تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[د. حسان الشناوي]ــــــــ[22 - 01 - 2008, 09:02 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخت الفاضلة

ضياء الأمل

في قصتك الرائعة دلائل على تمكنك من هذا الفن الذي يحتاج استعداد خاصا؛ فليس كل من أمسك القلم قادرا على السرد والحوار، والجمع بينهما بصورة تحيل الأحداث وقائع يعايشها القاريء.

ولعل أبرع ما فيها الحوار الداخلي بين بطل القصة وبين نفسه، فهو حوار يرسم ملامح الشخصية بعفوية، ويوميء إلى العبرة من القصة بأسلوب غير مباشر.

وكأني بك حين جعلت العنوان ضمن جزئية في الحوار تشيرين إلى ما ينبغي أن يكون عليه من تصارعه أحاث الزمن فتصرعه كثيرا.

ولعل كرام الفصيح يخصصون منتدى للقصة إلى جانب منتدى الشعر الفصيح؛ فنحن نحتاج إلى أقلام تحمل غايات الإبداع النبيلة على نحو ما جاد به قلمك.

واسمح لي ببعض ما قد يعود إلى سهو الطباعة:

ولكن شيئ ما (شيئا ما)

هي التي سرقة أموالي (سرقت أموالي)

ليعينها على سرقت الأموال (سرقة الأموال).

وأترك لك ما يتعلق بهمزات الوصل والقطع؛ فهي من الأمور السهلة التادرك.

تحيتي وتقديري

ـ[ضياء الأمل]ــــــــ[26 - 01 - 2008, 06:17 ص]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أشكرك أيها الدكتور الفاضل على تكرمك بقراءة قصتي والإبحار

في قاربي الصغير لتجدف في بحيرتي بأحرفي المتواضعة

ثم تتكرم وتعلق وتثني على بنيات أفكاري وسكب بناني

فقد كانت تتوق نفسي للرسو في شاطئ محيطكم

فترددت وخشيت على نفسي من الغرق

فأقدمت وأنا لم أعلم أن هناك من سيأخذ بيدي

ويلقي لي بطوق النجاة

شاكرة لك طيب كرمك وحفاوة طبعك

لك مني التحية والتقدير

أختك ضياء الأمل

ـ[ضياء الأمل]ــــــــ[02 - 12 - 2008, 11:58 م]ـ

أخوتي الأفاضل:

هلا تفضلتم بالتعقيب والتوجيه.

لكم شكري وتقديري.

ـ[ضياء الأمل]ــــــــ[04 - 12 - 2008, 02:51 ص]ـ

أين متذوقي الفن القصصي لم أرى توجيههم

لقلمي .. ؟!

هأنا أتهادى في خطواتي فمن يقيل عثراتي؟

ـ[باعث الخير]ــــــــ[04 - 12 - 2008, 09:10 م]ـ

أين متذوقي الفن القصصي لم أرى توجيههم

ها أنا ذا قد أتيت

لم أدري بنفسي إلا وأنا في آخرها من روعتها وحسن إسلوبها

لكن ((هل الحقوق محفوظة))

ـ[أم أسامة]ــــــــ[06 - 12 - 2008, 08:36 م]ـ

قصة رائعة أخيتي ...

يفكر في مصيره في هذه الحياة حائرا كيف يعيشها

لقد أصبح يحيط بها ظلام حالك

الظلام يحيط به أم يحيط بالحياة

أخيتي ...

هل قصدت المبالغة حيث أن الحياة أصبحت في عينيه مظلمة ... ؟

هاهو مُتكئ على يديه شارد الذهن

محاولة التصوير هنا جميلة ...

حياة خائنة

لأول مرة أقرأ هذا الوصف للحياة!

قصة رائعة شكلا ومضمونا

قدرة رائعة على تحريك أحاسيس القارئ

أخيتي هذه قراءة سريعة

ورأي شخصي قد يكون صواب أو خطأ

ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[07 - 12 - 2008, 05:38 م]ـ

لي عودة قريبة.

ـ[صبا الجنوب]ــــــــ[08 - 12 - 2008, 11:02 ص]ـ

السلام عليكم أخيتي

حقا ما أروع ما قرأت فأنا مغرمة جدا بهذا النوع من القصص التي تمتلئ بالمشاعر و الصور و التي تمكن القارئ من أن يشعر بمعنى القصة فتنطبع مشاعرها في داخله

بوركت و دمت

ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[11 - 12 - 2008, 04:50 م]ـ

السلام عليكم

أعتذر عن التأخر في الرد ,

بالنسبة للقصة فكرة جميلة

وقد استخدمت بعض التقنيات الخاصة بالفنون السردية كالحوار مع النفس

واستحضار الذكريات أثناء السر

ولكن يعوزها-أي القصة - بعض العناية في الأسلوب

خاصة في اللغة المستخدمة فلغة القصة ينبغي ان تكون بعيدة عن الخطابية المباشرة

أما من أين للكاتب أن يحسن أسلوبه

الجواب هو المطالعة والقراءة في هذا الفن لكي تكتب يجب أن تقرأ هذه هي المعادلة الأدبية المعروفة أنصحك بالمطالعة في فني القصة والرواية

أيضا عليك تجنب الأخطاء الإملائية والنحوية.

أتمنى لك التوفيق

ـ[قلم الخاطر]ــــــــ[13 - 12 - 2008, 07:14 م]ـ

أين متذوقي الفن القصصي لم أرى توجيههم

لقلمي .. ؟!

هأنا أتهادى في خطواتي فمن يقيل عثراتي؟

لست شاطراً في فن القصص

ولكني سأشاطرهم التعليق كما طلبت

من وجهة نظري ان السرد الوارد في القصة أكثر من المعنى بقليل

تجدر الإشارة إلى الأسلوب القصصي الذي يشد القاريء ويحرك مشاعره الذي قلة نسبته عن 100% في هذه القصة.

وفي (بخطا المتثاقل، وعاد بخطا سريعة) أظن أن الأصح الألف المقصورة

فتكتب (خطى المتثاقل، وعاد بخطى سريعة)

أعتذر على الجرأة

وأعترف: رغم أني أمل من القراءة إلا أني استمتعت بهذه مناقضاً نفسي

حقاً جميلة وبوركت

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير