تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

16) من ص.105 إلى 106 مسروقة من أ. ح. مطلق في صفحات كتابه: 352 - 354 - 355.

17) من ص.107 إلي 112 مسروقة من كتابي "المعجم العربي .. " في صفحاته على الترتيب: 10 - 13 - 16 - 17 - 18 - 19 - 20 - 21 - 25.

18) ص, 113 (الفقرة الأخيرة) من كتاب ح. نصار ج1، ص.315.

19) ص.114 من كتابي "المعجم العربي .. " ص.25 - 26 - 27.

20) ص.115 من كتاب ع. درويش ص.32.

21) من 116 الى 118 من كتابي "المعجم العربي .. " ص 27 - 28 - 26 على الترتيب.

22) ص.118 (الفقرة 2) إلى ص.120 من مطلق ص.216 إلى 218.

23) ص. 120 (الفقرة 2) إلى 121 من كتابي "المعجم العربي .. " ص.34 - 35.

24) ص.121 (الفقرة 2) إلى 122 من مطلق ص.220.

25) ص.122 (الفقرة 2) من كتابي: م. ع. بالأندلس، ص.35.

26) ص.122 (الفقرة الأخيرة) من مطلق ص.221.

27) ص.123 إلى 124 من كتابي: المعجم العربي بالأندلس ص.35 - 38.

28) ص.124 (الفقرة 2) من مطلق، ص.222.

29) ص.124 (الفقرة 3) إلى ص.139 من كتابي: المعجم العربي بالأندلس في صفحاته على الترتيب: 36 - 38 - 39 - 40 - 28 - 25 - 29 - 30 - 31 - 32 - 33 - 34 - 41 - 43 - 47 - 48 - 49 - 50 - 53 - 54.

30) ص.140 الى 142 من كتابي: (أبو علي القالي .. ) ص.320 - 321 - 322.

31) ص.143 من كتابي: م. ع. بالأندلس، ص.56.

32) ص.144 (الفقرة 2) الى ص.147 من مطلق، ص.372 - 373 - 374 - 375 - 374.

33) ص.147 (الفقرة 2) من كتابي: المعجم العربي. بالأندلس، ص.56.

34) ص.147 (الفقرة 3) إلى ص.151 من مطلق، ص.375 إلى ص.382.

35) ص.151 (الفقرة الأخيرة) إلى ص.155 من كتابي: المعجم العربي بالأندلس ص.56 - 57 - 58 - 71 - 73.

36) ص.156 من كتابي: م. ع. بالأندلس، ص.73 ومقالتي في المناهل ص.239 - 240.

37) ص.157 من كتابي: م. ع. بالأندلس، ص.81.

38) ص.158 إلي 163 من مطلق، ص.360 إلى 364، ومن 367 إلى 370.

39) ص.164 إلى 174 من كتابي: م. ع. بالأندلس حسب الترتيب: 91 - 93 - 94 - 95 - 114 - 115 - 116 - 117 - 112 - 113 - 114.

40) من ص.174 (الفترة الثانية) الى ص.177 من بالنثيا، ص:277 - 268 - 269 - 273 - 279 - 282.

41) ص.178 الى 196 من أ. م. عمر من ص.12 الى ص.21.

42) من ص.196 الى 200 (وهو آخر الكتاب) من كتابي: م. ع. بالأندلس ص: 111 - 108 - 109 - 118.

وأعتذر للقارئ الكريم عن هذه المقارنة المفصلة المتتبعة لكل صفحات الكتاب، إذ كانت ضرورية لتأكيد أنه لم يبق للسيد يوسف عيد من هذا المجموع العجيب الغريب الذي وضع عليه اسمه ونسبه لنفسه وسماه تأليفا، شيء يمكن أن نعزوه إليه، سوى بعض حروف العطف وبعض أدوات الربط التي كان لا يجد مندوحة من استعمالها للجمع بين هذا النص المأخوذ من هذا الكتاب وذاك الذي سرقه من كتاب آخر، وسوى جمل ركيكة وتافهة كان يتندَّر بها بين الحين والآخر ويسخر فيها من جمهور قرائه المساكين الذين اشتروا بضاعته المسروقة. وربما تجاوز ذلك الى التطاول والادعاء، كما نجد في هذه الكلمة التي ختم بها مسروقه، فقال بكل صفاقة وزعارة وتبجح وقلة حياء: "لعل هذا الكتاب، جديدا متخصصا (هكذا والله) في جمع مادة مهمة من التراث العربيز وأعترف بأنه قد توكأ في بعض الأحيان على أبنية سابقة، ومع ذلك فقد أنشد (هكذا أيضا) الفرادة فحطي بها وجاء رائدا في التقدم وإن أعطته هذه الريادة قيمة، فقد زادته صعوبة في البحث والتنقيب والنبش في بطون المصادر ومراجعة المخطوطات حتى حجزني وسواس العمل مدة غير قصيرة".

ثم قال بعد ذلك:" ويكفيني تعزية أنه فتح الباب أمام الدارسين والمتخصصين ليقفوا عند عظمة القواميس في الأندلس […] وحسبي في كل هذا تمجيد الخالق الذي من علي من (كذا) العطاء مما جعل جهد المقل محصولا وفيرا على بيدر الحضارة".

هذه هي خاتمة الكتاب التي أشهد شهادة لله صادقة مخلصة إنما من إنشائه الضعيف، تبرع بها ولم يسرقها من أحد. ولا سيما أنها دالة على الجهل فأبسط قواعد اللغة والإنشاء وضاربة المثل الواضح على الركاكة والغثاثة والفجاجة.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير