ـ[أحاول أن]ــــــــ[06 - 01 - 2008, 02:29 م]ـ
السلام عليكم
كانت نتيجتي (24) والحمد للله على كل حال
ألا ترون فرقا شاسعا بين الذكاء اللفظي المنطوق وبين الذكاء اللفظي المكتوب؟
لا يمكن يا أبا سهيل .. بالتأكيد أجبت بسرعة وإجابات عشوائية وإلا إن لم تكن ذكيا لفظيا فمن أين أتى الشعر واسم ابنة الدكتور شوارد؟!
لو عن َّ لك الوقت أرجو أن تعيد الاختبار مع التركيز قليلا ..
ودامت َ حاذقا ذكيا فطِنا ..
ـ[أحاول أن]ــــــــ[06 - 01 - 2008, 02:42 م]ـ
كانت نتيجتي 36 والحمد لله
ولكن السؤال قبل قبل الأخير محرج جدا، وقد اضطررت آسفا للجواب عن بـ (نعم)
ابتسامة
حياك الله شيخنا أبا مالك مُجِيبا ً مَهِيْبا ..
لا بد أنكم تواضعتم في بعض الإجابات أو لم يصلكم مرادها تماما؛ فإن لم تكن الأربعين من نصيبكم فمن تراه يكون الأربعيني ّ " درجة ً وحسب " ..
بارك الله حضوركم وجعلكم خيرا مما نظن ,وغفر لكم ما لا نعلم ..
ـ[أحاول أن]ــــــــ[06 - 01 - 2008, 02:51 م]ـ
ما شاء الله على أستاذنا أبي مالك
إن لم يكن هو أذكانا لفظيا ولغويا فمن يكن؟!
أحسب أنه كذلك نفعه الله بعلمه.
أجريت الاختبار فكانت نتيجتي 29 وبودّي لو كنت أذكى بدرجة كنت دخلت نطاق الثلاثينيات، ولكن الحمد لله.
لكن ثمة -وتكتب ثمت- غموض اعتراني في بعض الأسئلة، فمثلا:
هل تضطر للمكوث – بغرف الانتظار لقراءة ما يكتب على صناديق الغلة، أو إرشادات علب الحساء، أو المجلات القديمة؟
ومثلا:
هل تحتفظ معك بمفكرة أو جريدة باستمرار؟
فلكونهما معا -وأنا أحتفظ بالمفكرة دائما لا الجريدة-كتبت أحيانا.
أخيرا جزاك الله خيرا أستاذتنا أحاول أن على هذا الموضوع القيم وعلى هذا الموقع الهادف.
ودمتم هانئين.
لا تكربي أخية .. هذه الأحايين التي اخترت ِ هي السبب وإلا أنت ثلاثينية بجدارة ..
لا تختاري أحيانا وأنت تحتفظين بالمذكرة فالواضح جدا من السؤال أنك تحتفظين بأحدهما وهما ليسا إلا نماذج لأمر مقروء أو تسجيل أمر لفظي يطرأ لك لكتابته .. فكل الطرق تؤدي إلى الكلمات .. والمقصود أي وسيلة للحفظ ..
بالنسبة لاضطرار المكوث فهو القراءة أثناء اضطرارك للمكوث في غرف الانتظار ولكن ّ حرف الجر لم يكن ذكيا على ما يبدو ..
أبقاك الله على الطاعة والذكاء ..
ـ[أحاول أن]ــــــــ[06 - 01 - 2008, 03:01 م]ـ
نعم أخي لا تكرب ولك رب
هذا سؤال سمج (هل تضطر للمكوث – بغرف الانتظار لقراءة ما يكتب على صناديق الغلة، أو إرشادات علب الحساء، أو المجلات القديمة؟)
وقد أجبتُ عليه بالنفي، فهل نعطل أنفسنا لنقرأ ما على الصناديق، وما المكان الذي يجمع ما بين صناديق وغرف انتظار
أو عن تأليف نكت سخيفة! فماذا عمن يؤلف نكتا ظريفة؟
لو خبطتها وأجبت الكل بالإيجاب فستحقق الدرجة النهائية.
ولذا كان الأذكي أن تكون الإجابة النموذجية مفرقة على الاختيارات الثلاثة.
صحيح أنك بسهولة ستحصل على الإجابة الأفضل " وليس النموذجية " فالإجابات ليست في الفيزياء النووية تستطيع تمييز الأكثر صوابا حتى لو لم تُرتَب , وهذه الاختبارات للقياس الشفاف وليس للدرجة , فالوضوح فيها مع الذات هو المطلوب , والمؤشرات فيها تقيس أمور محددة تشير إلى الميول الشخصية تجاه الكلمات ..
بوركت َ أيها المهندس الكلامي ..
ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[06 - 01 - 2008, 03:06 م]ـ
أختي الكريمة أحاول أن أشكرك على جهودك الرائعة لخدمة العربية ... النتيجة كانت 34 رغم تحفظي على عبارة اختبار الذكاء،ولربما يكون اختبار حبك للغة أقرب والله أعلم مجرد نظرة مستعجلة.
ـ[المهندس]ــــــــ[06 - 01 - 2008, 06:06 م]ـ
نعم أخي لا تكرب ولك رب
هذا سؤال ...
أختي الكريمة لا تكرب ولك رب
هذا الخطأ مني هو في صميم الموضوع -وهو قوة الملاحظة - أستحق نقصان عشر درجات بسببه.
فصارت درجتي دون درجة النجاح.
ـ[المهندس]ــــــــ[06 - 01 - 2008, 07:12 م]ـ
نتيجة ممتازة " لسوى المهندس " أما بالنسبة لك مهندس النحو فأظن أنك فعلا لم تكن دقيقا في الإجابات .. أو ربما لم تفهم المقصود تماما من السؤال ..
فمثلا أن تضطر للمكوث لقراءة المجلات .... المقصود به - وهذا ما أتوقع أنك تقوم به - أن تقوم أثناء اضطرارك للمكوث في غرف الانتظار بالقراءة:قراءة أي شيء موجود أمامك حتى لو كان قوائم تغذية أو.أو مجلات قديمة .. (هذا يشير إلى وَلَع بالألفاظ ونهم للكلمات) "إن صحت التسمية " وأمثالك لا شك سيجيبون بنعم .. "توقع ليس إلا "
بوركت َ ذكيا نحويا لا يُبارى ..
أساذتنا المتألقة / أحاول أن
أشكرك على ثنائك العطر وحسن ظنك،
ولكن، آلا ترَيْن - بمطالعة مشاركتي السابقة - أني لم أكن عند ظنك، وأني غفلت حين كان المقام مقام يقظة وانتباه.
ولكنه من حسن حظي أن يظن بي فوق قدري، فالبلية في عكس هذا وقد عافاني الله من ذلك.
ولذا ندعو فنقول: "اللهم اجعلني في عيني صغيرا، وفي أعين الناس كبيرا".
وصدق حدسك وتوقعك، فلم يكن السؤال واضحا لي، وأظنه قد ترجم ولم تكن ترجمته بالدقة الكافية.
وفعلا لو اضطررت للانتظار في مكان ما فسأشغل نفسي حتى لو بمطالعة مجلة قديمة أو نحوها.
بارك الله فيك وزاد قَدْرك.
¥