24. ترك التكلف و الاعتساف في إثبات الخطأ وتجنب الإصرار على انتزاع الاعتراف من المخطئ بخطئه
25. إعطاء الوقت الكافي لتصحيح الخطأ خصوصاً لمن درج عليه واعتاده زماناً طويلاً من عمره هذا مع المتابعة والاستمرار في التنبيه والتصحيح ...
26. تجنب إشعار المخطئ بأنه خصم ومراعاة أن كسب الأشخاص أهم من كسب المواقف.
هذه أحبتي .. مقدّمة تضعها بين عينيك قبل أن تشرع في تصحيح أو معالجة الخطأ .. أمّا الأساليب النبوية فهي الآتية الآن ..
1. المسارعة إلى تصحيح الخطأ وعدم إهماله.
2. معالجة الخطأ ببيان الحكم: كقصة جرهد: فإن الفخذ عورة
3. رد المخطئين إلى الشرع وتذكيرهم بالمبدأ الذي خالفوه: كالحادثة التي وقعت بين المهاجرين والأنصار بدعوى الجاهلية .. فأخبرهم النبي صلى الله عليه وسلم بأنها دعوى الجاهلية ..
4. تصحيح التصور الذي حصل الخطأ نتيجة لاختلاله:كالثلاثة الذين عزموا ألاّ يأكلوا اللحم ولا يتزوجوا النساء ولا يناموا الليل ...
5. معالجة الخطأ بالموعظة وتكرار الموعظة: والتذكير بقدرة الله وفيها قصّة ..
6. إظهار الرحمة بالمخطئ: كالمظاهر الذي وقع على زوجته.
7. عدم التسرع في التخطئة: وفيها قصة.
8. الهدوء في التعامل مع المخطئ .. قصة الأعرابي في المسجد.
9. بيان خطورة الخطأ.
10. بيان مضرة الخطأ.
11. تعليم المخطئ عملياً.
12. تقديم البديل الصحيح.
13. الإرشاد إلى ما يمنع وقوع الخطأ ...
14. عدم مواجهة بعض المخطئين بالخطأ والاكتفاء بالبيان العام ..
15. إثارة العامة على المخطئ: وهذا من باب التنظير .. ويكون في أحوال معينة وينبغي أن يوزن وزناً دقيقاً حتى لا تكون له مضاعفات سلبية .. وفيها قصة نبوية صحيحة.
16. تجنب إعانة الشيطان على المخطئ.
17. طلب الكف عن الفعل الخاطئ.
18. إرشاد المخطئ إلى تصحيح خطئه.
19. إنكار موضع الخطأ وقبول الباقي.
20. إعادة الحق إلى صاحبه وحفظ مكانة المخطئ.
21. توجيه الكلام إلى طرفي النزاع في الخطأ المشترك.
22. مطالبة المخطئ التحلل ممن أخطأ عليه.
23. تذكير المخطئ بفضل من أخطأ عليه ليندم ويعتذر .. كما حدث بين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما.
24. التدخل لتسكين الثائرة ونزع فتيل الفتنة بين المخطئين.
25. إظهار الغضب من الخطأ.
26. التولي عن المخطئ وترك جداله لعله يرجع إلى الصواب.
27. عتاب المخطئ.
28. لوم المخطئ وذلك في الخطأ الواضح.
29. هجر المخطئ .. وذلك فيمن ينتفع بالهجر وليس لكل أحد .. وفيه قصة.
30. الإعراض عن المخطئ.
31. الدعاء على المخطئ المعاند .. كقصة الآكل بشماله .. ويلاحظ في القصة أن الدعاء عليه لم يكن بما يعين عليه الشيطان، ولكن كان بما يشبه التعزير.
32. الإعراض عن بعض الخطأ اكتفاء بما جرت الإشارة إليه من تكرماً مع المخطئ ... آية التحريم (3) ..
33. إعانة المسلم على تصحيح خطأه.
34. ملاقاة المخطئ ومجالسته لأجل مناقشته.
35. مصارحة المخطئ بحاله وخطئه.
36. إقناع المخطئ.
37. إفهام المخطئ بأن عذره الزائف غير مقبول .. وفيه قصة.
38. مراعاة ما هو مركوز في الطبيعة والجبلة البشرية
ـ[أبو سارة]ــــــــ[03 - 06 - 2004, 08:51 م]ـ
أختي الفاضلة
جزاك الله خيرا على هذه النصائح الغالية0