([1]) من محاضرة للشيخ محمد –حفظه الله- بعنوان (وصايا لطلاب العلم).
([2]) منظومة في ثلاثمائة بيت، موضوعها المعتمد وغير المعتمد في المذهب المالكي من الكتب والشروح والحواشي ورجال المذهب والمفتين، سميت بالطليحية؛ لأن مؤلفها نظمها تحت شجرة طلح.
([3]) الفَنَد: الخطأ.
([4]) نسبة إلى السيرة النبوية.
([5]) المعالم جمع مَعْلَم، وهو ما يُستدَلّ به على الطريق. قاله في القاموس والمنجد في اللغة.
([6]) بتصرف من مقدمة محاضرة (حلية طالب العالم)، ألقيت في قاعة المحاضرات بالجامعة الإسلامية بتاريخ 16/ 11/1412هـ. ومن افتتاحية محاضرة الغرور وأثره على طلاب العلم، ومن مقدمة دروس شرح سنن الترمذي، ومن إجابات أسئلة الشريط رقم (43) من دروس شرح زاد المستقنع، للشيخ محمد –حفظه الله-.
([7]) من محاضرة آداب طالب العلم للشيخ محمد، ألقيت في 28/ 4/1412هـ بمكة المكرمة.
([8]) رواه الحافظ ابن عبد البر رحمه الله في جامع بيان العلم وفضله برقم (899) (ص:544) ط: دار ابن الجوزي بتحقيق أبي الأشبال الزهيري. وذكره الحافظ الذهبي رحمه الله في السير (8/ 48 - 135).
([9]) رواه الحافظ ابن عبد البر رحمه الله في الجامع، وصححه المحقق الأستاذ الزهيري رقم (756) (ص:474).
([10]) قال الشيخ السعدي رحمه الله في الفتاوى السعدية (ص:115) –ط السعيدية-: وقد أخبرني صاحب لي كان قد أفتى في مسألة في الفرائض –تعلمها على أحد مشايخه، وكان قد توفي-، فقال: المسألة الفلانية التي أفتيت فيها وصلني أجرها. اهـ.
([11]) ذكره ابن فرحون رحمه الله في الديباج المذهب (ص:20/ج1).
([12]) جزء من حديث أبي الدرداء المشهور (من سلك طريقاً ... )، وهو في المسند وسنن الترمذي وأبي داود وابن ماجة وفي صحيح الترغيب والترهيب برقم (67).
([13]) مسألة: هل حق العلم آكد من حق الوالد؟ أشار إليها بعض الفضلاء من علماء الشناقطة بأبياتٍ منها:
تهاونٌ بالعلماء تهاونٌ
بالله والرسول لا تهاونوا
معظّم للعلماء معظّمُ
لربهم للعلماء عظموا
هل المعلم كوالدٍ أَم
دون أم الشيخ عليه قدّم
فيه خلاف والذي أقولُ
فيه على ما تقتضي النقولُ
تقديم حق عالِم عليه
مع كونه لديه ما لديهِ
كلاهما عقوقه محذّرٌ
منه ومن عقوق كلٍّ فاحذروا
لكن عقوقُ الوالدين يُغفَرُ
بتوبةٍ والشيخ لا لا فاحذرُ
ورد عليه العلامة أحمد فال الشنقيطي في أبيات، منها:
وكون حق الشيخ من حق الأبِ
ألزمَ لم أجده في قول النبي
ولم يكن يظهر لي في الحُكْم
ولم أجده في الكتاب المحكم
وكون ذا أصل الحياة الباقيةْ
والأب أصلٌ في الحياة الفانية
ليس به الدليل إذ للوالدينْ
أصلٌ لذين في ارتضاع المحتدين (*)
وكونه عقوقه لا يغفرُ
فخرْقُ الإجماع فمنه استغفروا
(*) تثنية مُحتِد، وهو الأصل، قاله في القاموس.
([14]) ولما عوتب الإمام الشافعي رحمه الله على تواضعه للعلماء، قال:
أهينُ لهم نفسي فهمُ يكرمونها ولن تكرمّ النفسُ التي لا تَهينها. اهـ.
تذكرة السامع والمتكلم (ص:87)، ومناقب الشافعي، للبيهقي (ص:127).
([15]) رواه الخطيب في (الجامع لأخلاق الرائي والسامع) (1/ 188)، وذكره الحافظ ابن حجر في الإصابة، والحافظ ابن عبد البر في الجامع (ص:514)، وصححه المحقق.
([16]) أخرجه الإمام الطبراني في الكبير (5/ 4751/109). والحاكم في المستدرك (3/ 422). وابن سعد في الطبقات (2/ 361 - 362). والحافظ ابن عبد البر في الجامع، وصححه الزهيري رقم (1035) (ص:601).
([17]) رواه الحافظ ابن عبد البر رحمه الله في الجامع عن شقيق (1/ 543)، وصححه المحقق برقم (731) (ص:467).
([18]) ذكره القاضي عياض رحمه الله في "الشفا" عن أسامة بن شريك رضي الله عنه 2/ 38 - ط دار الفكر 1401هـ.
([19]) متن الطحاوية بتعليق سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله (ص:59).
([20]) رواه أبو داود من حديث أبي موسى رضي الله عنه، وحسنه الشيخ الألباني رحمه الله في صحيح الترغيب والترهيب برقم (93).
([21]) رواه البخاري في الأدب المفرد رقم (216) بإسناد صحيح.
([22]) وللفقيه الشيخ محمد الإغاثة -نزيل المدينة المنورة- رجَزّيةٌ في أدب الطالب مع شيخه، أثبتها بتمامها للفائدة. قال -حفظه الله-:
الحمدُ لله مُنيل العلماءْ
فضلاً جزيلاً بالذي قد عُلما
ثم صلاته مع السلام
¥