[العجائز الخمس وغضب جدتي]
ـ[صالح بن محمد]ــــــــ[29 - 01 - 2010, 02:01 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إنه في يوم الإثنين الماضي حضرت درس شرح متن قطر الندى وبل الصدى في غرفة هتاف الصوتية وكان ملقي الدرس الأستاذ الفاضل محمد التويجري جزاه الله خيرا ومما حفظته في هذا الدرس قول الشاعر:
إني رأيت عجبا منذ أمسا عجائزاً مثل السعالي خمسا
يأكلن ما في رحلهن همسا لا ترك الله لهن ضرسا
وعندما زرنا جدتي بالأمس ألقيت عليها البيتين فابتسمت لكنها غضبت وقالت لي: عجائز المسلمين فيهن خير ياولدي
فمن يساعدني بأبيات تمدح عجائزنا لألقيها على جدتي في الزيارة القادمة وجزاكم الله خيرا على اهتمامكم ومساعدتي
والله الموفق
ـ[عامر مشيش]ــــــــ[29 - 01 - 2010, 03:01 م]ـ
أهلا وسهلا ومرحبا أخي صالح
بارك الله فيك وفي أبيك وجدتك.
سآتي لك بقصيدة ترضي جدتك وتسرها إن شاء الله فاحفظها وإذا زرتها فألقها على مسامعها والقصيدة لأحمد شوقي:
لي جدَّة ٌ ترأفُ بي= أحنى عليَّ من أبي
وكلُّ شيءٍ سرَّني= تذهب فيه مَذهبي
إن غضبَ الأهلُ عليَّ= كلُّهم لم تغضبِ
مشى أَبي يوماً إليَّ= مِشية َ المؤدِّبِ
غضبانَ قد هدَّدَ بالضرْ=ب وإن لم يَضرِبِ
فلم أَجِد لي منهُ =غيرَ جَدَّتي من مَهرَبِ
فجعَلتني خلفَها =أنجو بها وأختبي
وهْيَ تقولُ لأَبي= بِلهجة المؤنِّبِ
ويحٌ لهُ ويحٌ لِهـ = ـذا الولدِ المعذَّبِ
أَلم تكن تصنعُ ما =يَصنعُ إذ أَنت صبي
ـ[السراج]ــــــــ[29 - 01 - 2010, 09:37 م]ـ
قصيدة عذبة أخي عامر
أنقذتَ أخانا صالحا:) ..
ـ[معالي]ــــــــ[30 - 01 - 2010, 12:25 ص]ـ
أضحك الله سنك، أستاذ صالح
تذكرتُ موضوعا ظريفا لأستاذنا الكبير أبي سارة، عنوانه (وللعجائز من الأدب نصيب)، وهو في هجائهن والسخرية منهن، وقد حفظته وقرأته على جدتي فكدنا نفقدها لفرط ضحكها مما تسمع!:)
ـ[مائى]ــــــــ[30 - 01 - 2010, 03:35 ص]ـ
أهلا وسهلا ومرحبا أخي صالح
بارك الله فيك وفي أبيك وجدتك.
سآتي لك بقصيدة ترضي جدتك وتسرها إن شاء الله فاحفظها وإذا زرتها فألقها على مسامعها والقصيدة لأحمد شوقي:
وهْيَ تقولُ لأَبي= بِلهجة المؤنِّبِ
ويحٌ لهُ ويحٌ لِهـ = ـذا الولدِ المعذَّبِ
أَلم تكن تصنعُ ما =يَصنعُ إذ أَنت صبي
هذا ما تقوله الجدات دائما، عند الدفاع عن الأحفاد
رحم الله والديَّ وجميع المسلمين ...... آمين
جزاك الله خيرا، أستاذى عامر مشيش
ـ[بل الصدى]ــــــــ[30 - 01 - 2010, 05:42 م]ـ
لا تنس أن تنقل لنا انطباع جدتك عن القصيدة يا صالح!
ـ[أبو سهيل]ــــــــ[30 - 01 - 2010, 07:56 م]ـ
خذ هذين البيتين وكان الله في عونك:)
رأيتُ البيضَ قد أعْرضنَ عني ... فمنْ لي أن تساعدَني عجوزُ
كأنَّ مجامعَ اللحيينِ منها ... إذا حَسرتْ عن اللحيين كوز:)
ـ[صالح بن محمد]ــــــــ[19 - 02 - 2010, 09:22 م]ـ
أهلا وسهلا ومرحبا أخي صالح
بارك الله فيك وفي أبيك وجدتك.
سآتي لك بقصيدة ترضي جدتك وتسرها إن شاء الله فاحفظها وإذا زرتها فألقها على مسامعها والقصيدة لأحمد شوقي:
لي جدَّة ٌ ترأفُ بي= أحنى عليَّ من أبي
وكلُّ شيءٍ سرَّني= تذهب فيه مَذهبي
إن غضبَ الأهلُ عليَّ= كلُّهم لم تغضبِ
مشى أَبي يوماً إليَّ= مِشية َ المؤدِّبِ
غضبانَ قد هدَّدَ بالضرْ=ب وإن لم يَضرِبِ
فلم أَجِد لي منهُ =غيرَ جَدَّتي من مَهرَبِ
فجعَلتني خلفَها =أنجو بها وأختبي
وهْيَ تقولُ لأَبي= بِلهجة المؤنِّبِ
ويحٌ لهُ ويحٌ لِهـ = ـذا الولدِ المعذَّبِ
أَلم تكن تصنعُ ما =يَصنعُ إذ أَنت صبي
الأستاذ الفاضل عامر بشيش لقد حفظتها في الجهاز وأعدك بأني سأحفظها وألقيها على جدتي وسأخبرك بما تقوله لي
جزاك الله خيرا على اهتمامك بي وبجدتي
قصيدة عذبة أخي عامر
أنقذتَ أخانا صالحا:) ..
أنقذني والله فأنا لا أقدر على غضب جدتي فإني أحبها كثيرا لدرجة أنها حبت برنامج زد رصيدك في قناة بداية فأحببته معها وأنا الآن أتابعه باستمرار فهو برنامج جميل جدا
أشكرك كثيرا على المرور والتعليق
أضحك الله سنك، أستاذ صالح
تذكرتُ موضوعا ظريفا لأستاذنا الكبير أبي سارة، عنوانه (وللعجائز من الأدب نصيب)، وهو في هجائهن والسخرية منهن، وقد حفظته وقرأته على جدتي فكدنا نفقدها لفرط ضحكها مما تسمع!:)
الأستاذة الفاضلة معالي أين أجد موضوع (وللعجائز من الأدب نصيب) فجدتي في هذه الأيام تحتاج للابتسامة كثيرا
أشكرا كثيرا على المرور والتعليق
لا تنس أن تنقل لنا انطباع جدتك عن القصيدة يا صالح!
أبشري يا أستاذة سأخبرك قريبا
خذ هذين البيتين وكان الله في عونك:)
رأيتُ البيضَ قد أعْرضنَ عني ... فمنْ لي أن تساعدَني عجوزُ
كأنَّ مجامعَ اللحيينِ منها ... إذا حَسرتْ عن اللحيين كوز:)
:):) ممممم تظنني لم أفهم لقد فهمت البيتين ووالله لن أحفظها:)
أشكرك كثيرا على المرور والتعليق
¥