تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[معالي]ــــــــ[06 - 06 - 2008, 03:10 ص]ـ

جهود مباركة، ومتابعة جليلة من شيخنا.

جزى الله الجميع خيرا.

ـ[د. محمد الرحيلي]ــــــــ[06 - 06 - 2008, 10:35 م]ـ

من ندوات هذا العام

أوصى مؤتمر "اللغة الأم والترجمة" الذي عقدته كلية الألسن/ جامعة عين شمس بتبني سياسة لغوية تلتزم بتعريب العلوم وتعلمها باللغة العربية لصون الهوية الثقافية والقومية، ودعم حضور اللغة العربية في الشبكة العالمية للمعلومات والوسائل السمعية والبصرية، لمواجهة ما تتعرض له اللغة العربية من تهميش في ظل ثورة المعلومات والازدواجية اللغوية.

وأشارت الدكتورة مكارم الغمرى عميدة ألسن عين شمس ورئيس المؤتمر إلى أن انعقاد المؤتمر يأتي في إطار احتفال اليونسكو باليوم العالمي للغة الأم، وإعلان الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 2008 "سنة دولية للغات". وأكدت خلال المؤتمر الذي استمر يومين وشارك فيه ثلاثة وعشرون باحثاً أن الحفاظ على اللغة الأم والتعددية اللغوية يضمن ترسيخ الثقافة القومية مشيرة إلى كثير من التحديات التي تواجه لغتنا العربية منها الازدواجية اللغوية، والآخر في الغزو الخارجي الذي صار يتهدد لغات العالم أمام زحف اللغة الأقوى ولغة التجارة العالمية، ووسائل الإعلام وتكنولوجيا الاتصالات.

وأوضح الدكتور رمسيس عوض مقرر الندوة أن القرآن الكريم حفظ اللغة العربية على عكس اللغات الأخرى التي تتعرض للتطور أو الاندثار وهو أمر يتطلب من المترجمين والناقلين معرفة ماهية اللغة الأم والتاريخية والتي يتصرف فيها المترجم.

وحذر قسم اللغة الانجليزية من خلال عرض قدمه القسم من المسوخ اللغوية التي يطلق عليها (العربجليزية)، والتي نشاهدها في مجتمعنا على الإنترنت والفيس بوك ولافتات المحال والإعلانات وحلوى الأطفال والأغاني واللغات المهجنة والشعارات المطبوعة على القمصان التي تدمر ثقافتنا العربية.

نقلاً عن: الأهرام المصري اليومى،

الأحد 27 أبريل 2008

ـ[د. محمد الرحيلي]ــــــــ[08 - 06 - 2008, 06:26 م]ـ

ينظم المجلس الأعلى للثقافة في الفترة من 10إلى12يونيو الجاري، مؤتمره الأول للنقد تحت عنوان "نحو نظرية نقدية عربية في النقد الأدبي".يشارك فيه 40ناقدا من 13دولة عربية، وستهدى فعالياته إلى الناقد الراحل رجاء النقاش.

تدور الأبحاث حول: إعادة قراءة التراث النقدي، المتغير والثابت في التراث، البلاغة العربية والأجناس الأدبية الحديثة، أثر التقاء الثقافات في تشكي النظريات الأدبية والنقدية، اللغة ودورها في تشكيل خصوصية الإبداع والتنظير، مناهج النقد الأدبي المعاصر، محاولات جديدة لإعادة قراءة التراث. هذا ويختتم المؤتمر أعماله بمائدة مستديرة عن "النقد العربي .. إلى أين". وقد قامت بالإعداد له لجنة تولى رئاستها د. أحمد درويش مقرر لجنة الدراسات الأدبية واللغوية بالمجلس.

نقلاً عن جريدة الرياض

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[08 - 06 - 2008, 11:31 م]ـ

بارك الله فيك أخي (د. محمد الرحيلي)!

و أهمية المؤتمر الأخير أنه يتناول موضوعًا مهمًا: "نحو نظرية نقدية عربية في النقد الأدبي"؛ فالنقد العربي الحديث ظلّ لعقودٍ خلت صدًى للنظريات النقدية المستوردة, وكنّا و ما زلنا ـ في جلّ ما نكتب ـ نستهلك ما تجود به عقول الغرب و الشرق, غير معتدّين بما لدينا من ثراء معرفيّ في العلوم الأدبيّة؛ لأنّ الانبهار الحضاري المادي قد حجب عنّا كلّ حسنات أوائلنا, و لأنّ حُجبًا أخرى تاريخيّة وفنيّة قد حالت بيننا وبينه؛ و لهذا أسبابٌ سيأتي ـ بتوفيق الله ـ مكان بسطها!

لكن هل سيكون المؤتمر ـ كما هو حال أكثر مؤتمراتنا ـ مجرّد ظاهرةٍ إعلاميّة, أو سيكون له من الامتداد المعرفيّ ما يكفل له الحركة المتجددة الفاعلة؟!

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير