تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[19 - 01 - 2008, 01:21 ص]ـ

:)

أخي الحبيب الغالي نعيم الحداوي .. :)

أي دعاية نستفد منها؟!! في رأيي نتعامل مع الموضوع بجد حتى ولو كان دعاية فهو دعاية لنا كذلك في حب الرسول صلى الله عليه وسلم ..

فعدد كهذا يُعَبِّر عن حبه و دفاعه عن الرسول صلى الله عليه وسلم يُعمل له ألف حساب.:)

فما رأيك أيها الغالي.

أسعدك الله هذه شركات جمع معلومات بعضها تقوم بالتنصيروبعضهاشركات مادية بحته وبعضهاشركات مخابرات سياسية هذه ليست وجهة نظربل هي حقيقة لك تحياتي وجمعنا الله بك مع الحبيب عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم

ـ[أبو لين]ــــــــ[19 - 01 - 2008, 01:45 ص]ـ

لك تحياتي وجمعنا الله بك مع الحبيب عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم

اللهم آمييييين ..

على فكرة أخي نعيم فأنا (غشيم) في مثل هذه الأمور. زادك الله علما وحرصا.:)

ـ[سكينة]ــــــــ[19 - 01 - 2008, 07:19 م]ـ

لقد صوتت مرة أخرى 1272761

ـ[الخاطرة]ــــــــ[19 - 01 - 2008, 08:17 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

الإخوة الأفاضل ... كُنتُ قد سألت الشيخ الفاضل عبد الرحمن بن سحيم عن مثل هذه المواقع .. وقد أخبرني بارك الله في علمه وعمره أن مثل هذه المواقع ماهي الا دعائية ولا ينبغي السير خلفها ... وفي غالبها غير صحيحة

أرجو منكم التروي والسؤال قبل التصويت ..

غفر الله لنا ولكم

ـ[أبو طارق]ــــــــ[19 - 01 - 2008, 09:38 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاكِ الله خيرًا أخية

ويجب علينا التروي قبل الانجراف وراء مثل هذه الدعايات

سلمكِ الله وعافاكِ

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[20 - 01 - 2008, 08:26 م]ـ

فلتكن دعاية: أليس فيها ما يبيّن لأولئك القوم حبنا لرسولنا صلى الله عليه وسلم؟!

أليس كذلك؟!

لن نخسر شيئا.

ـ[أبو طارق]ــــــــ[20 - 01 - 2008, 08:43 م]ـ

مرحبًا بأستاذنا الدكتور شوارد

منذ وضع هذا الموضوع على المنتدى وفي النفس شيءٌ منه.

وحينما رأيت مساهماتكم فيه والأساتذة , هدأت نفسي.

ولكن أستاذنا: هل التصويت يدل على حب من صوتوا؟ وأنتم تعلمون أن دليل الحب الاتباع. ورحم الله الإمام الشافعي حيث قال:

لو كان حبك صادقاً لأطعته = إن المحب لمن يحب مطيع

ولو عُرِّفَ بالمصوتين لما خلا منهم السكير وغيره.

فأي حبٍ هذا الذي لا يظهر إلا عند التصويت.

معذرة إليك أستاذي , ما كان قولي إلا لشيء في نفسي, مع تقديري واحترامي لأختنا الفضلى سكينة , جزاها الله خير الجزاء

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[21 - 01 - 2008, 02:40 ص]ـ

مرحبًا بأستاذنا الدكتور شوارد

منذ وضع هذا الموضوع على المنتدى وفي النفس شيءٌ منه.

وحينما رأيت مساهماتكم فيه والأساتذة , هدأت نفسي.

ولكن أستاذنا: هل التصويت يدل على حب من صوتوا؟ وأنتم تعلمون أن دليل الحب الاتباع.

.....

ولو عُرِّفَ بالمصوتين لما خلا منهم السكير وغيره.

فأي حبٍ هذا الذي لا يظهر إلا عند التصويت.

معذرة إليك أستاذي , ما كان قولي إلا لشيء في نفسي, مع تقديري واحترامي لأختنا الفضلى سكينة , جزاها الله خير الجزاء

حيّاك الله أخي أبا طارق وبيّاك.

نعم يدلّ التصويت على حب النبي صلى الله عليه وسلم , ولكنه ليس كلّ الحبّ؛ فلا يعني هذا أن تكاليف هذا الحب له صلى الله عليه وسلم تؤدى بتصويت في موقع أو نحوه؛بل تكاليفه هي اتّباعه صلى الله عليه وسلم في ما أمر والابتعاد عمّا عنه نهى وزجر. ويُقدحُ فيه بمقدار تحقيقه أو عدمه؛ فالمؤمنون يتفاوتون في ذلك بحسب أعمالهم؛ بل إنّ اتّباعه صلى الله عليه وسلم لايدل على مجرد محبته, ولكنّه يدل كذلك على محبة العبد لله تعالى؛ قال الله تعالى: {قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم} [آل عمران:31].

ولا ينبغي أن نجرّد المسلم من محبته لرسول الله صلى الله عليه وسلم بارتكابه لبعض الذنوب حتى وإن كانت من الكبائر! ألا ترى إلى بلاء أبي محجن في القادسية, وكان يدمن الخمر! أتراه قاتل ليستبقي لذة الخمر؟!

ثم إنّ الحب لله ولرسوله يظهرمن عامة المسلمين عندما تنتهك محارم الله أو يُنال من رسوله:=؛ألم تر كيف هبّ المسلمون ـ تقيُّهم و فاجرهم ـ لمقاطعة البضائع الدنماركية؟!

فالمعصية ـ وإن كبرت ـ لا تنافي الإيمان والحب لله ورسوله, بل ربّما كان بعض العصاة أشدّ غيرةً على محارم الله من غيرهم, غلبهم الابتلاء بتلك المعصية!

ليس هذا إقرارًا للمعصية, ولا مدحًا للعصاة, ولكنّه نفيٌ لشبهةٍ توهمتُها في كلامك أخي أبا طارق؛ أرجو أن تكون قد زالت.

وفقك الله و سدّدك.

ـ[محمد التويجري]ــــــــ[21 - 01 - 2008, 12:49 م]ـ

أبا طارق

الموضوع ليس دعاية لأن الموقع معروف في تقديم الطلبات عبر التواقيع وليست أول مرة تحصل.

إن ما تطلبه من المحبة هو نتاج المحبة ونحن نحب كثيرا من الناس ونعصيهم وأولهم آباؤنا وأمهاتنا منذ الصغر ولكنا نحبهم ويظهر هذا كثيرا فهو من هذا.

ولولا توقع الوقوع في المعصية من الإنسان لما فتح باب التوبة والمغفرة.

وعن أنس رضي الله عنه أن النبي:= قال: (كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون) رواه الترمذي

فمعنى هذا بناء على بيت الشافعي أن كل المسلمين لا يحبون الرسول:=.

لكن البيت لا يحمل على هذا المعنى بل يحمل على الحثّ على اتباع السنة

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير