تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[08 - 06 - 2010, 07:26 ص]ـ

والروض كالحسنا كساه نوره**وشياً وقلده نداه جوهرا

أو كالغلام زها بورد رياضه**خجلاً وتاه بآسهن معذرا

روض كأن النهر فيه معصم**صاف أطل على رداء أخضرا

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[18 - 06 - 2010, 11:37 م]ـ

.

حَفَّتْ بوادي الغُوطة ال ............. غناء أطيارٌ شُهودُ

لو ساجلتها القينتا ............. ن لما صغى لهما يزيد

وسما على بَرَدى وبا .............. ناسٍ وثوراها يزيد

وأتى الربيع كأنّما ................ وافت على يده تزيدُ

تُنشي بُرودَ أزاهرٍ .................. أبَداً محاسنها تزيد

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[19 - 06 - 2010, 12:11 ص]ـ

.

ومَجْلسِ أنسٍ راق خُبْراً ومَخْبَراً**** كروضِ الرُبَى جادَتْهُ سُحْبُ الغَمائِمِ

بهِ كلُّ محْمودِ الخِلالِ ممجّدٍ ... * يُبَخِّلُ في بَذل النّدى كفَّ حاتِمِ

تساقَطَ فيه الثّلجُ للأرضِ مثْلَما **** تناثَرَ عِقدُ الدُرِّ من كفّ ناظِمِ

تَخالُ ثِمارَ الأرضِ فيهِ فَوارساً **** بخُضْرِ ثيابٍ تحْتَ بيضِ عَمائمِ

فتحسِبُ أنّ الأفْقَ دوْحٌ تلاعَبَتْ **** بأزْهارِهِ في الجوّ أيدي النّواسِمِ

وشادٍ لهُ في الحُسْنِ أرفَعُ رُتْبَةٍ **** تَرى دونَها أُفْقَ السُّها والنّعائِمِ

فغنّى وقد أغْنى عنِ السحْرِ صوتُهُ **** ومال بهِمْ ميْلَ الغُصونِ النّواعِمِ

يُميلُ قلوبَ العاشقينَ صبابةً **** فمِنْ بيْن مُبْدٍ للغَرامِ وكاتِمِ

ومن قبْلِ أن غنّى عليْهِ مُهَفْهَفٌ ***** عليهِ شدَتْ في الرّوضِ وُرْقُ الحَمائِمِ

ابن فركون

ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[22 - 06 - 2010, 06:58 ص]ـ

وقد بدت للبهار ألوية ... تعبق مسكا طلوعها عجب

رءوسها فضة مورقة ... تشرق نورا، عيونها ذهب

ـ[هدى عبد العزيز]ــــــــ[22 - 06 - 2010, 08:47 ص]ـ

ورد اذا ورد البحيرة شاربا********** ورد الفرات زئيره والنيلا

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير