تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

المقصودة ـ لا تأخذ من الكتاب الواحد منها إلا جزءاً صغيراً في آخر الكتاب، والباقي كله مقدمات منطقية وطبيعية وفلسفية، وقد علل هؤلاء المتأخرون هذا الخلط بمثل قول التفتازاني المتوفى سنة 791هـ،: “ لما كان من الباحث الحكمية مالا يقدح في العقائد الدينية ولم يناسب غير الكلام من العلوم الإسلامية خلطها بمسائل الكلام إفاضة للحقائق، وإفادة لما عسى أن يستعان به في التقصي عن المضائق وإلا فلا نزاع في أن أصل الكلام لا يتجاوز مباحث الذات والصفات والنبوة والإمامة والمعاد وما يتعلق بذلك من أحوال الممكنات “ (786).

* * *

الهوامش:

* * *

(674) الرازي نسبة إلى الري على غير قياس، انظر: الروض المعطار (ص: 279)، وانظر: قولاً آخر في النسبة في حاشية المحصول (1/ 32)، والري مدينة مشهورة تقع بين جرجان وطبرستان في منطقة الجبل ـ شمال إيران وجنوب بحر قزوين ـ انظر: معجم البلدان (3/ 116)، والروض المعطار (ص: 278).

(675) سبقت ترجمته (ص: 439).

(676) اسمه أحمد بن زر بن كم بن عقيل ـ كذا في طبقات السبكي (6/ 16 ـ 17)، وفي طبقات الأسنوي (2/ 57)، أحمد بن زيد، تفقه السمناني على محمد بن يحيى وكان رئيس أصحابه، وتوفي سنة 575هـ، انظر في ترجمته المصدرين السابقين، والطبقات الوسطى للسبكي كما في حاشية الكبرى (6/ 17).

(677) لم أجد من ترجمه سوى ابن أبي أصيبعه في عيون الأبناء (ص: 462)، ـ ت نزار رضا ـ حيث أشار إليه بقوله: “ كان مجد الدين هذا من الأفاضل العظماء في زمانه، وله تصانيف جليلة “.

(678) انظر: في ترجمة الرازي: الكامل لابن الأثير (12/ 288)، وإخبار العلماء بأخبار الحكماء للقفطي (ص: 190)، والتكملة للمنذري (2/ 186)، وآثار العباد للقزويني (ص:377)، ونزهة الأرواح للشهرزوري (2/ 144)، ومختصر تاريخ الدول (ص: 240)، ووفيات الأعيان (4/ 248)، والوافي (4/ 248)، وسير أعلام النبلاء (20/ 500)، وتاريخ الإسلام للذهبي (18/ 232)، مطبوع، وميزان الاعتدال (3/ 340)، ولسان الميزان (4/ 426)، وطبقات السبكي (8/ 18)، والأسنوي (2/ 260)، وابن قاضي شهبة (2/ 81).

(679) تقدمت ترجمته (ص: 322).

(680) هو: المفضل بن عمر الأبهري السمرقندي، له مؤلفات في الفلسفة والفلك والمنطق، ومنها: هداية الحكمة: مطبوع، توفي سنة 663هـ، انظر: تاريخ آداب اللغة، جرجي زيدان (3/ 114)، ومعجم المؤلفين (12/ 315)، والأعلام (7/ 279).

(681) هو: محمد بن الحسين بن عبد الله الأرموي، فقيه أصولي له كتاب حاصل المحصول في أصول الفقه، توفي سنة 556هـ، انظر: الوافي (2/ 353)، وطبقات الأسنوي (1/ 451)، ومعجم المؤلفين (9/ 244).

(682) انظر: تاريخ الإسلام للذهبي (18/ 1/337)، ومختصر تاريخ الدول لابن العبري (ص: 254)، وفخر الدين الرازي للزركان (ص: 32 ـ 36)، ومقدمة تحقيق نهاية الإيجاز (ص: 12 ـ 13).

(683) (ص: 56 ـ 164).

(684) انظر: سلسلة شيوخه في الفقه إلى الشافعي وفي العقيدة إلى الأشعري في وفيات الأعيان (4/ 252).

(685) طبقات السبكي (8/ 82).

(686) معيد النعم (ص: 78 ـ 79).

(687) وفيات الأعيان (4/ 249)، ونقله عنه الذهبي تاريخ الإسلام (1/ 1/235)، مطبوع.

(688) انظر: كلام أبي حيان والصفدي في الوافي (4/ 248 ـ 252)، أما كلام أبي شامة فهو في ذيل الروضتين ـ قاله بعد ذكر ما وجه إلى الرازي من نقد ـ وذكر أنه التقى ببعض تلاميذه انظر: الذيل (ص: 68).

(689) الوافي (4/ 251)، ولم أجد هذا الكلام في رحلة ابن جبير المطبوعة ـ دار صادر ـ ولابن جبير ثلاث رحلات، انظر: تاريخ الأدب الجغرافي العربي تأليف يوكرا تشكوفسكي (ص: 299).

(690) التازي: كان العجم يطلقونها على العرب، أي العربي، انظر: حاشية ذيل الروضتين (ص:68).

(691) ذيل الروضتين (ص:68).

(692) لسان الميزان (4/ 427).

(693) في الإكسير اليصني، وما أثبته من لسان الميزان (4/ 428).

(694) في لسان الميزان: السرمياحي.

(695) في الإكسير: الدهاء، وهو خطأ والتصويب من لسان الميزان.

(696) الإكسير في علم التفسير (ص:26)، ونقله ملخصاً ابن حجر في لسان الميزان (4/ 427 ـ 428).

(697) ميزان الاعتدال (3/ 340).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير