تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[سمير العلم]ــــــــ[06 - 10 - 2008, 07:24 ص]ـ

وأرقب الفجر كي يطوي حكاياتي

أليس من حق الفعل يطوي أن يكون منصوبا بالفتحة الظاهرة؟

عدم إظهار الفتحة في نحو: أن يطوي، من الضرورات الشعرية الجائزة.

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[06 - 10 - 2008, 10:24 م]ـ

عدم إظهار الفتحة في نحو: أن يطوي، من الضرورات الشعرية الجائزة.

جزيت خيرا أستاذنا سمير العلم على هذه الفائدة

ويا حبذا لو زودتنا بالشواهد

والشكر موصول لشاعرنا المبدع نعيم الحداوي

ـ[سمير العلم]ــــــــ[06 - 10 - 2008, 10:52 م]ـ

جزيت خيرا أستاذنا سمير العلم على هذه الفائدة

ويا حبذا لو زودتنا بالشواهد

والشكر موصول لشاعرنا المبدع نعيم الحداوي

أمثلته في مختلف العصور وافرة، لكن احتجاجهم كان بقول الشاعر المخضرم سهل بن حنظلة الغنوي:

قد يعلم الناس أني من خيارهمُ = في الدين دينا، وفي أحسابهم حسبا

لا يمنع الناس مني ما أردت = ولا أعطيْهمُ ما أرادوا، حسن ذا أدبا

على أساس أن (أعطيهم) حقه النصب بأن مضمرة وجوبا بعد واو المعية، كما نصوا على ذلك، لكن الشاعر أبقى الياء ساكنة للوزن.

ـ[ضياء الأمل]ــــــــ[07 - 10 - 2008, 02:50 ص]ـ

لله درك أخي نعيم

سكبت شهدا

ونثرت دررا

قصيدة ذات أحرف باكية

لامستِ الحال وأدمت الجراح

ورغم المعاناة التي حوتها أحرفها

بتصويرك الرائع والتجسيد الملموس

إلا انها لم تخلو من ضياء الأمل القادم من الأفق

فقد راقي لي ما نثر قبل ختامها من روح تنبذ اليأس والإستسلام للألم

فما استقامت لنا الدنيا بلا أملٍ =وما رفعتُ لحزني بيضَ راياتي

صدقت والله كيف للدنيا أن تستقيم بلا أمل

وللعلم قصيدتك كانت سهلة سلسة ومعبرة رائعة

والدراسات التحليلية التي تعرضت لها زادت من رونقها

وأسطعت بريقها فلله درهم جميعا

فكل أديب وأديبة أدلى بدلوه كانت له لمسة جمالية

أظهرت لنا خفايا قصيدتك الرائعة

دمت شاعرا مبدعا

لك التحية والتقدير

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[07 - 10 - 2008, 03:13 م]ـ

الأحبة أبوسهيل وسميرالعلم شكرالله لكما ورفع قدريكما

.........

أرجو أن لايحدث لبس في القدورمع سمير

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[10 - 10 - 2008, 05:10 م]ـ

لله درك أخي نعيم

سكبت شهدا

ونثرت دررا

قصيدة ذات أحرف باكية

لامستِ الحال وأدمت الجراح

ورغم المعاناة التي حوتها أحرفها

بتصويرك الرائع والتجسيد الملموس

إلا انها لم تخلو من ضياء الأمل القادم من الأفق

فقد راقي لي ما نثر قبل ختامها من روح تنبذ اليأس والإستسلام للألم

فما استقامت لنا الدنيا بلا أملٍ =وما رفعتُ لحزني بيضَ راياتي

صدقت والله كيف للدنيا أن تستقيم بلا أمل

وللعلم قصيدتك كانت سهلة سلسة ومعبرة رائعة

والدراسات التحليلية التي تعرضت لها زادت من رونقها

وأسطعت بريقها فلله درهم جميعا

فكل أديب وأديبة أدلى بدلوه كانت له لمسة جمالية

أظهرت لنا خفايا قصيدتك الرائعة

دمت شاعرا مبدعا

لك التحية والتقدير

أسعدك الله أختي الفاضلة ضياء

والمعذرة على تأخري في الرد

فوالله إني ظننت إني رديت على جميع المشاركات

وأشكرلكِ تلك الكلمات العذبة وما نكتب إلا بتوفيق الله

دمتِ في رعاية الله

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير