- هو إبراهيم بن يزيد بن قيس بن الأسود النخعي أحد الاعلام الفقيه ثقة يرسل عن جماعة., وقد رأى زيد بن أرقم وغيره، ولم يصح له سماع من صحابي, قال الذهبي: استقر الامر على أن إبراهيم حجة، وأنه إذا أرسل عن ابن مسعود وغيره فليس ذلك بحجة, وهو من الخامسة مات سنة ست وتسعين وهو بن خمسين أو نحوها. ميزان الاعتدال - (ج 1 / ص 74) , تقريب التهذيب - (ج 1 / ص 69) (270)
- الوليد بن جميع هو ابن عبدالله بن جميع الزهري الكوفى. روى عن أبى الطفيل، وأبى سلمة بن عبدالرحمن, وعنه يحيى ابن سعيد القطان، وأبو أحمد الزبيري، وجماعة, وثقه ابن معين، والعجلي, وقال أحمد وأبو زرعة: ليس به بأس, وقال أبو حاتم: صالح الحديث, وذكره بن حبان في كتاب الثقات روى له البخاري في الأدب والباقون سوى بن ماجة. تهذيب الكمال - (ج 31 / ص 36) , ميزان الاعتدال - (ج 4 / ص 337) (9362)
- معاني الآثار - (ج 4 / ص 96 - 99)
- شرح ابن بطال - (ج 7 / ص 42 - 43)
- فتح الباري (ج 4 / ص 139)
- عمدة القاري (ج 16 / ص 333)
- (تحفة الأشراف 3/ 23)
- تفسير الطبري - (ج 3 / ص 530 - 532)
- شرحه على سنن ابن ماجه (ج 1 / ص 122)
- أحكام القرآن (ج 1 / ص 286)
- فتح الباري لابن رجب - (ج 4 / ص 103)
- تفسير ابن كثير - (ج 1 / ص 514 - 515)
- أحكام القرآن للجصاص - (ج 1 / ص 285 - 286)
- التمهيد (ج 10 / ص 63)
- غريب الحديث للخطابي - (ج 2 / ص 480)
- بيان مشكل الآثار (ج 14 / ص 68 - 69)
- فتح الباري لابن رجب - (ج 4 / ص 103)
- المحلى - (ج 6 / ص 229) , وأنظر الفجر الصادق-لتقي الدين الهلالي (ج 1 / ص 5 - 10)
- فتح الباري لابن رجب - (ج 4 / ص 103)
- تفسير ابن كثير - (ج 1 / ص 514)
- رواه أبو داود (ج 2 / ص 276) (23529) ,والدارقطني (ج 2 / ص 165) ,وأحمد (ج 2 / ص 510) (10637) , وصححه الألباني , وحسنه شعيب الأرنؤوط
- فتح الباري لابن رجب - (ج 4 / ص 103)
- أنظر تهذيب الكمال - (ج 27 / ص 520) تهذيب التهذيب - (10/ 119) (237) , سير أعلام النبلاء (5/ 71) (27)
- شرح ابن بطال - (ج 7 / ص 42) ,المجموع (6/ 305)
- رواه أبو داود (ج 2 / ص 275) (2350) ,والترمذي (ج 3 / ص 85) (705) ,وقال: حديث حسن غريب من هذا الوجه والعمل على هذا عند أهل العلم, وصححه الألباني
- تفسير الطبري - (ج 3 / ص 530 - 532)
- الأم (ج 7 / ص 199)
- تفسير ابن كثير - (ج 1 / ص 514 - 515)
ـ[الجعفري]ــــــــ[06 - 09 - 08, 07:45 ص]ـ
جزاك الله خيراً ..
بحث ضاف كافٍ ..
وفقك الله ورعاك ....
ـ[نضال دويكات]ــــــــ[06 - 09 - 08, 11:42 ص]ـ
جزاك الله كل خير
وقد حدثني بعض الإخوة انه يذهب الى صلاة الفجر وقبل أن تقام الصلاة يجد هناك من يتناول السحور في المسجد وذلك بعد الأذان
ـ[أبو سعد البرازي]ــــــــ[06 - 09 - 08, 07:03 م]ـ
جزاكم الله خيرا على مروركم الطيب
وبارك في جهدكم
وقد رأيت من تمام الفائدة أن أنزل البحث على ملف وورد لأن أرقام الحواشي لم تظهر في الصفحة والله المستعان.
وستجدونه في المرفقات ---
ـ[نبيل العمري]ــــــــ[10 - 09 - 08, 04:43 ص]ـ
يا رب فاغفر له وارزقه ما طلبا
من كل خير وبر أنت تعلمه
فأنت أكرم من أعطى ومن وهبا
ـ[علي الفضلي]ــــــــ[10 - 09 - 08, 06:16 م]ـ
أحسنت أبا سعيد، كفيت ووفيت وأجدت.
واسمح لي أن أنقل بحثك إلى المجلس العلمي ردا على بعض هؤلاء الذين يقولون بقول من رددت عليه.
ـ[أبو سعد البرازي]ــــــــ[10 - 09 - 08, 06:37 م]ـ
أحسن الله إليكم ونفع بجهدكم
وحقوق الطبع محفوظة لكل مسلم (:
ـ[الخطيمي]ــــــــ[11 - 09 - 08, 05:46 م]ـ
بارك الله فيك
وجعله في موازين حسناتك
بحث كاف شاف ممتع
ـ[أبو المقداد]ــــــــ[11 - 09 - 08, 06:12 م]ـ
هل كاتب البحث هو صاحب كتاب حجاب المرأة المسلمة؟ أو هو غيره؟
ـ[ابن وهب]ــــــــ[13 - 09 - 08, 04:05 ص]ـ
بارك الله فيكم ونفع بكم
موضوع متميز
ذكرتم - وفقكم الله
(القول الثاني: وهو قول معمر وسليمان الأعمش وأبو مجلز والحكم بن عتيبة, وروي عن جماعة من الصحابة , إلى جواز التسحر إلى طلوع الشمس. وهو قول مهجور)
انتهى
ولكن الصواب أنهم يقولون بذلك إلى الإسفار لا إلى طلوع الشمس
فهذا القول المنقول عن
1\ معمر
2\ الأعمش
3\ الحكم بن عتيبة
4\ أبوبكر بن عياش
من فقهاء الأمصار
هو إلى الإسفار لا إلى طلوع الشمس
ومن فسر ذلك إلى طلوع الشمس فقد أخطأ
وقد بينتم ووضحتم - جزاكم الله خيرا - مذهب الصحابة الذين نقل عنهم ما استدل به هولاء
قال النووي
(وحكى أصحابنا عن الاعمش واسحق بن راهويه انهما جوزا الاكل وغيره إلي طلوع الشمس ولا أظنه يصح عنهما
)
وصدق - رحمه الله - فابن إبراهيم لم يقل به أصلا ولكنه اعتبر بخلاف من قال بالقول الثاني
وأما الأعمش فقد قال لولا الشهرة لصليت الغداة ثم تسحرت
أما أن يقول بذلك إلى طلوع الشمس فلا
والله أعلم
ولينظر
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=894561&postcount=7
¥