ـ[أبومعاذ النجدي]ــــــــ[13 - 04 - 03, 02:59 ص]ـ
أحسنت على الموضع أجدت وأفدت.
ـ[أبوعمير الحلبي]ــــــــ[17 - 02 - 06, 09:43 ص]ـ
أوصيك بقراءة كتاب (رفع الأستار عن أدلة القائلين بفناء النار) بتحقيق الألباني فإن للألباني فيها مقدمة نافعة. سددك الله.
ـ[أبومعاذ النجدي]ــــــــ[06 - 01 - 07, 04:34 م]ـ
وللفائدة رد فضيلة الشيخ المحديث سليمان العلوان على فضيلة الشيخ الزاهد عبد الكريم الحميد في كتابه: (تنبيه المختار على عدم صحة القول بفناء النار عن الصحابة الأخير)، على هذا الرابط:
http://saaid.net/Warathah/Al-Alwan/index.htm
ـ[فيصل]ــــــــ[07 - 01 - 07, 08:10 ص]ـ
قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله
مسألة:
هل النار باقية؛ أو تفنى؟ ذكر بعض العلماء إجماع السلف على أنها تبقى، ولا تفنى؛ وذكر بعضهم خلافاً عن بعض السلف أنها تفنى؛ والصواب أنها تبقى أبد الآبدين؛ والدليل على هذا من كتاب الله عزّ وجلّ في ثلاث آيات من القرآن: في سورة النساء، وسورة الأحزاب، وسورة الجن؛ فأما الآية التي في النساء فهي قوله تعالى: {إن الذين كفروا وظلموا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم طريقاً * إلا طريق جهنم خالدين فيها أبداً} [النساء: 168، 169]؛ والتي في سورة الأحزاب قوله تعالى: {إن الله لعن الكافرين وأعد لهم سعيراً * خالدين فيها أبداً} [الأحزاب: 64، 65]؛ والتي في سورة الجن قوله تعالى: {ومن يعص الله ورسوله فإن له نار جهنم خالدين فيها أبداً} [الجن: 23]؛ وليس بعد كلام الله كلام؛ حتى إني أذكر تعليقاً لشيخنا عبد الرحمن بن سعدي رحمه الله على كتاب "شفاء العليل" لابن القيم؛ ذكر أن هذا من باب: "لكل جواد كبوة؛ ولكل صارم نبوة". وهو صحيح؛ كيف إن المؤلف رحمه الله يستدل بهذه الأدلة على القول بفناء النار مع أن الأمر فيها واضح؟! غريب على ابن القيم رحمه الله أنه يسوق الأدلة بهذه القوة للقول بأن النار تفنى! وعلى كل حال، كما قال شيخنا في هذه المسألة: "لكل جواد كبوة؛ ولكل صارم نبوة"؛ والصواب الذي لا شك فيه. وهو عندي مقطوع به. أن النار باقية أبد الآبدين؛ لأنه إذا كان يخلد فيها تخليداً أبدياً لزم أن تكون هي مؤبدة؛ لأن ساكن الدار إذا كان سكونه أبدياً لابد أن تكون الدار أيضاً أبدية ..
وأما قوله تعالى في أصحاب النار: {خالدين فيها ما دامت السموات والأرض إلا ما شاء ربك} [هود: 107] فهي كقوله تعالى في أصحاب الجنة: {خالدين فيها ما دامت السموات والأرض إلا ما شاء ربك} [هود: 108] لكن لما كان أهل الجنة نعيمهم، وثوابهم فضلاً ومنَّة، بيَّن أن هذا الفضل غير منقطع، فقال تعالى: {عطاءً غير مجذوذ} [هود: 108]؛ ولما كان عذاب أهل النار من باب العدل، والسلطان المطلق للرب عزّ وجلّ قال تعالى في آخر الآية: {إن ربك فعال لما يريد} [هود: 107]؛ وليس المعنى: {إن ربك فعال لما يريد} [هود: 107] أنه سوف يخرجه من النار، أو سوف يُفني النار ..
http://www.ibnothaimeen.com/all/books/article_16812.shtml
وهنا فتوى أخرى له:
http://www.islamtoday.net/questions/show_question_*******.cfm?id=11864
وهنا بحث وجدته عن تحقيق نسبة القول بفناء النار لابن تيميه وابن القيم:
http://www.islamlight.net/index.php?option=com_remository&Itemid=29&func=counter&filecatid=140
والكتب والأبحاث كثيرة في هذا كثيرة لكن هناك بحث قوي للغاية لا أستحضر من كتبه الآن، وحقه أن يوضع في الشبكة، فإن رجعت لمكتبتي إن شاء الله أتيت باسمه
ـ[مجاهد بن رزين]ــــــــ[07 - 01 - 07, 03:25 م]ـ
السلام عليكم
هناك كتاب عنوانه يدافع عن ابن تيمية وابن القيم رحمهم الله من اتهامهم بالقول بفناء النار ولن أستحضر اسمه فإذا بحثته في google ولعلك تجده
الأخ السريلكني
[email protected]
ـ[مجاهد بن رزين]ــــــــ[07 - 01 - 07, 04:01 م]ـ
السلام عليكم
وهذا ذاك الكتاب للشيخ سليمان بن ناصر العلوان حفظه الله اضغط الرابط وهذا الكتاب غير الذي في الرابط الأعلى
http://up.9q9q.net/up/index.php?f=JiHvSR33X
الأخ السريلكني
[email protected]