تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أستشاره,,,,أفيدوني جزاكم الله خير]

ـ[حيدره]ــــــــ[29 - 11 - 05, 11:32 م]ـ

ماريكم فيمن يضع له ورد في اليوم مع القرآن من الحديث

ويقراءالكتب السته

ولكن أيهما أفضل قراءة المختصر من هذه الكتب او قراءة الكتاب كامل؟

وأذا كانت الجواب: المختصر أفضل فماهي أفضل المختصرات؟

أرجوا الستفاده جزاكم الله خير،،،،،،،،،،،،،،محبكم في الله

ـ[أبو شهاب الأزهري]ــــــــ[30 - 11 - 05, 12:07 ص]ـ

قال الشيخ الشريف حاتم بن عارف العوني في رسالته الموسومة بـ ((نَصَائِح مَنْهَجِيّة لِطَالِبِ عِلْمِ السُنّةِ النَّبَويّة)): ((فأول ما يلزم طالب الحديث: هو إدمان النظر في الصحيحين (صحيح البخاري وصحيح مسلم)، بل ينبغي أن يضع الطالب لنفسه مقداراً معيناً من الصحيحين يقرؤه كل يوم، ليختم الصحيحين قراءة في كل سنة مرة في أقل تقدير، ويستمر على ذلك أربع سنوات مثلاً، خلال دراسته الجامعية أو الثانوية؛ فلا يتخرج إلا وقد قرأ الصحيحين عدة مرات، ليكون مستحضراً غالب متون الصحيحين.

ثم ينتقل بعد ذلك إلى بقية الكتب التي اشترطت الصحة، كصحيح ابن خزيمة، وصحيح ابن حبان، وموطأ مالك، ومنتقى ابن الجارود.

ويتمم هذه بسنن أبي داود والنسائي، وجامع الترمذي، وسنن الدارمي، وسنن الدارقطني، والسنن الكبرى للبيهقي.

فيقرأ الطالب هذه الكتب، بعناية وتدقيق، ويكثر من القراءة فيها، وخاصة التي اشترطت الصحة، وعلى رأسها الصحيحان.

فإن كان طالب العلم هذا ممن أوتي موهبة الحفظ، فليجمع عزمه على ما يستطيعه من هذه الكتب. ويمكنه أن يبدأ بحفظ (الأربعين النووية) وما ألحقه ابن رجب بها لتمام خمسين حديثاً، ثم ينتقل إلى (عمدة الأحكام) لعبدالغني بن عبدالواحد المقدسي، ثم إلى (بلوغ المرام) لابن حجر، أو (اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان) لمحمد فؤاد عبدالباقي، ثم إلى الصحيحين؛ ثم ما شاء مما يوفقه الله تعالى إليه من الكتب. وأنصحه أن ألا يضيف إلى محفوظه إلا ما حكم عليه بالصحة والقبول من إمام معتبر، إلا بعد أن يستوعب ذلك.

ويمكن طالب الحديث أن يكمل قراءته لكتب السنة بقراءة شروح مختصرة لكتب الحديث، مثل (أعلام الحديث) في شرح صحيح البخاري للخطابي، وشرح النووي لصحيح مسلم، وشرح الطيبي لمشكاة المصابيح، وفيض القدير للمناوي. وأسهل من ذلك كله، أن يضع الطالب بجواره أثناء قراءته لكتب السنة كتاب (النهاية في غريب الحديث والأثر) لابن الأثير، لأنه كتاب يعنى بتفسير الكلمات الغريبة لغوياً الواردة في الأحاديث والآثار؛ ليستطيع من خلال ذلك أن يفهم المعنى العام للحديث، وأن لا يروي ما لا يدري. فإن أراد التوسع: فعليه بمثل (التمهيد) لابن عبدالبر، و (طرح التثريب) للعراقي، و (فتح الباري) لابن حجر)) أ. هـ

ـ[أحمد بن سالم المصري]ــــــــ[30 - 11 - 05, 12:27 ص]ـ

قال الشيخ محمد حسين يعقوب - حفظه الله - في "منطلقات طالب العلم" (ص374):

[قال بعض شيوخنا: لا يجاوز طالب العلم الخامسة والعشرين إلا وقد أتى على الكتب الستة قراءةً وفهماً، فعليك بـ:

"صحيح البخاري" مع شرحه الماتع "فتح الباري".

"صحيح مسلم" مع شرح الإمام النووي له.

"جامع الترمذي وشرحه "تحفة الأحوذي" للمباركفوري.

"سنن أبي داود" وشرحه "عون المعبود" لشمس الحق العظيم آبادي.

"سنن النسائي" وشرح السيوطي عليه.

و "سنن ابن ماجه" وشرح السيوطي عليه أيضاً.

واستأنس في السنن الأربعة بجهود العلامة الألباني - رحمه الله - في تصحيحها ةتضعيفها ....... ]. انتهى كلام الشيخ - حفظه الله -.

ــــــــــــــــــــــــــــــ

قلت: فمنهج القراءة كالتالي:

قراءة صحيح البخاري مع الإسناد من نسخة متقنة - على قدر الإمكان -، ويكون معك دائماً فتح الباري لمعرفة المعاني وإزالة الإشكالات التي تواجهك في القراءة.

ثم تقرأ صحيح مسلم، ويكون معك شرح النووي عليه.

ثم باقي الكتب الستة، ويكون معك أحكام الشيخ الألباني عليها.

ـــــــــــــــــ

وأما إذا أردت حفظ الأحاديث فعليك بالمختصرات وترتيبها كالتالي:

1 - الأربعون النووية.

2 - عمدة الأحكام.

3 - بلوغ المرام، مع أحكام الألباني عليها.

4 - مختصر صحيح البخاري للزبيدي.

5 - مختصر صحيح مسلم للمنذري.

ـ[حيدره]ــــــــ[30 - 11 - 05, 02:38 م]ـ

جزاكم الله خير ..... ونفع الله بكم الأسلام والمسلمين,,,,,,,,,,,,محبكم فى الله

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير