تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وهؤلاء يروجون لمبدئ حرية المرأة والمتمظهر بعرض طول موزة وتحدثها من وراء المايكروفات باسم الحرية النسوية ووجوب اعطائهن مزيدا من الإنفتاح والمشاركة، فكانت موزة خير من يمثل هذه المطالب ويدعي بها مثل ما أن ذاك الملحد الحنبلي هو خير من يستعرض للبرهنة على شدة وسرعة الإنفتاح على الأديان والمذاهب بمباركة ورضى الحنبلية المرتدة برأس من آخر رؤوسهم المنقرضة ".

وقال اللحيدي الدجال محرف القرآن أخزاه الله في موقعه في النت بعنوان (إن شانئك هو الأبتر) (ص 135 من المستندات):

" ولندخل الآن في دلالة الآية من وجه آخر ونتكلم في انطباقها على حال المهدي وخصومه كذلك، فله أسوة حسنة بجده ومطابقة لحاله في أغلب أمور الدين، ألم يقل المصطفى صلى الله عليه وسلم عن دينه: ويعود كما بدأ فانظروا بارك الله فيكم لمن عادى أمر المهدي وأنكره اليوم من مثل عبدالكريم الحميد أبي حصان، والخضير الأعور الدجال، وأيضا سلمان وسفر الحوالي وناصر العمر وغيرهم كثير، كلهم تردت أحوالهم وانكشفت زيوفهم على الدين، ووطأهم أعدائهم من العلمانيين والسلطانيين على وجه غير مماثل من سابق أحوالهم ".

ثم استرسل اللحيدي الدجال في متابعة مرض الشيخ ابن جبرين رحمه الله من أوله حتى دفنه، ومن عناوينه مايلي:

ابن الملحد يبين ما تعرض له الملحد من وعكة صحية مؤخرا (ص 137 من المستندات)

ابشركم قرب هلاك الملحد لجهنم وبانت بشائر سوء خاتمته (ص 138 من المستندات)

وقال:" واليوم كما نرى هذا الملحد الخبيث وسوء خاتمته لاحت لكل عين مؤمنة بالحق ووعده فكان من هذا الملحد بعد ما طعن بالمهدي عليه الصلاة والسلام وزعم عليه الإلحاد أن الملحد حقا اليوم يغشى عليه هذا الطاغوت البهيم [يعني الملك عبدالله] وهو على فراش الموت ويرسله لألمانيا!! ".

وأتى اللحيدي بصورة للملك عبدالله وهو يزور الشيخ ابن جبرين، وعلق عليها قائلا:

" لتنظروا للملحد الملعون كيف يبش بوجه البعرة البهيم [يعني الملك عبدالله] وهو على فراش الموت، والله لا يجمع بين حبهم وحب الله إلا كذاب ملحد مثل هذا المنافق ".

ثم قال اللحيدي الدجال أخزاه الله (ص 139 من المستندات):

"الأبكم يصدر أمراً عاجلاً بسفر ابن جبرين للعلاج في ألمانيا". يعني بالأبكم الملك عبدالله بن عبدالعزيز.

ثم قال اللحيدي الدجال أخزاه الله (ص 140 من المستندات) شامتا بالشيخ ابن جبرين:

"الروافض رفعوا قضية على الملحد بسبب فتاواه وما نُسب إليه من تسجيلات تبيح قتلهم في العراق كما يزعمون، اغتنموا فرصة تواجده في ألمانيا فرفعوا تلك القضية ... والملحد يبدو وقع في ورطة فلا يُستبعد أن يُجرجر هناك بتهمة الإرهاب والتحريض عى القتل، فيكون الله عز وجل أذله على أيدي أنجس الخلق وأكفرهم الروافض ".

ثم أعلن اللحيدي الدجال أخزاه الله (ص 140 من المستندات) شامتا بالشيخ ابن جبرين:

الله اكبر .. الله اكبر .. ? إن شانئك هو الأبتر ? هلك الملحد بن جبرين عليه لعنة الله تعالى ...

الصلاة ظهر الغد في الجامع الكبير: ابن جبرين إلى غضب الله .. ومحبيه يتوافدون على "التخصصي"

ثم نشراللحيدي الدجال أخزاه الله صور تشييع جنازة الشيخ ابن جبرين رحمه الله والجموع حوله من أمراء وشرطة وعلماء وطلبة علم وعامة (ص 146 - 147 من المستندات) وعلق على الصور بالتالي:

أشر ثلاثة في الخلق اجتمعوا على جنازة الملحد الملعون ابن جبرين: الأمراء الحدثاء السفهاء الملعونين آخر الزمان.

الشرطة الملعونة كذلك آخر الزمان.

وأيضا الحدثاء السفهاء الذين لعنوا آخر الزمان على لسان المصطفى صلى الله عليه وسلم.

ملعون اكتنفه ملاعين واصطفت بجانبه ملعونة وفي جو لعنة بعاصمة ملعونة وعالم ملعون، فهل مر عليكم مثل ذلك؟!

شماتة اللحيدي بموت الشيخ الدكتور إبراهيم البريكان، وهو عضو لجنة المناصحة التي تقوم بمناصحة اللحيدية:

قال اللحيدي الدجال محرف القرآن أخزاه الله شامتا بموت الشيخ البريكان بعنوان (منافق من أخباث آل مقرود يجادل أتباعا للمهدي محبوسين فيهلكه الله تعالى) (ص 212 من المستندات):

" هلك قبل اسبوعين الخبيث المدعو " إبراهيم بن محمد البريكان "، وكان يجادل قبل موته أتباع الدعوة المهدية بسجون آل طرطور، فذبحه الله تعالى بعد ذلك ولم يمهله في شهره الحرام شهر الحج.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير