استعملها الثعالبي في يتيمته،وإن رابك شيء من هذا، فما عليك إلا البحث في موقع (الوراق) عن هذه الكلمات،وسترى النتائج.

شكرا لك ولأبي مالك ولمدرس عربي

ـ[ثابت]ــــــــ[08 - 08 - 2006, 02:53 ص]ـ

جزاكم الله خيراً وشكراً لردك أخي أبو ساره

وقد ناقشت أخي وصديقي اليوم فانفعل أيما انفعال وأعاد علي نفس الأدله وأضاف اليها ادله سوف أطرحها عليكم قريباً انشاء الله لكي تجدو حلاً له فأنا راضي بما تحكمون وسوف يكون معي ليقرأ ردكم انشاء الله

ـ[أبو طارق]ــــــــ[08 - 08 - 2006, 10:42 ص]ـ

جزاكم الله خيراً وشكراً لردك أخي أبو ساره

وقد ناقشت أخي وصديقي اليوم فانفعل أيما انفعال وأعاد علي نفس الأدله وأضاف اليها ادله سوف أطرحها عليكم قريباً انشاء الله لكي تجدو حلاً له فأنا راضي بما تحكمون وسوف يكون معي ليقرأ ردكم انشاء الله

وفقك الله أخي ورعاك وجعل الجنة مثواك.

أخي الكريم: أظن أن الخطأ في كتابتك ناتجٌ عن السرعة في الكتابة , حبذا لو تمهلت قبل إدراج الرد.

أخي: إن شاء الله وليس انشاء الله. فالثانية خطأ عظيم , وأنا أعلم أنك لم تتعمد كتابتها وما كان ردي هنا إلى لنتريث في إضافة الرد لا غير. أرجو أن تتحملني أخي فما أردت إلا النصح.

وفقنا الله وإياك

ـ[ضاد]ــــــــ[09 - 08 - 2006, 01:40 ص]ـ

هذا والله أعلم من باب الضرورات أو الجوازات الشعرية, لأنه يجوز في الشعر تخفيف الهمزة لمطابقة الوزن أو القافية, ويجوز كذلك حذف الهمزة المتطرفة.

مثال:

أولى وأحرى أي يبيت على ظما ... من ظل من ماء المهانة يستقي

فلا يستقيم الوزن إلا بحذف همزة \ظمإ\ والإبقاء على المد.

والأصل في البيت الذي ذكرته \لجئت\ ولكن الشاعر خفف الهمزة للضرورة, وليس لهذا علاقة باللغة العربية أو اللهجات العربية القديمة لأنها اندثرت ولم تعد تستعمل.

أما بخصوص أن أي كلمة لا توجد في القرآن فهي غير عربية, فهذا رأي خالف الصواب لأن القرآن ليس معجما للألفاظ العربية بل كتاب أنزله الله تعالى بالعربية مستعملا منها ما يفي بالمعنى المراد إيحاؤه.

وقد نزل القرآن على عدة أحرف, وثمة رأي يقول أن هذه الأحرف هي القراءات المعروفة اليوم, ومنها قراءة ورش عن نافع التي تحذف كثيرا من الهمزات في التلاوة, ففي سورة يوسف مثلا نقرأ "أن ياكله الذيب وأنتم عنه غافلون", وليس في \ياكله\ ولا في \الذيب\ همزة, بل تقرأ كأنها مد.

وهذه اللغة اندثرت ولم نعد نجدها إلا في القرآن الكريم. والنطق العربي الذي ظل هو نطق قريش, بهمزات وغيرها من الخصائص.

آمل أن أكون قد أفدتك.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[09 - 08 - 2006, 06:00 ص]ـ

أخي الكريم (ضاد)

ليس الأمر مقتصرا على الضرورة الشعرية، فهو تخفيف جائز في الكلام، وله شواهده الكثيرة من كلام العرب، باتفاق أهل العلم فيما وقفت عليه، وانظر خاتمة المصباح المنير للفيومي.

وأما قولك (وثمة رأي يقول أن هذه الأحرف هي القراءات المعروفة اليوم)

فهذا الرأي لا يوجد قط عند أهل العلم.

وقد ذكر أهل العلم في تفسير نزول القرآن على سبعة أحرف ما يزيد على ثلاثين قولا، وليس فيها مثلُ هذا القول من قريب ولا بعيد.

ولو تأملت فيه ظهر لك فساد القول به، وانظر كلام الحافظ ابن حجر في الفتح في تفسير هذا الحديث.

ـ[ضاد]ــــــــ[09 - 08 - 2006, 08:44 ص]ـ

أخي الكريم (ضاد)

ليس الأمر مقتصرا على الضرورة الشعرية، فهو تخفيف جائز في الكلام، وله شواهده الكثيرة من كلام العرب، باتفاق أهل العلم فيما وقفت عليه، وانظر خاتمة المصباح المنير للفيومي.

وأما قولك (وثمة رأي يقول أن هذه الأحرف هي القراءات المعروفة اليوم)

فهذا الرأي لا يوجد قط عند أهل العلم.

وقد ذكر أهل العلم في تفسير نزول القرآن على سبعة أحرف ما يزيد على ثلاثين قولا، وليس فيها مثلُ هذا القول من قريب ولا بعيد.

ولو تأملت فيه ظهر لك فساد القول به، وانظر كلام الحافظ ابن حجر في الفتح في تفسير هذا الحديث.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير