تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو طارق]ــــــــ[10 - 08 - 2006, 09:58 ص]ـ

الأخت عيون حفظكِ الله: الرجل قال يشتري ولم يقل يسرق:).

دمتم بخير

ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[10 - 08 - 2006, 10:12 ص]ـ

جزاك الله كل خير.

ـ[عيون]ــــــــ[10 - 08 - 2006, 11:22 ص]ـ

الأخت عيون حفظكِ الله: الرجل قال يشتري ولم يقل يسرق:).

دمتم بخير

نعم يشتري الكتاب، ثم يضعه على الإنترنت للجميع. ماذا نسمى هذا غير أكل لحقوق الآخرين؟:)

ماذا نسمي من يشتري برنامجا على قرص مدمج (برنامج قاموس مثلا) ثم ينزله على الإنترنت بحجة إفادة الجميع؟ ألم يفكر هذا الشخص أنه ينتهك حق المبرمج الذي عمل على القاموس وعلى فريق اللغويين الذي اجتهد فيه؟

قس تلك على هذه.

على العموم، القضية هذه شائكة والحديث فيها يسبب الصداع، لكن لا أستطيع أن أمنع نفسي في أي منتدى من الغضب حين أن أرى من يشجع على ذلك. على أن أتعلم أن أتحكم في أعصابي أكثر، فيبدو أن حل المشكلة سيطول في بلادنا.: p

ـ[بيان محمد]ــــــــ[10 - 08 - 2006, 11:26 ص]ـ

السلام عليكم جميعاً

أتمنى أن تكونوا بخير ..

أخي وصديقي قصي

قيل في هذه المسألة أربعة أقوال، أنقلها إليك باختصار ..

أحدها: فظل أصحابُ الأعناقِ لها خاضعين، وحذف المضاف، وأقيم المضاف إليه مقامه لدلالة الكلام عليه.

الثاني: أنه أراد بالأعناق: الرؤساء والجماعات، كما يقال: جاءه عنقٌ من الناس، أي: جماعة.

الثالث: أن يكون على الإقحام. قال أبو عبيدة والمبرد: (خاضعين) من صفة الهاء والميم في قوله: (أعناقهم) .. فعلى هذا يكون ترك الأعناق وأخبر عن الهاء والميم، والتقدير: فظلوا خاضعينَ لها، و (الأعناق) مقحمة.

الرابع: أنها ذُكرت بصفة من يعقل لمّا نُسِب إليها العقلاء.

والسلام عليكم.

ـ[أبو طارق]ــــــــ[10 - 08 - 2006, 11:29 ص]ـ

هداكِ الله أخيتي. كل ماهو معروض للبيع يخرج من ملكية صاحبه بمجرد بيعه , وأخذ أجره , وللمشتري حق التصرف فيه , ولا أرى في ذلك بأساً , إن نشره أو قطعه.

ـ[هيثم محمد]ــــــــ[10 - 08 - 2006, 11:30 ص]ـ

أخت عيون

ماذا عن الكتب الإلكترونية المعروضة على الشبكة؟

هل تحملين إحدى هذه الكتب؟

عندما تجيبين على الأسئلة أخبرينى

ـ[عيون]ــــــــ[10 - 08 - 2006, 12:56 م]ـ

هداكِ الله أخيتي. كل ماهو معروض للبيع يخرج من ملكية صاحبه بمجرد بيعه , وأخذ أجره , وللمشتري حق التصرف فيه , ولا أرى في ذلك بأساً , إن نشره أو قطعه.

مهلا مهلا أخي الكريم. ليس صحيحا. فما نشتريه هو "للاستخدام الشخصي" فقط.

هناك فرق، عندما أشتري نسخة من كتاب، فهي لي أنا، لكن أنا لم أشتر حقوق الكتاب، أي حقوق النشر والطبع والتوزيع.:)

ألا تلاحظون أن الكتب يكون عليها عبارات مثل:

جميع الحقوق محفوظة للمؤلف

أو جميع الحقوق محفوظة للناشر؟

إذا وجدتم عبارة الحقوق محفوظة للمؤلف، يعني أن المؤلف ينشر الكتاب على نفقته الشخصية، وإذا وجدتم عبارة أن الحقوق محفوظة لناشر أو لشركة ما، هذا يعني أم الكاتب باع حقوق الكتاب على الناشر، وللناشر الحق في أن يعمل في الكتاب ما يريد لأنه اشترى حقوق الطبع.

أنا حين أشتري نسخة، أكون اقتنيت نسخة خاصة بي، ولم أقتن حق التصرف في محتوى الكتاب، ولا يحق لي نسخه ولا توزيعه.


يعني إذا عملت أنا على قرص مدمج (قاموس مثلا) وتكلفت وقتا وجهدا في إنشاء المحتويات والبرمجة، ومالا بالحصول على البرامج اللازمة لإعداه ونسخ الأقراص وتسويقها، ثم قام أحد بأخذ القرص ووضع محتوياته على الإنترنت ولم أبع من القرص سوى نسخة واحدة، هل يكون هذا عدلا؟ بل أنت بها تضر بي، والقاعدة تقول لا ضرر ولا ضرار.

هل تعلمون أن هناك شركات عربية عديدة أغلقت وناس تعطل مستقبلهم الوظيفي بسبب الأقراص المنسوخة. وأعتقد أن ما يحدث في عالم الأقراص المدمجة ينطبق نفسه في عالم الكتب.

على الهامش: ويقولون لنا أن ندرس الحاسب الآلي لأن له مستقبل في العالم العربي.: p وثم تقولون لماذا لا يوجد عندنا مبرمجون عرب، ولماذا لا يكونون شبابنا مثل بيل غيتس.

طبعا، هناك فرق أن تشتري القرص وتعيره لزميلك أو لأخيك، وأن تشتري القرص وتضعه على الإنترنت لآلاف أو عشرات الآلاف من الناس.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير