ـ[السراج]ــــــــ[26 - 04 - 2010, 09:21 م]ـ
وشاكر حضورك العطر يا خود
ـ[السراج]ــــــــ[26 - 04 - 2010, 09:26 م]ـ
... حكي عن الزهري خطيب أشبيلية - وكان أعرج - أنه خرج مع ولده يوما إلأى وادي أشبيلية، فصادف جماعة في مركب، وكان ذلك بقرب الأضحى.
فقال بعضهم له: بكم هذا الخروف؟ وأشار إلى ولده، فقال الزهري: ما هو للبيع.
فقال: بكم هذا التيس؛ وأشار إلى الشيخ الزهري؟ فرفع الزهري رجله العرجاء وقال: هو معيب لا يجزئ في الأضحية.
فضحك كل من في المركبين عجبوا في لطف خلِقِه.
ـ[د. خالد الشبل]ــــــــ[26 - 04 - 2010, 09:51 م]ـ
الأستاذ الكريم السراج
على قدر الابتسامة التي تجلبها مثل هذي الأفاكيه، إلا أنه يزاحمها حسرة على هاتيك البلاد التي سُرقت منا.
شكرًا لاختياراتك الجميلة
تابع فإني متابع.
ـ[السراج]ــــــــ[27 - 04 - 2010, 09:15 ص]ـ
دكتور خالد شكراً لتشريفك الكريم ..
ـ[ملاك محمد]ــــــــ[28 - 04 - 2010, 12:23 م]ـ
عندما درست تاريخ الأدب الأندلسي , كان في الأندلس روائع الحضارة الإسلامية مثل: مسجد قرطبة الجامع، وجامع الموحدين بإشبيلية، والمسجد الجامع بالمرية .. وغيرها
إلى جانب الأجواء الجميلة والتي لابد أن يكون لها أثراً في نفوس أهلها وبطبيعة الحال سيكونون أهل فكاهة لاتنسى ...
صدقاً تمنيت لو أنني عشت في ذلك الزمن الجميل وأهلها الذين يتسمون بالظرافة شبيهين بشعب مصر حالياً ... :)
أمتعني موضوعك أخي السراج جداً.
ـ[السراج]ــــــــ[28 - 04 - 2010, 06:49 م]ـ
حضور مميّز ..
وفعلاً كانت في الأندلس جوانب حضارية رائعة ولّدتْ حسّا فكاهياً ..