وقد سبق هذا المنافق علامة آخر من علاماتهم وما أكثرها، وهو اليوم من خيرة علاماتهم الدجالة ذاك المدعو بكر أبو زيد، فقد قام يوما لتحية ومعازف علم أحد البلدان المجاورة، وبدلا من الإنكار عليه وبغضه في الله لفعله هذا الشنيع، والتيقن من نفاقه وإيثاره للدنيا على الدين صار عندهم بدلا من ذلك علامة!!، فيالها من حنبلية تلفانة فلتانة، معازف وأعلام!!، رحم الله ابن حنبل فلو أدرك هؤلاء لبرأ منهم ولجدد مذهبه بروايات جديدة!! ".
" وبخصوص هذا الأعمى المارد فإن عدم الإيمان بأنه ممن يعنيهم المصطفى صلى الله عليه وسلم في هذا الخبر أو في غيره من الأخبار كوصف النبي صلى الله عليه وسلم له ولأضرابه بقوله (رؤوسا جهالا يفتون بغير علم) وقوله (دعاة على أبواب جهنم) يترتب عليه الاغترار بهم واتباعهم في الضلال ويلزم من ذلك الانتهاء حيث انتهوا من نفاق أكبر والعياذ بالله "
" وما نراه اليوم من تنصيب هذا الأعمى الضال المضل كمفتي عام دليل على الضلال العام والعمى العام الذي حل بالناس اليوم ودليل أيضا ً على بلوغنا آخر الزمان الذي أخبر المصطفى صلى الله عليه وسلم في كثير من الأخبار أن هذا وأمثاله دليل عليه كقوله (يكون في آخر الزمان أمراء ظلمة وفقهاء كذبة) ".
وقال اللحيدي الدجال محرف القرآن أخزاه الله بعنوان (أكبر تكفيري هو من الصحابة هل تعرفون من) (ص 98 من المستندات):
"يا من سيشكك لإنغلاق مخه عن هذه الحقيقة، من أي تافه رويبضة فويسقة أعمى ولو كان مفتيا حنبليا، يتكلم بأمر العامة ويدعي بأنه من الفهامة! وهو الهامة التي تلقف كل من يعجب بها وتلتهمه ثم ترسله لظلمات جوفها النتن ".
وقال اللحيدي الدجال محرف القرآن أخزاه الله في موقعه في النت بعنوان (هكذا بدى وجه اللحيدان كالحا منكسرا بعد الضغط الإعلامي) (ص 123 من المستندات):
"ضغطوا على هذا المجرم الحنبلي الكبير فأخرج ما بجعبته من النفاق، وصرح عما كان يخفي من ضلال في المعتقد الباطل بخصوص مواجهة الأمريكان بالعراق، وكشف عن مدى زيغ الحنابلة وسقوطهم عن أهلية الريادة للمسلمين فيما يواجهون من هجمات الكفار الشرسة.
وبينما أسلافه بالحنبلية كانوا يرون عليهم في ذلك أعظم المسؤوليات وأوجب الواجبات ببيان الحق وتعريف جميع المسلمين ما يلزمهم في مسائل الإعتقاد ونوازل الدهور، إلا أن هذا المارد العاتي بالنفاق كشف بعد الضغط الإعلامي عليه عن أسوء ما بلغوه من مروق عن التزام هذا الواجب وتلك الريادة بتوجيه المسلمين للحق أينما يكونوا فتعالوا معنا نقيد على هذا الرأس في النفاق ذلك المروق والتصريح بالتنصل من هذه المسؤوليات الشرعية على عاتق كل من يزعم العلمية في هذه الأمة ".
ثم قال اللحيدي الدجال قاصدا الشيخ صالح اللحيدان (ص 127 من المستندات):
"كذب الخبيث المنافق فيما برر لنفسه وفتواه الغبية ....... لكنه دعي كذاب مجرد ثرثار لا أكثر، مرائي منافق وهذه حقيقته ".
وقال اللحيدي الدجال أخزاه الله في مقال له بعنوان (رهبانية الرسل) (ص 45 من المستندات): " الضال الملحد ابن جبرين خيب الله مسعاه الذي ديدنه التلبيس على الجهال وتحريف حقيقة أمر المهدي عليه السلام ".
وقال اللحيدي الدجال محرف القرآن أخزاه الله في موقعه في النت بعنوان (موزة القطرية وابن جبرين الحنبلية والتوظيف القذر الرخيص) (ص 132 من المستندات):
" بينما موزة تلقي كلمتها بفندق الفورسيزونز في قطر بـ " مؤتمر المرأة العربية الماضي والحاضر المشاركة واليمقراطية" "بدعوة من كلية الشؤون الدولية في قطر" جامعة جورج تاون رأينا قبل يومين ابن جبرين الملحد يستعرض ارفف مكتبات معرض الكتاب بالرياض وقد حشر على أيدي علمانيي السعودية الملاحدة بكتب الزنادقة مثل ادونيس وطه حسين وفرج فودة وغيرهم من ملاحدة ملل الشرك والنفاق والزندقية الفلسفية المجرمين. فما العامل المشترك بين جلب هذا الحمار الحنبلي وتلك الموزة القطرية المتعفطة من ضغط البغل لمثل هذه المؤتمرات والمعروضات التي أسس منهاجها على غير التقوى؟!
أولئك يمهدون ويروجون لحرية الديانات واثبات الإنفتاح الديمقراطي والتسامح مع الآخر من جميع الملل، وخير من يزكرش به هذا العرض هذا النتن الحنبلي بلحيته الخبيثة التي ما أنبتت على تقوى هي الأخرى.
¥