تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[سحر الشرق]ــــــــ[05 - 10 - 2004, 07:15 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الشخصية هي أبوعلي القالي البغدادي

وهو صاحب كتاب الأمالي الذي يعد اشهر كتب (الأمالي قاطبة).

اترككم في حفظ الله ورعايته

ـ[أبو سارة]ــــــــ[05 - 10 - 2004, 08:55 م]ـ

شكرا لك أختي الكريمة على المشاركة

وأبو علي القالي صاحب الأمالي توفي سنة356هـ في قرطبة،أما صاحبنا هذا فوفاته في قرطبة سنة 340 هـ0

ولتسهيل الجواب، له ترجمة في كتاب (البلغة في تراجم أئمة النحو واللغة) للفيروز آبادي0

ودمتم سالمين،،

ـ[سحر الشرق]ــــــــ[07 - 10 - 2004, 09:29 م]ـ

السلام عليكم ..

الأخ أبو سارة ردك على جوابي جعلني أصر على معرفة هذه الشخصية، لذا بعد التحري والبحث عرفت من تكون وأتمنى أن أكون مصيبة في جوابي.

الشخصية هي شخصية أبو القاسم عبدالرحمن بن إسحق النحوي البغدادي المعروف (بالزجاجي).

ـ[أبو سارة]ــــــــ[08 - 10 - 2004, 01:59 ص]ـ

السلام عليكم

أحسنتِ

جوابك صحيح، وكتابه المشهور الذي أشرتُ إليه آنفا هو: (الجمل في النحو) 0

وفقك الله أختي الفاضلة، والآن عليك تكليف أحد المشاركين في المنتدى لاختيار شخصية أخرى، وأرجو ألا يقع الاختيار عليّ مرة أخرى، فأنا قد أديت الفريضة،وإن كان ولا بد، فسأستعمل حق النقض (الفيتو) 0:)

ملحوظة: كتبتُ سهوا أن الزجاجي توفي في قرطبة، والصحيح أنه توفي في طبرية، ومنكم العذر0

ـ[سحر الشرق]ــــــــ[10 - 10 - 2004, 07:40 ص]ـ

:::

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختار عين ثالثة:)

ـ[أنوار]ــــــــ[20 - 04 - 2009, 03:08 ص]ـ

للرفع ..

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[23 - 04 - 2009, 01:58 م]ـ

عذرًا.

يكنى أبا زكريا، عاش في العراق، وبها مات. كان يضع تحت وسادة له كتاب سيبويه. ليست لديه مكتبة، وقد أملى كتبه من حفظه. سأله أحد العلماء أن يؤلف له كتابا؛ لأن الخليفة أحيانا يسأله عن كلمة في القرآن فلا يعرف لها وجها. فألف عالمنا الشهير كتابا صار مرجعا لمذهبه. عرف بقسوته على القراء، فكان يتهم القراء باللحن في النحو وكلام العرب.وله علم بتوجيه القراءات وتخريجها وكتابه دليل على ذلك. وله كتب كثرة ضاع أكثرها منها: المقصور والممدود و يافع ويفعة وقيل: نافع ونفعة.

قيل عنه: ( ...... أمير المؤمنين في النحو). توفي بالمدينة التي ولد بها سنة 207 هـ

فمن هذا العالم؟

ـ[تيما]ــــــــ[23 - 04 - 2009, 03:04 م]ـ

الفراء

وهو أبو زكريا يحيى بن زياد بن عبدالله بن منظور الفراء.

.

.

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[25 - 04 - 2009, 12:18 ص]ـ

بارك الله فيك تيما. إجابة موفقة.

إلى عالم آخر، ولكن ليس من علماء الإنجليزية!

ـ[تيما]ــــــــ[23 - 05 - 2009, 11:15 م]ـ

بارك الله فيك تيما. إجابة موفقة.

إلى عالم آخر، ولكن ليس من علماء الإنجليزية!

عذرا أستاذ عبد العزيز

تأخرت كثيرا عن هذه النافذة .. وأعدكم أن لا أتطرق لعلماء الإنجليزية:)

أقول عن شخصيتنا لهذا اليوم:

ولد في مدينة البصرة، ونشأ في كنف أمه يتيمًا فقيرًا، يبيع الخبز والسمك نهارًا، ويرتاد دكاكين الوراقين ليلًا للقراءة وطلب المعرفة والعلم، فكانت الحياة مدرسته الحقيقة.

كان دميما قبيحا ولكنه لم يضق بدمامته، وعاش عمره كائنًا اجتماعيًا متفائلًا، يفرض احترامه على الجميع بسبب فصاحته وجمال أسلوبه، ونصاعة بيانه.

وفي بغداد برز بين أقرانه كاتبًا بليغًا، وسرعان ما تصدر للتدريس، وتولى ديوان الرسائل للخليفة المأمون. إلا أنه ترك منصبه هذا بعد ثلاثة أيام حين رأى في الديوان موظفين (صقلت ثيابهم) فقال كلمته المشهورة: "ظواهر نظيفة ومواطن سخيفة".

امتاز أدبه بالعمق والأصالة والواقعية. وأسلوبه بالدقة والإيجاز، والتلاؤم في مطابقة الكلام بمقتضى الحال. فجاءت عباراته واضحة بعيدة عن الابتذال والغموض. وكان يميل إلى الفكاهة ويصور الواقع دون تستر أو محاولة للتجميل، فرسم طبقات المجتمع المتفاوتة التي خالطها، وبعد عن استخدام الخيال والصور المجازية، واعتد في العرض على الجدل المنطقي فاختار ألفاظا دقيقة واضحة الأداء وبعد في ألفاظه عن الخشونة والغرابة. ألف نحو 200 كتاب.

فمن يكون؟؟

.

.

ـ[أنوار]ــــــــ[24 - 05 - 2009, 01:28 ص]ـ

أهو الجاحظ ..

ـ[تيما]ــــــــ[24 - 05 - 2009, 08:55 م]ـ

أهو الجاحظ ..

نعم عزيزتي أنوار هو الجاحظ

بارك الله فيك

وإلى شخصية أخرى

.

.

ـ[أنوار]ــــــــ[25 - 05 - 2009, 02:51 ص]ـ

وشخصية جديدة ..

أديب عربي مصري .. ومدافع عنيد عن الإسلام،

بالمنطق والدليل والبرهان .. ومتخصص بتاريخ الإسلام، بالثقافة والفهم السليم والعقل القويم .. ومفكر عبقري يعد في طليعة الأدباء والمفكرين .. وعلم من أعلام الكتابة في الفكر الإسلامي، والبحث المنهجي ..

واسع الإطلاع، عميق الغور .. بعيد النظر .. موسوعي متمرس .. غزير الإنتاج .. كتب في جلّ المعارف والفنون ..

أمتاز بأسلوب ناصع رصين دقيق، قادر على التبيين والتوضيح، وعلى التحليل والتفسير ..

من مؤلفاته النثرية .. " الفلسفة القرآنية " .. " حياة القلم " .. " الإنسان في القرآن الكريم " .. " ساعات بين الكتب " ..

كانت حياته سلسلة من المعارك السياسية والفكرية والأدبية .. عمل في الصحافة .. وكان أول من أدخل إلى الصحافة باب الأحاديث والتحقيقات الصحفية، أنشأ لنفسه جريدة أسماها " الضياء "

رثى حافظ إبراهيم بأبيات يقول فيها:

كنتَ تتلوا الرثاءَ معنًى، فمعنًى. . . كيف أمسيتَ بعضَ تلك المعاني

كنتَ أعلى الجموع صوتاً، فهلاَّ. . . نطق الآن صوتُ ذاك البيانِ

.. فمن يكون؟؟

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير