تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

صوابه: " عبد الرحمن بن أبي الزناد، عن أبيه، عن عمرو. . . ". (1490) " يحيى بن كثير "، صوابه: " يحيى بن أبي كثير ". (1502) " عمران القطان، عن عكرمة "، صوابه: ". . . عن قتادة، عن عكرمة ". (1520) " عن عبد الرحمن بن ثوبان "، صوابه: " عن محمد بن عبد الرحمن. . . ". * (هامش) * (1) قال: " كلمة غير واضحة. . . " (*). / صفحة 42 / (1858) " نا أحمد بن محمد بن الحجاج "، صوابه: " نا أحمد: نا أحمد بن محمد بن الحجاج ". (2097) " عن فضيل بن مرزوق، عن عائشة صوابه: " فضيل بن مرزوق، عن عطية، عن عائشة ". (2896) " عن هلالي أخي ابن عباد صوابه: " هلال أخي بني مرة بن عباد ". (2906) " لما عرج في الجنة صوابه: " لما عرج بنبي الله - صلى الله عليه وسلم - في الجنة ". (2958) " حتى إن مالكا خازن النار يقول: ما تركت لغضب. . صوابه: ". . . يقول: يا محمد (1)، ما تركت. . ". وليقارن القارئ هذه الارقام من " المطبوع " بأرقامها في طبعتنا. رقم: (38) وهو في طبعتنا بالرقم نفسه. ورقم: (895) وهو في طبعتنا الرقم (891). ورقم: (938) وهو في طبعتنا الرقم (934). ورقم: (1284) وهو في طبعتنا الرقم (1262). ورقم: (1324) وهو في طبعتنا الرقم (1302). ورقم: (1327) وهو في طبعتنا الرقم (1305). ورقم: (1334) وهو في طبعتنا الرقم (1312). ورقم: (1335) وهو في طبعتنا الرقم (1313). ورقم: (1860) وهو في طبعتنا الرقم (1839). ورقم: (1906) وهو في طبعتنا الرقم (1886). ورقم: (1965) وهو في طبعتنا الرقم (1944). / صفحة 43 / ورقم: (2384) وهو في طبعتنا الرقم (2363). ورقم: (2752) وهو في طبعتنا الرقم (2731). ورقم: (2384) وهو في طبعتنا الرقم (2763). * * * التصحيف والتحريف في المطبوع: التصحيف والتحريف في المخطوطات أمر يعلمه الباحثون والمحققون، وهو أحد الصعاب التي يتعرض لها الباحث المحقق، فعليه أن يقوم ما أصاب النص، ويصلح ما شابه. وأشد ما يكون التصحيف في الاعلام، أسماأ وكنى، وأنسابا، وألقابا، وأثره كبير وخطير يؤدي في بعض الاحيال إلى الخلط بين الثقات والضعفاء. انظر مثلا: " عبد الله بن عمر العمري "، و " عبيد الله بن عمر العمري "، هما أخوان، ويشتركان في بعض الشيوخ والرواة، فإذا تصحف أحدهما إلى الاخر اشتد على الباحث، وصعب عليه إدراك الصواب، إلا بعد البحث والتفتيش، فإذا عرفت أن الاول ضعيف

والاخر ثقة أدركت خطر هذا التصحيف. وانظر أيضا: " شعبة " و " سعيد "، فإنهما كثيرا ما يتصحف أحدهما بالآخر، ولا يميز ذلك: إلا ذو خبرة، وإذا رويا عن قتادة، فالامر يزداد صعوبة، لان قتادة يروي عنه " سعيد بن أبي عروبة " - وهو ثقة من كبار أصحاب قتادة -، ويروي عنه أيضا " سعيد بن بشير " - وهو ضعيف، صاحب مناكير -، فإذا تصحف " شعبة " إلى " سعيد "، كان الخطر عظيما، وسعيد بن أبي عروبة كان قد اختلط، وقد اشتركا في بعض التلاميذ. / صفحة 44 / ومما يشتبه في ذلك: " محمد بن جيب الصائغ " و " محمد بن محبب الدلال أبو همام ". فهذان يشتبهان في الرسم - كما ترى -، ومن المعلوم أن كثيرا من الاصول القديمة يهمل فيها النقط، فإن لم يكن المحقق يقظا، وعلى إدراك تام، وقع في الزلل. وهذا الرجل خلط فيه ابن فيه ابن الجوزى، فذكره في " الضعفاء " له، فقال: " محمد بن محبب أبو همام الثقفي البصري الصائغ "، فجعلهما واحدا، وخلط بينهما!!. ونقل قول أبي حاتم: " ذاهب الحديث وقول ابن معين: " كذاب ". ثم أورد له حديثا في " الموضوعات " (1/ 264)، وساق سنده هكذا: ". . . حدثنا أبو السكين الطائي: حدثني عبد الله بن صالح اليماني: حدثني أبو همام القرشي، عن سليمان بن المغيرة. . . ". ثم قال: " هذكا حديث لا يصح، وقد غطى بعض الرواة عواره، بأن قال: " حدثنا أبو همام القرشى "، وهذا عندي أعظم الخطإ، أن يهرج بكذاب، واسمه محمد بن مجيب ". ثم نقل قول ابن معين وكذا قول أبي حاتم. وقد تبعه على ذلك الشيخ الالباني - حفظه الله تعالى - في " السلسلة الضعيفة " (265)، فنقل كلامه، مقرا له

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير