تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[نصرة لرسول الله]

ـ[سيف الدين]ــــــــ[26 - 04 - 2008, 03:53 م]ـ

صلوا على طه الأمين وأكثروا = زيدوا الصلاة على النبي وكَبِّرُوا

الله أكبر ما الطغاةُ تسابقوا = جَهْرًا بشَتْمِ محمدٍ وتفاخروا

الله أكبر ما تعاظم شرهم = ما أظهروا كفرا وبغضا وافتروا

أهلُ الضلالةِ بالضلالِ تَجَبَّرُوا = والله فوق الظالمين وأكبرُ

صلى عليك الله يا نور الهدى = ما هَلَّ يومٌ واسْتَطالَتْ أَعْصُرُ

قد جاءنا بالخير لمّا عَمَّ في ال = أرضِ الفسادُ وزادَ فيها المُنْكَرُ

فدعا إلى الله العظيم بعزة = وبسالة وعزيمة لا تُقْهَرُ

ما ضَرَّهُ الكفار لما أجمعوا = ورموه في سحرٍ لِنَظْمٍ يُؤْثَرُ

كادوا له كي يقتلوه بسيفهم = فارْتَدَّ ما كادوا وما قد دَبَّرُوا

فإذا السيوف نَواهلٌ من نحرهم = وإذا ببدرٍ في القُلَيْبِ تَدَثَّروا

كعبٌ هنالك كان إبن الأشرفِ = لما هَجَاهُ , أبوه صار الَأْبَتَرُ

ومضى الصحابة يفتدون محمدا = بدمائهم مهما تنامى العَسْكَرُ

حب النبي أَمَارَةُ الإيمان نَفْ = دي عِرضه , هذا الجنابُ الأطْهَرُ

بمحمد صار الوجود مُنَوَّرا = حتى الضريرُ بنور أحمدَ يُبْصِرُ

يا أمة الإسلام هذا شأننا = هل كان قبل الشرع شأن يُذْكَرُ؟

يا أمة الإسلام هل بعد النبي = ي كرامةٌ تبقى , وذنبٌ يُغْفَرُ؟

ترك الحبيب لنا الخلافة موئلا = فيها يُعَزُّ المسلمون وَيُنْصَرُوا

إن الخلافة في الزمان قِلادَةٌ = تبقى على جيد الزمان الجَوْهَرُ

فبها نرد الكافرين بغيهم = وبها نَذُبُّ عن الحبيب ونَثْأَرُ

ـ[سيد الشهداء]ــــــــ[27 - 04 - 2008, 03:19 م]ـ

بمحمد صار الوجود مُنَوَّرا = حتى الضريرُ بنور أحمدَ يُبْصِرُ

ترك الحبيب لنا الخلافة موئلا = فيها يُعَزُّ المسلمون وَيُنْصَرُوا

إن الخلافة في الزمان قِلادَةٌ = تبقى على جيد الزمان الجَوْهَرُ

فبها نرد الكافرين بغيهم = وبها نَذُبُّ عن الحبيب ونَثْأَرُ

بارك الله فيك .... لا فض فوك ... حقا ان الخلافة قلادة ... ولكنهم خلعوا هذه القلادة ... وأسأل الله أن يعجل باقامتها ... فلما ذهبت القلادة سب الكفار الرسول برسومهم وقولهم ... حتى انّنا لنسمع سب النبي في الشارع العام ... ولكن لا قوّة لنا بتغيير هذا المنكر .... لذلك وددت أن أُذَكّر بحادثة وقعت بعهد الخليفة سليم الثاني عندما حاولت فرنسا عمل مسرحية تستهزئ بالرسول صلاة الله وسلامه عليه .... فما كان ردّ الخليفة؟؟؟ .... اسألوا أنفسكم وتوقّعوا ردّه ... لتعلموا كيف طعم العزة يكون ...

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[01 - 05 - 2008, 02:16 ص]ـ

أحسن الله إليك أستاذنا ونفع بك

الله أكبر ما تعاظم شرهم ... ما أظهروا كفرا وبغضا وافتروا

أعتقد أن الراء في (افترَوا) مفتوحة

وقصيدتك قافيتها راء مضمومة؟

دمت موفقا

ـ[أنس بن عبد الله]ــــــــ[01 - 05 - 2008, 11:49 ص]ـ

بارك الله فيك على هذا السيف البتّار الذي سللته في وجه الكفّار.

رائع:

بمحمد صار الوجود مُنَوَّرا حتى الضريرُ بنور أحمدَ يُبْصِرُ

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[01 - 05 - 2008, 07:59 م]ـ

لافض فوك أخي راعي البيطرة

وحمداً لله على سلامتك وعودة متألقة كتألقك

لا أدري من ناحية نحوية هنا أيهما أصح , تسابقوا أوتسابقت

الله أكبر ما الطغاةُ تسابقوا ... جَهْرًا بشَتْمِ محمدٍ وتفاخروا

ولك تحياتي

ـ[سيف الدين]ــــــــ[02 - 05 - 2008, 10:29 م]ـ

بارك الله فيك .... لا فض فوك ... حقا ان الخلافة قلادة ... ولكنهم خلعوا هذه القلادة ... وأسأل الله أن يعجل باقامتها ... فلما ذهبت القلادة سب الكفار الرسول برسومهم وقولهم ... حتى انّنا لنسمع سب النبي في الشارع العام ... ولكن لا قوّة لنا بتغيير هذا المنكر .... لذلك وددت أن أُذَكّر بحادثة وقعت بعهد الخليفة سليم الثاني عندما حاولت فرنسا عمل مسرحية تستهزئ بالرسول صلاة الله وسلامه عليه .... فما كان ردّ الخليفة؟؟؟ .... اسألوا أنفسكم وتوقّعوا ردّه ... لتعلموا كيف طعم العزة يكون ...

وبك بارك الله أخي الحبيب

وليتك تذكرنا بهذه الحادثة , وماذا كان رد الخليفة رحمه الله , لنتذوق في زمن الذلة طعم العزة

دمت بخير

ـ[سيف الدين]ــــــــ[02 - 05 - 2008, 10:35 م]ـ

أحسن الله إليك أستاذنا ونفع بك

أعتقد أن الراء في (افترَوا) مفتوحة

وقصيدتك قافيتها راء مضمومة؟

دمت موفقا

يارك الله بك أخي لمرورك الكريم

صدقت أخي فالراء جاءت مفتوحة والقافية مضمومة

وقد عَدَلْتُ عنه إلى

الله أكبر ما تعاظم شرهم .... ما أبطنوا بغض الحبيب وأظهروا

دمت ناصحا ومقوما

ـ[سيف الدين]ــــــــ[02 - 05 - 2008, 10:37 م]ـ

بارك الله فيك على هذا السيف البتّار الذي سللته في وجه الكفّار.

رائع:

وفيك بارك الله أخي أنس عبد الله , وليتني سللت سيفا من حديد

أعزك الله في الدنيا والآخرة

ـ[سيف الدين]ــــــــ[02 - 05 - 2008, 10:49 م]ـ

لافض فوك أخي راعي البيطرة

وحمداً لله على سلامتك وعودة متألقة كتألقك

لا أدري من ناحية نحوية هنا أيهما أصح , تسابقوا أوتسابقت

الله أكبر ما الطغاةُ تسابقوا ... جَهْرًا بشَتْمِ محمدٍ وتفاخروا

ولك تحياتي

ولا فوك أخي الحبيب (راعي الاوّلَهْ) أظنها تقال لصاحب الفضل والسبق , أليس كذلك؟؟

سلمك الله يا أخي , والله اشتقت لكم , ذهبنا عنكم , ولم نأكل حواشيكم: d

ولكن بقيت قوافيكم محفورة بالقلب , وها قد عدنا ننهل من معينكم الذي لا ينضب.

أما أنهم تسابقوا أو تسابقت , فربما التأنيث أبلغ في معاملتهم معاملة غير العاقل

وربما التذكير صحيح , لا أدري , فأنتم أدرى بذلك مني

ولك من أخيك خالص المحبة والتقدير

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير