ـ[محمد الجهالين]ــــــــ[22 - 04 - 2008, 07:06 م]ـ
بغداد يا نجما بدى متألقا
في الأفق فاق نضارة الألماس
" بدى " صوابها " بدا "
" في الأفق فاق " قرأتها دون وقف فلم أستعذب سياقها اللفظي المتجانس وكأنها لفظة واحدة هكذا " أفقِفاق "، فقف أيها القارئ هنيهة قبل أن تتبعها بِ " فاق ".
" نضارة الألماس" عهدي بالنضارة أنها الحُسْن النابض بالحياة، فلا أدري مدى مناسبتها للجماد وإن كان ألماسا؟
بغداد .. واخجلا لقومي أن أرى
ما يملأ الأبصار بالأرجاس
تراه يتغير المعنى لو استبدلنا العواصم من محيط لخليج ببغداد؟
ـ[قفا نبك]ــــــــ[23 - 04 - 2008, 09:53 ص]ـ
أستاذي الجهالين:
أثلجت صدري بانتقادك العذب، وتوجيهاتك النيرة، وزادك الله من فضله كما زودتني من علمك، وليتك تعلم قدر سعادتي عندما وجدت هذه الواحة الخاصة بالفصيح، ومما زادني بها إعجابا وجودك أنت وأمثالك ممن يرون فيما نقول مالا نعلم فيجودون علينا من وافر ما أعطاهم الله من علمه .. سلمتم مباركين أينما كنتم ...
ـ[أنس بن عبد الله]ــــــــ[23 - 04 - 2008, 11:30 م]ـ
مزق تأبى أن تصير كمن سمى
كحثالة بقيت بقعر الكاس
صورة رائعة قريبة للأذهان.
غير الزمان أبت تفارق نهجها
تمضي الكراسي إثرهن كراسي
صدقت و ربّ الكعبة.
لا فضَ فوك
ـ[شقائق النعمان]ــــــــ[23 - 04 - 2008, 11:46 م]ـ
رائعة وفذة .. ونادرة المثيل ..
بارك الله فيكم ..
ـ[قفا نبك]ــــــــ[25 - 04 - 2008, 02:09 ص]ـ
أخي أنس شرفني مرورك الزاكي .. ورؤيتك الصافية ... دمت سالما أخي
ـ[قفا نبك]ــــــــ[25 - 04 - 2008, 02:11 ص]ـ
أختي شقائق النعمان شرفنا مرورك الرائع و دمت مثالية نادرة