تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[القعيب]ــــــــ[18 - 02 - 2010, 08:39 م]ـ

أساتذة الثريا في جامعة الملك سعود قسم اللغة العربية:

أ. د حسين الواد

د. ناصر الحجيلان

د. نعمان بو قرة

د. محمد الثاقب

أ. د إبراهيم الشمسان

أسأل الله أن يجزيهم عنّي خير ماجزى شيخًا عن تلميذه

ـ[المراغي]ــــــــ[18 - 02 - 2010, 10:20 م]ـ

أختي الكريمة نون النسوة ..

في البداية أود أن أبدي إعجابي بالاسم المستعار: نون النسوة من حيث علاقته باللغة العربية ومن ثم ربطه بصاحبة الاسم ..

كما لا يفوتني أن أشكر لك اختيارك هذا الموضوع الرائع مع اختيار الاسم الذي يبرز جوانب الفئتين .. لكن ألم تلحظي قط خلال مراحل دراستك أن ثمة صنفًا ثالثًا يختلف عن الاثنين وإن كان يأخذ منهما صفتيهما؟؟

فكروا معي لبرهة .. تحتاجون إلى وقت أطول؟ لا بأس، هونوا على أنفسكم ..

هناك فئة هي تحت الثرى، فغدا الثرى لموقعها الثريا ..

اعذروني على ذلك، لكني وكما علمني والدي الكريم: "من علمني حرفًا صرت له عبدًا" .. فتعلمت من خلال تتبعي هذه المواقف أن أكسب نقاطًا عدة في صالحي، وأجعل كل النقائص نقاط قوة، وكل خسارة هي مكسب في المستقبل القريب، لا البعيد.

فأقدم شكري إلى كل الأساتذة الذين مررت بهم خلال دراستي في مختلف المراحل الدراسية، لا أغادر أحدا منهم إلا وأشد على يده عرفانا مني بالجميل الذي أدين به والتقدير الذي أكن له.

وبما أن جلهم من الأجلاء الأخيار الذين تفانوا في تحقيق ما كان السبب الرئيس في وجودهم، فلا داعي لشكرهم إذ أدوا واجبهم على أكمل وجه وليسوا في حاجة لشكر مني ولا اعتراف بفضل .. فحقهم عند ربهم في لوح محفوظ ..

لكني أخص بالذكر وأقدم الشكر مضاعفًا لأولئك الذين حاولوا أن يثنوا عزائمنا، وأن يستقبلونا دوما بعبارات التأنيب والتوبيخ والاستهزاء، فأيقظوا فينا كوامن قدرة تبهر الجميع وفي مقدمتهم هم أنفسهم ..

فتعلمنا بالإضافة إلى مناهجنا الدراسية دروسًا ذات صلة بمناحي الحياة عامة، أدت إلى تفوق معظم الطلبة وفي أكثر من مجال.

أكرر لك شكري ثانية، ولنا عودة قريبة إن شاء الله.

ـ[ثامر.]ــــــــ[03 - 03 - 2010, 02:24 م]ـ

السلام عليكم

من وجهة نظري أن الطالب مهما بلغ علمه وفهمه لا يستطيع أن يقيم الدكتور أو المعلم أبدا، والسبب هو:

لأن الطالب لا بعرف مهام المعلم، ولا يعرف مهام الدكتور وأعماله.

مثلا:

المعلم في المدرسة سوف يشرح درس الحال أو التمييز أو النعت أو نصب الفعل المضارع بأن المضمرة أو النداء، وأمامه ثلاثون طالبا أو يزيدون إلى خمسة وخمسين طالبا.

إن المعلم في هذه الحالة يشغل تفكيره إيصال المعلومة للطلاب جميعهم، والطلاب لا يعرفون أبجديات هذه الدروس، فيظل تحت ضغط الدرس حتى إذا بدأ جاءه أحد الطلاب من الفصل نفسه يستأذنه أو يستفسر منه في (حالة طارئة مصيبة نزلت عليه أو ظرف صحي مشكل) قال له المعلم بنبرة حادة مهتمة للمستقبل: هيا ارجع لفصلك ويكون خير.

يصطدم الطالب بهذا الرد مع العلم أن الطالب ظرفه وجيه، ولكن المعلم في شغل صارف عن الطالب.

فهل ترون أنه من الحق أن يقول الطالب: هذا أستاذ ثرى!!!

والدكتور يجلس في ساعته المكتبية يجيب أسئلة طلابه في قاعة الدرس، ويناقش طالبا في مرحلة الماجستير عن قضية، ومعه - أيضا - طالب من مرحلة الدكتوراه قديم يستفسر منه، ويجب أسئلة المارة من الطلاب على الطريق وجدوا الباب مفتوحا، وطرقوا الباب يستأذنون بالسؤال، يرد على هذا بابتسامة مشرقة وهذا وهذا وذاك وهؤلاء، ثم يبدأ مفعول الإجهاد عمله فتقل إشراقة ابتسامته من الإجابة والمخالفة والرد والنظر، فتتصل طالبة تسأل عن درجتها فماذا تتصور من الدكتور وعنده عشرة طلاب قد ملؤوا مكتبه؟!

إن الأساتذة أغلبهم - حتى أبتعد عن التعميم - من أساتذة الثريا، ولكن حتى يحكم من لا يستطيع الحكم ولا يعرف أبعاده فإنحكمه قاصر عن رؤية الحقيقة من جميع الأطراف.

(آمل أن تنظروا إلى قولي بعين الإنصاف بعيدا عن الاهتمام بالنفس دون شعور بالآخرين)

وفقكم الله.*

ـ[نون النسوة]ــــــــ[03 - 03 - 2010, 11:18 م]ـ

مررت على عجل سأعود

لكن بالنسبة لمن وصفوا لأساتذة الثرى

النماذج التي ذكرتها

أحدهما لأستاذة تصف طالباتها بألقاب الحيوانات والآخر لا يصحح باعتراف منه

تنابز بالألقاب وضرب وعدم أمانة

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير