تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[26 - 03 - 2010, 09:36 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لم أنهِ القصيدة إلا ورأيت لساني ينطق بتلقائية (رائع)

بنفس طويل كطول الجمال وتدفقه في قصائدك.

كلمحة سريعة أقول أنك حققت الوحدة العضوية , فكل بيت في القصيدة

ارتبط بما قبله وأراك أبدعت في تحقيق هذه الوحدة وهذا الارتباط.

كما أن خاتمة القصيدة تميزت برسم الكناية المكنية وتشخيص الدمع

الذي وللأسف لم نملك سواه في مواجهة هذه الأحداث.: (

في قصيدتك من الجمال الكثير الذي يستحق الوقوف عليه , ولكن هذه

إطلالة سريعة أحببت أن أطل بها تعبيراً عن حضوري.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكراً لك أخي الكريم على هذا القصيدة الجميلة جدا يا بو خالد

وألف ألف ألف مبروك على الإشراف

وتستاهل أكثر

:):) أخوك سعد:):)

الله الله الله

ماهذه الروعة يا أبا خالد

استمر بارك الله بك

ولا تتوقف

بوحمد

أستاذنا الفاضل أبا خالد

أحييك على هذه القصيدة التصويرية الرقيقة المتألمة

حملتنا معك على سن قلمك ونبض قلبك إلى ذلك المشهد بكل ما فيه من مشاعر وأحداث

أحييك على هذا المداد الذي سال به يراعك ليثري أدبنا الإسلامي بالكلمة

الكلمة الرسالة

الكلمة الغاية

الكلمة الدعوة

الكلمة المشاركة

أتمنى أن أقرأ المزيد لك عبر هذا المنتدى الذي يتشرف بإشرافك عليه فهنيئا لك وله

وإنها لبداية جيدة وقوية لإشرافك عى هذا المنتدى الذي قدمت له الكثير منذ افتتاحه فكان لا بد من رد الجميل وتقدير المجهود واعذرني على التأخر في تهنئتك

القصيدة من مجزوء الرمل (فاعلاتن فاعلاتن) وهو بحر سلس رقيق يناسب هذه الحالات التي يصفها قلمك، وفيه انسيابية تحمل المعاني بسلاسة

وأضم صوتي إلى الأخ الكريم سامح في إعجابه بالخاتمة التي تصف رد فعلنا الذي صرنا لا نملك غيره للأسف كأول رد فعل لما نرى ونسمع نحمّله حرقتنا وعجزنا وندمنا على التقصير

معذرة على تطفلي على القصيدة

وشكرا لك أستاذي الكريم ودام قلمك سيالا في سبيل الحق

(يلمس العطف يبابا) هذه الجملة هزتني، فهي سبرت أعماق ذلك الطفل، لأنه كما يقول علماء النفس ان الطفل يحس تماما بمشاعر من يمسك بيده وكأن تلك اليد مسرى لنقل المشاعرمن وإلى الطفل، ويعود أستاذنا ليؤكد هذه المقولة بقوة حين قال في بيت تال (فأحس الإقترابا) حين مسد بيده عليه

أما البيت

(فدنا مني بخوف ...... فملا قلبي اضطرابا)

فإننا أحببنا لو شاركنا شاعرنا الجليل وعمم علينا إحساسه ذاك وقال:

(فدنا مني بخوف ...... يملأ القلب اضطرابا)

فيتعمم جنس القلب علينا وعليه ولا يحرمنا هذا الإحساس.

ولا تحتاج القصيدة إلى إبراز مواطن الجمال فبها فهي بارزة كالقمر ليلة التمّ.تقبل مروري استاذي الحبيب (على علاته).

أهلا بك

اقتراح مميز

ـ[$ إشراقات $]ــــــــ[27 - 03 - 2010, 05:52 م]ـ

بكى قلبي قبل أن تدمع عيني .. رسمت لوحة فنية رائعة .. رسمتها على ورقة الواقع الأليم .. لونتها بالحزن ..

و غلفتها بإطار الدموع ..

دائماً مبدع ..

مع تحياتي .. دمت بود

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير