ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[08 - 04 - 2008, 10:53 م]ـ
إليك أستاذي الكريم الدكتور الأغر هذا المقطع المُسجل من الإذاعة المدرسيّة لدينا بالمدرسة وأود رأيك ورأي الأخوة فيه (وهو عبارة عن بروفة أوليّة كهدية لك)
تفضلوا من هنا ( http://www.islamup.com/download-dbede054a2.zip.html)
الأستاذ الكريم أبا لين؛ الصوت نديّ, والإنشاد شجيّ, وقد أحسن من هُدِي إلى هذا النغم الجميل الذي تناغم مع معاني الأبيات, لولا اختلاف حركات المدّ في نهايات الأبيات؛ وكذا إقحام المدّ فيما لا مدّ فيه في بعض الكلمات, لاسيما وهي غير متأثّرة بتغيّر اللحن! أمّا إن دعا إليها داعٍ من تحويل حركة النغم و نحوه؛فقل ولا حرج! وقد ذكر الجاحظ قديمًا أنّ من خصائص النغم في لغة العرب أنّها لا تحتاج إلى ما يُحتاج إليه في غيرها من اللغات في الغناء ـ من تمطيط الكلام حتى يستقيم الصوت (النغم).
فضلًا عن ورود بعض اللحن في لغة القصيدة؛ فينبغي التفطّن إليه!
مقطعٌ جميلٌ, بارك الله فيك!
ـ[أبو لين]ــــــــ[10 - 04 - 2008, 04:01 ص]ـ
الأستاذ الكريم أبا لين؛ الصوت نديّ, والإنشاد شجيّ, وقد أحسن من هُدِي إلى هذا النغم الجميل الذي تناغم مع معاني الأبيات, لولا اختلاف حركات المدّ في نهايات الأبيات؛ وكذا إقحام المدّ فيما لا مدّ فيه في بعض الكلمات, لاسيما وهي غير متأثّرة بتغيّر اللحن! أمّا إن دعا إليها داعٍ من تحويل حركة النغم و نحوه؛فقل ولا حرج! وقد ذكر الجاحظ قديمًا أنّ من خصائص النغم في لغة العرب أنّها لا تحتاج إلى ما يُحتاج إليه في غيرها من اللغات في الغناء ـ من تمطيط الكلام حتى يستقيم الصوت (النغم).
فضلًا عن ورود بعض اللحن في لغة القصيدة؛ فينبغي التفطّن إليه!
مقطعٌ جميلٌ, بارك الله فيك!
أستاذي الفاضل علي الحارثي ... السلام عليك ورحمة الله وبركاته.
جزاك الله خيرا على ما تفضلت به من نقدٍ بنّاء وجعله في ميزان حسناتك.
ليتك تعلم ما الأسباب التي أوقعت الطالب في هذه الأخطاء التي وردت ....
أولا: لم أقرأ على الطالب القصيدة إلا مرتين _ وهذا التقصير مني _ وطلبت منه أن يُلقيها في الإذاعة اليوم التالي وكان ما سمعت اجتهاد منه , لأني في الحقيقة كنت مشغولا جدا فلم أستطع أن أنفرد بالطالب جيدا حتى يتقنها ويُحسنها.
ثانيا: أخي الحبيب هي تجربة أولى فقط. لأنه لم يكن لدينا الوقت الكافي لنعيد تنقيحها وتحسينها لدخول أسبوع الإجازة علينا , ولا أريد أن تفوتني فرصة الإهداء فإن أعجبت دكتورنا الفاضل الأغر نقّحناها وحسنّاها وحاولنا أن نخرجها في أبهى صورة.
ثالثا: أستاذي النحرير علي الحارثي نحن مازلنا طلابا في مدرستكم ننهل من علمكم , ونقتبس من نوركم , فلم جزيل الشكر على ماتفضلتم به.
ـ[ضاد]ــــــــ[13 - 04 - 2008, 01:04 م]ـ
قصيدة جميلة في مدح خير الخلق صلى الله عليه وسلم. جزيت خيرا.
هناك كسر عروضي في الصدر.
وحيازة المنزلة معنوية في حين أن الرقو والدنو لأنه صلى الله عليه وسلم عرج به بجسده وروحه.
هو الأعزّ الذي رقا السماء سنى
وحاز منزلة لم يرقَها دانِ
ـ[د. بهاء الدين عبد الرحمن]ــــــــ[17 - 04 - 2008, 02:49 ص]ـ
مشرفنا العزيز محمد سعد ... بارك الله في إشرافكم وأعانكم وشكر لكم مروركم ووفقكم لكل خير ..
الأخت الكريمة الأستاذة بثينة حفظها الله .. لك الشكر الجزيل على تعليقك زادنا الله وإياكم حبا له ولنبيه صلى الله عليه وسلم ..
الأخ الفاضل الأستاذ أبا لين .. أنا عاجز عن شكرك على هذه العناية والاهتمام، وهديتك غالية سلمت لأحبابك
الأستاذة الفضلى معالي زادها الله علاء .. سرني مرورك الكريم وتعليقك الأدبي الرائق .. وقيت من كل مكروه ..
أخي المفضال الدكتور علي .. لا زلت راقيا درجات الرفعة والسمو
ولئن حظيت هذه الأبيات بمثل هذا التحليل العميق فلأنها في حب نور عيني وروح روحي الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم .. وفقك الله وسددك
الأخ الكريم الأستاذ ضاد .. شكرا لمرورك وحبذا توضيح موضع الكسر فإني أرى الصدر واردا على: متفعلن فاعلن متفعلن فعلن، والخبن في كل هذا جائز, كما لم يتبين لي المراد من تعليقك على مسألة الرقي والدنو .. شكرا لكم.
مع التحية الطيبة
ـ[ورد وريحان]ــــــــ[17 - 04 - 2008, 09:13 ص]ـ
بارك الله فيك أخي د. الأغر وسلمت يداك على هذه القصيدة الرائعة
وكفاها شرفا أنها في مدح نبي الهدى صلوات ربي وسلامه عليه
جعلها الله في ميزان حسناتك
ـ[شقائق النعمان]ــــــــ[17 - 04 - 2008, 12:26 م]ـ
بارك الله فيكم استاذنا ..
مشاعر فياضة ... ,, وكلمات نابضة بعبق المحبة للحبيب صلى الله عليه وسلم ...
ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[17 - 04 - 2008, 07:03 م]ـ
هو الأعزّ الذي رقا السماء سنى
وحاز منزلة لم يرقَها دانِ
الأخ الكريم الأستاذ ضاد .. شكرا لمرورك وحبذا توضيح موضع الكسر فإني أرى الصدر واردا على: متفعلن فاعلن متفعلن فعلن، والخبن في كل هذا جائز
متفعلن من مستفعلن تأتي في البسيط في مستفعلن الأولى من كل شطر، وتجنبها شعراء العربية في مستفعلن الثانية من كل شطر وإن جازت عروضيا.
وهناك بيت آخر:
هو السراج المنير في الورى أبدًا
أعزُّ – وهو الهدى – من كل سلطان