تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد مصطفى المغربي]ــــــــ[07 - 05 - 10, 06:28 ص]ـ

المشاركة الثامنة والتسعون

* سنن الدارقطني.

4431 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ زَكَرِيَّا , حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ النَّسَائِيُّ , حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ يَزِيدَ , حَدَّثَنَا سُفْيَانُ , عَنْ عُبَيْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ , عَنْ نَافِعٍ , عَنِ ابْنِ عُمَرَ , قَالَ: جَاءَ عُمَرُ إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنِّي أَصَبْتُ مَالاً لَمْ أُصِبْ مِثْلَهُ قَطُّ وَكَانَ لِي مِئَةُ رَأْسٍ فَاشْتَرَيْتُ بِهَا مِئَةَ سَهْمٍ مِنْ خَيْبَرَ مِنْ أَهْلِهَا وَإِنِّي قَدْ أَرَدْتُ أَنْ أَتَقَرَّبَ بِهَا إِلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ , قَالَ: فَاحْبِسْ أَصْلَهَا وَسَبِّلْ ثَمَرَهَا.

وَرَوَاهُ غَيْرُ شَيْخِنَا عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، [حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْخَلَنْجِيُّ بِبَيْتِ الْمَقْدِسِ , حَدَّثَنَا سُفْيَانُ] (1).

_حاشية


(1) في طبعة الرسالة، وطبعة دار المعرفة، أدخل المحققون السند الموجود بين المعقوفتين، في بداية سند الحديث التالي، وهو خطأ، والصواب ما أثبتناه، فقد روى أبو عبد الرحمن النسائي هذا الحديث بالسند الموجود بين المعقوفتين في سننه الكبرى (6398)، ومُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْخَلَنْجِيُّ ليس من شيوخ الدارقطني، وإنما هو من شيوخ النسائي، ويروي عنه الدارقطني بواسطتين.

ـ[محمد مصطفى المغربي]ــــــــ[07 - 05 - 10, 06:36 ص]ـ
المشاركة التاسعة والتسعون

* كشف الأستار.

2836 - حَدَّثَنا الفضل بن يعقوب الجزري ورزق الله بن موسى قالا: حَدَّثَنا سفيان بن عيينة عن عَمْرو بن دينار، عَن عوسجة، عَن ابن عَباس؛ أن النبي صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: لا خير في الحبش إن شبعوا زنوا وإن فيهم لخصلتين: إطعام الطعام وبأسا عند البأس.
قال البزار: رواه غير واحد عن عَمْرو عن عوسجة، مُرسَلاً وأسنده [سفيان] (1) ولا نعلم روى عن عوسجة إلاَّ عَمْرو بن دينار.
____حاشية______
1 - في المطبوع"من شي مسا " وهو طلاسم وتخليط و ما بين المعقوفتين الصواب المثبت كما جاء في مختصر زوائد البزار لابن حجر (2/ 288).

ـ[محمد مصطفى المغربي]ــــــــ[07 - 05 - 10, 06:39 ص]ـ
تمام المئة

* كشف الأستار.

996/ 2877 - حَدَّثَنا عَمْرو بن علي، حَدَّثَنا عبد الملك بن عبد الرحمان أبو العباس الشامي (1) ولقيته سنة ثمان وتسعين، حَدَّثَنا إبراهيم بن أبي عبلة قال: سمعت عبد الله ابن أم حرام يقول: صليت مع رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ القبلتين وسمعت رسول الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: أكرموا الخبز فإن الله تبارك وتعالى أنزله من بركات السماء وسخر له بركات الأرض ومن تتبع ما سقط من السفرة غفر له.
قال البزار: لاَ نعلمُ روى ابن أم حرام إلاَّ هذا.
___ حاشية_______
1 - في المطبوع "عبد الله بن عبد الرحمان أبو القاسم الشامي" وفي مختصر زوائد مسند البزار (1/ 614) "عبد الملك بن عبد الرحمان أبوالقاسم الشامي" وكلاهما خطأ، والصواب المثبت وقد جاء الحديث كما ذكرنا في الفوائد لتمام (1/ 464) وضعفاء العقيلي (1140).

ـ[يحيى خليل]ــــــــ[07 - 05 - 10, 01:21 م]ـ
أقول للأخ المغربي: إذا كنت سبقتَ إلى تمام (المئة)، فموعدنا عند (الألف) إن شاء الله.
المشاركة الأولى بعد المِئَة
مسند أحمد / طبعة الرسالة
(14456) 14510 - حَدَّثنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ، عَنِ ابْنِ خُثَيْمٍ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: مَكَثَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ بِمَكَّةَ عَشْرَ سِنِينَ، يَتْبَعُ النَّاسَ فِي مَنَازِلِهِمْ بعُكَاظٍ وَمَجَنَّةَ، وَفِي الْمَوَاسِمِ بِمِنًى، يَقُولُ: مَنْ يُؤْوِينِي؟ مَنْ يَنْصُرُنِي حَتَّى أُبَلِّغَ رِسَالَةَ رَبِّي، وَلَهُ الْجَنَّةُ؟ حَتَّى إِنَّ الرَّجُلَ لَيَخْرُجُ مِنَ الْيَمَنِ، أَوْ مِنْ مِصْرَ، كَذَا قَالَ، فَيَأْتِيهِ قَوْمُهُ، فَيَقُولُونَ: احْذَرْ غُلاَمَ قُرَيْشٍ، لاَ يَفْتِنُكَ، وَيَمْشِي بَيْنَ رِحَالِهِمْ (1)، وَهُمْ يُشِيرُونَ إِلَيْهِ بِالأَصَابِعِ، حَتَّى بَعَثَنَا اللهُ لَهُ مِنْ يَثْرِبَ، فَآوَيْنَاهُ، وَصَدَّقْنَاهُ، فَيَخْرُجُ الرَّجُلُ مِنَّا فَيُؤْمِنُ بِهِ، وَيُقْرِئُهُ الْقُرْآنَ، فَيَنْقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ فَيُسْلِمُونَ بِإِسْلاَمِهِ، حَتَّى لَمْ يَبْقَ دَارٌ مِنْ دُورِ الأَنْصَارِ إِلاَّ وَفِيهَا رَهْطٌ مِنَ المُسْلِمِينَ، يُظْهِرُونَ الإِِسْلاَمَ، ثُمَّ ائْتَمَرُوا جَمِيعًا، فَقُلْنَا: حَتَّى مَتَى نَتْرُكُ رَسُولَ اللهِ صَلى الله عَلَيهِ وسَلمَ يُطْرَدُ فِي جِبَالِ مَكَّةَ وَيَخَافُ؟ فَرَحَلَ إِلَيْهِ مِنَّا سَبْعُونَ رَجُلاً حَتَّى قَدِمُوا عَلَيْهِ فِي الْمَوْسِمِ، فَوَاعَدْنَاهُ شِعْبَ الْعَقَبَةِ،
_حاشية

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير