ـ[قلم]ــــــــ[27 - 03 - 2008, 03:57 ص]ـ
قصيدة رائعة
شكرا لك أخي
ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[27 - 03 - 2008, 12:37 م]ـ
فَلَعَلَّ فِي بَثِّ الْقَوَافِي فُرْصَةً
لأُزِيْلَ آهَاتِ الضّمِيْرِ الْمُجْهَدِ
ويزيد المعنى جمالا أن تقول: لأريحَ ..........
قافية القصيدة غير مؤسسة: (مشهدي، ترددي) لكن كثيرا من أبياتها جاءت مؤسسة: (قصائدي، واحد ...... )، وهذا ما يعرف بسناد التأسيس أحد عيوب القافية.
لا أَجْرَ فِي صَمْتِ الرَّصَاصِ الزَّاهِدِ
وأجمل أن تقول:
لا أجر في صوم الرصاص الزاهد
صلى الله عليك يا رسول الله وسلم فقد أجاد شاعرنا دفاعا واستنهاضا لا فض فوه.
ـ[أمجاد]ــــــــ[29 - 03 - 2008, 12:25 م]ـ
قصيدة رائعة،
جزاك الله خيرا.
عندي ملاحظة على كلمة (المهونة)،
في قولك:
وَاللهِ لا نَرْضَى الْمَهُوْنَةَ وَالرَّدَى=صبْرَ احْتِسَابٍ فِي فُؤَادِ مُجَاهِدِ
لم أقرأ هذه الكلمة بهذا الشكل من قبل،
الذي أعرفه (مهانة/ هوان)،
أما (مهونة) فأستنكرها،
وقد بحثت عنها في كثير من كتب الأدب وعلوم العربية،
فلم أجدها،
فأرجو ممن لديه علم أن يفيدنا مشكورًا.