تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[إهداء وعتب]

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[09 - 01 - 2003, 08:28 م]ـ

السلام عليكم

هذه أبيات تراقصت في صدري فأحببت أن أهديها إلى أعضاء ومشرفي هذا المنتدى , وأخص بالذكر أخي الخيال العلمي،،،

وأخي العزيز جدا شادي السيد أحمد

ولي عتب على أعضاء ومشرفي الفصيح , وأحب أن أوجه إليهم سؤالا

ما فائدة منتدى الإبداع إذا كان قد مضى عليه ما يقارب الشهر ولم يضع فيه أحد مشاركته , علما بأن الكثيرين يشاركون بقصائدهم في المنتدى الأدبي , أتمنى تخصيص هذا المنتدى لمحاولاتنا الشعرية

يبدو أن الحماس أنساني أبياتي, لا بأس ها هي الأبيات التي لن ينقصها سوى نقدكم

إن في عينيك طيفا غاربا **** يأخذ القلب ويمضي ذاهبا

لخفايا كنت لا أسردها ***** كيف أرويها وكنت التائبا؟

كيف أرويها وقد أقسمت أن **** أترك الحب وأبقى ... جانبا؟

هذه الرقة فيك أيقظت ***** ومضة العشق فأمسى لاهبا

إن في عينيك سحرا ذائبا **** أتحاشاه فصرت الذائبا

وسلامتكم ولا تنسوني من ملاحظاتكم

مع محبتي ,,,,,,,,,,,,,,,,,

ـ[سعد2]ــــــــ[09 - 01 - 2003, 08:57 م]ـ

أهلا وسهلا بأخي أبو خالد

مشكور يا أخ أبو خالد على الإهداء الجميل جدا

ويا ليتني أعرف بالشعر الكثير لكي أدفع من ثمن اهداءاتك

أخوك سعد

ـ[سامح]ــــــــ[08 - 02 - 2003, 02:18 م]ـ

أشكرك أخي على الإهداء

فأنا من أعضاء الفصيح وأتشرف بذلك;)

ولكن ربما يلجأ الأعضاء إلى عرض نتاجهم هناك في الأدبي

لأنه لا أحد هنا ....

لي عودة بإذن الله لتحليل القصيدة

انتظرني .. :)

ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[09 - 10 - 2008, 06:18 م]ـ

يقول أهل السلط، وهي مدينة أردنية: جاء حَبُّكَ للطاحون، فهذا نصك أيها الجبلي على السفود، فقل للجهالين:

................... وإلا فأدركنتي ولما أمزق

إن في عينيك طيفا غاربا **** يأخذ القلب ويمضي ذاهبا

" يأخذ القلب " هنا انتهى المعنى قبل انتهاء الوزن والقافية، فاضطر الشاعر إلى تكملة عاثرة، فالترادف بين المضي والذهاب كالترادف بين الرجوع والإياب.

لخفايا كنت لا أسردها ***** كيف أرويها وكنت التائبا؟

أعجبني كتمان الخفايا عن السرد، وأعجبني الطباق بين لا أسرد وأروي، فالتائب لا يفضح ماضيه.

كيف أرويها وقد أقسمت أن **** أترك الحب وأبقى ... جانبا؟

" وأبقى جانبا " وقعها لطيف ومعناها ضعيف.

هذه الرقة فيك أيقظت ***** ومضة العشق فأمسى لاهبا

أيقظت ومضة العشق: تعبير جديد جميل، والطرافة هنا أن اليقظة كانت قبل المساء فقال الشاعر " وأمسى ".

" فيك ": يجب إشباع كسرة الكاف كي يستقيم الوزن وهذه ضرورة غير محمودة.

إن في عينيك سحرا ذائبا **** أتحاشاه فصرت الذائبا

رغم جمالية رد المعنى فالأسلوب معاد مكرر.

ـ[أم أسامة]ــــــــ[10 - 10 - 2008, 12:17 ص]ـ

إن في عينيك طيفا غاربا **** يأخذ القلب ويمضي ذاهبا

" يأخذ القلب " هنا انتهى المعنى قبل انتهاء الوزن والقافية، فاضطر الشاعر إلى تكملة عاثرة، فالترادف بين المضي والذهاب كالترادف بين الرجوع والإياب.

أرىويمضي ذاهبا زادت المعنى روعة وهي حاجة نفسية ك"حاجة في نفس يعقوب"أي فوق أخذه للقلب لا يقف له بل يمضي غير مبالي (مبالٍ) (حسب فهمي للأبيات)

لخفايا كنت لا أسردها ***** كيف أرويها وكنت التائبا؟

كيف أرويها وقد أقسمت أن **** أترك الحب وأبقى ... جانبا؟

الاستفهام رائع أعطى الأبيات نبض (نبضا) (وأبعد عنها الجمود ...

والأروع الانتصار و ترك الحب ...

ولكن نجد في الأبيات التالية عودة للحب!

هذه الرقة فيك أيقظت ***** ومضة العشق فأمسى لاهبا

إن في عينيك سحرا ذائبا **** أتحاشاه فصرت الذائبا

التحول في البيت الأخير رائع وظريف ...

وتطبيق لنظرية "من خشي شيئا وقع فيه"

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير