تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[21 - 02 - 2008, 08:10 ص]ـ

وقد اختصر ذلك بعضهم في بيتين فقال:

وليمةُ عرسٍ، ثَّم خُرسُ ولادَةٍ = وَضيمةُ مفقودٍ، وكيرةُ مَنْ بني

و إعلانُ ختنٍ مع نقيعةِ قادمٍ = عقيقةُ حَلْقٍ، ثم مأدبةٌ لنا

ـ[ليث بن ضرغام]ــــــــ[11 - 07 - 2008, 05:30 م]ـ

وقد تفنَّنَ البُرهانُ إبراهيمُ بن أحمد الباعوني في نظمها، فقال مرة:

وليمةُ العرسِ، وكيرةُ البِنا = و الخرسُ للمولودِ في يومِ الهنا

و يومَ سبعٍ سَمّها عقيقهُ = و تلكَ سُنَّةٌ على الحقيقةْ

نقيعةٌ عند قدوم وسَفَرْ = وضيمةٌ عند مصابٍ قدْ ظهرْ

مأدُبةٌ تعد للضيفانِ = و جعلوا الأعذارَ للخِتانِ

ـ[محمد سعد]ــــــــ[11 - 02 - 2009, 01:02 ص]ـ

أسامي الطعام اثنان من بعد عشرة =سأسردها مقرونة ببيانِ

وليمة عُرس ثم خُرْس ولادة =عقيقة مولود، (وكيرة) بان

(وضيمة) ذي موت نقيعة قادم =عذير أو اعذار ليوم ختان

ومأدبة الخلان لا سببٌ لها =لها حذاقة يوم الختم للقرآن

وعاشرها في النظم تحفة زائر =قِرى الضيف مع نزلٍ له بأمان

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[11 - 02 - 2009, 03:09 ص]ـ

بارك الله فيك أخي محمد سعد على هذه الفائدة

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[14 - 02 - 2009, 02:20 م]ـ

وقال آخر:

إنّ الولائمَ عَشْرَةٌ مَعْ واحدٍ = مَنْ عَدَّهَا قدْ عَزَّ في أقرانِهِ

فالخُرْسُ إن نُفِسَتْ، كذاكَ عقيقةٌ = للطفلِ، والأعذارُ عندَ خِتَانِهِ

و لحفظِ قرآنٍ وآدابٍ لقدْ = فالَ الحِذاقُ، لحَذْقِهِ وبيانِهِ

ثم المِلاَكُ لعقدِهِ، وَ وَليمةٌ = في عُرْسِهِ، فاحرص على إعلانِهِ

و كذاكَ مأدُبةٌ بلا سببٍ يُرى = وَ وَكِيْرَةٌ لبنائِهِ لمكانِهِ

و نقيعةٌ لقدومِهِ، وَ وَضيمةٌ = من أقرباءِ الميتِ أو جيرانِهِ

و لأوّلِ الشهرِ الأَصَمِّ عتيرةٌ = جاءَتْ هُدِيْتَ كذا لِرِفْعَةِ شانِهِ

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[14 - 02 - 2009, 02:22 م]ـ

وقال بعضهم:

وليمة عرس، شُنْدُخِيُّ مملَّكٍ = عقيقةُ طفلٍ يومَ سَبْعٍ كما اشتهرْ

وكيرةُ من يبني، وخُرْسُ سلامةٍ = مِنَ الطَّلْقِِ في الأولى، نقيعةُ ذي سفرْ

خِتانٌ كذا الأعذارُ، موت وضيمةٍ = و مأدُبةٌ من غْير ما سَبَبٍ حضرْ

حِذَاقٌ لختمِ الذِكْر، وهو خِتَامُها = و جُمْلَتُها عَشْرٌ فطوبى لِمَنْ ذَكَرْ

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[14 - 02 - 2009, 02:24 م]ـ

وقال بعضهم:

إذا شِئْتَ تعدادَ الولائمِ كلِّها = فَخُذْهَا على التَّحريرِ يا أيُّها القاري

وليمةُ عُرْسٍ، ثَّم خُرصُ ولادَةٍ = وَعَقٌّ لِسَبْعٍ، والخِتانُ بأعذَارِ

و مأدُبةٌ أطلقْ، نقيعةُ غائبٍ = وَضِيْمَةُ موتٍ، والوكيرةُ للدَّارِ

و زِيْدَ لإملاكِ المزوَّجِ شُنْدُخٌ= و محذاقٌ المأكولُ في خَتمةِ الدَّاري

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[14 - 02 - 2009, 02:26 م]ـ

وقال بعضهم:

و للضيافَةِ أسماءٌ ثمانِيَةٌ = وليمةُ العُرْسِ، ثم الخُرْسُ للولدِ

كذا العقيقةُ للمولودِ سابعَهُ = ثم الوكيرةُ للبنيانِ إنْ تَجِدِ

ثم النَّقيعَةُ عِنْدَ العَوْدِ من سَفَرٍ = و في الخِتانِ هو الأعذارُ، فاجتهِدِ

وضيمةٌ لمصابٍ، ثَّم مأدُبةٌ =من غيرِ ما سببٍ، جاءتْكَ للعَدَدِ

و الشُّنْدخيُّ لإملاكٍ، فقد كُملَتْ = تسعاً، وقل للذي يَدْريه فاعتمِدِ

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[14 - 02 - 2009, 02:30 م]ـ

وقال بعضهم:

و للضيافَةِ أسماءٌ ثمانِيَةٌ=وليمةُ العُرْسِ، ثم الخُرْسُ للولدِ

كذا العقيقةُ للمولودِ سابعَهُ = ثم الوكيرةُ للبنيانِ إنْ تَجِدِ

ثم النَّقيعَةُ عِنْدَ العَوْدِ من سَفَرٍ = و في الخِتانِ هو الأعذارُ، فاجتهِدِ

وضيمةٌ لمصابٍ، ثَّم مأدُبةٌ = من غيرِ ما سببٍ، جاءتْكَ للعَدَدِ

و الشُّنْدخيُّ لإملاكٍ، فقد كُملَتْ = تسعاً، وقل للذي يَدْريه فاعتمِدِ

ـ[محمد سعد]ــــــــ[14 - 02 - 2009, 02:31 م]ـ

أخي الحبيب عز الدين القسام

أشكرك بلا حدود على ما قدمت من إضافة

جعلت الموضوع لائقا

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[14 - 02 - 2009, 02:32 م]ـ

وقد حصرها الشيخ صدر الدين العثماني الصّفدي في ثمانية فقط فقال:

ضيافةُ النَّاسِ أقسامٌ ثمانيةٌ = منها الوليمةُ يومَ العُرْسِ تَكْميلا

و الحُرصُ بالحاءِ للمولودِ شاعَ، كذا = أعذارُ للختنِ بينَ النَّاسِ مَفْعولا

ثم الوكيرةُ فاعلمْ للبناءِ غَدَتْ = و للقدومِ مِنَ الأسفارِ قدْ قِيْلا

نقيعةُ بعد نون قاف، واتفقوا=أنَّ العقيقةَ للمولودِ تَعجيْلا

في سابع اليومِ. أمَّا للمصائبِ قُلْ = وَضيمَةٌ مُعْجماً للضَّادِ تَسْهيْلا

أمّا الذيْ قَدْ خَلاَ عنْ كُلِّ ذي سَبَبٍ = يُقَالُ مأدُبةٌ فادْرِ الأَقَاوِيْلا

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[14 - 02 - 2009, 02:35 م]ـ

وقد اختصر ذلك بعضهم في بيتين فقال:

وليمةُ عرسٍ، ثَّم خُرسُ ولادَةٍ = وَضيمةُ مفقودٍ، وكيرةُ مَنْ بني

و إعلانُ ختنٍ مع نقيعةِ قادمٍ = عقيقةُ حَلْقٍ، ثم مأدبةٌ لنا

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[14 - 02 - 2009, 02:36 م]ـ

وقد تفنَّنَ البُرهانُ إبراهيمُ بن أحمد الباعوني في نظمها، فقال مرة:

وليمةُ العرسِ، وكيرةُ البِنا = و الخرسُ للمولودِ في يومِ الهنا

و يومَ سبعٍ سَمّها عقيقهُ = و تلكَ سُنَّةٌ على الحقيقةْ

نقيعةٌ عند قدوم وسَفَرْ = وضيمةٌ عند مصابٍ قدْ ظهرْ

مأدُبةٌ تعد للضيفانِ = و جعلوا الأعذارَ للخِتانِ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير