ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[14 - 01 - 2008, 10:11 ص]ـ
حياك الله أخي الكريم أخابيط
شاكرا لك حسن الثناء
وفقك الله
وكثر من أمثالك
ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[14 - 01 - 2008, 10:33 ص]ـ
سلمت يا أبا يحي لافض فوك
أين كنت أيها الشاعر المبدع؟ طال انتظارنا لروائعك
لكني أحسب هذا العقد الجوهري الشعري يشفع لك عند من اشتاق لإبداعك
دمت شاعرا متألقا
حياك الله أستاذي الكريم "أبا سهيل"
وجزاك الله خيرا على حسن استقبالك، وبالغ ترحيبك، وعاطر ثنائك
ولا أخفيكم أن سعادتكم ممن أحب أن أقرأ له في هذا المنتدى، وهو من هو سلامة منهج، وحسن أسلوب.
فلا غرو بعد ذلك إن تبخبخت ببالغ ثنائه على القصيدة وصاحبها.
بارك الله فيك
ودمت أديبا متألقا، وشاعرا متذوقا
واعذرني؛ فقد رددت عليك أولا باعتبارك السابق، ولكن يبدو أن ردي لم يحرَّر أولا. فلذلك ألتمس منك العذر
وفقك الله وكثر من أمثالك
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[14 - 01 - 2008, 01:42 م]ـ
أبا يحيى لا فُضّ فوك,,
قصيدة جميلة ..
لا ريب في جمالها ..
لكن أرى أبياتك تردّد بين التشبيب وبين ذكر الحسّاد ..
ما السبب؟
قد يصبرُ المرءُ مِنْ بؤسٍ يُلِمُّ بهِ
إلا المحبّ، فإنَّ الحبَّ صِنْدِيد
صدقت الحبّ صنديد يصرع الصناديد .. :) ..
يَذِلُّ بالحبِّ مَنْ قد عَزَّ جانبُهُ
وفارسُ البِيْدِ عندَ الحبٍّ رِعْدِيد
ما رأيك لو قلت وفارس الحَزْمِ؟
فهو أشمل - في نظري - من قولك فارس البيد ..
وأنتم أهل النظر:) ..
والسلام,,,
ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[14 - 01 - 2008, 04:35 م]ـ
أبا يحيى لا فُضّ فوك,,
قصيدة جميلة ..
لا ريب في جمالها ..
لكن أرى أبياتك تردّد بين التشبيب وبين ذكر الحسّاد ..
ما السبب؟
قد يصبرُ المرءُ مِنْ بؤسٍ يُلِمُّ بهِ
إلا المحبّ، فإنَّ الحبَّ صِنْدِيد
صدقت الحبّ صنديد يصرع الصناديد .. :) ..
يَذِلُّ بالحبِّ مَنْ قد عَزَّ جانبُهُ
وفارسُ البِيْدِ عندَ الحبٍّ رِعْدِيد
ما رأيك لو قلت وفارس الحَزْمِ؟
فهو أشمل - في نظري - من قولك فارس البيد ..
وأنتم أهل النظر:) ..
والسلام,,,
حياك الله أخي رؤبة، وبياك، وأجزل لك المثوبة، وأتم عليك النعمة ظاهرة وباطنة، ورزقني وإياكم الجنة.
تفضلت أخي الحبيب بالمرور فأفضلت، وثنيت بالثناء فأجزلت، فلك مني جزيل الشكر والامتنان.
أما استفهامك عن سبب الجمع بين التشبيب والحساد؛ فذلك هو مدارالقصيدة الذي عليه دارت، وغرضها الذي به قامت. ولها بعدُ قصة ليس ذا مجال الحديث فيها.
أما الوشاة، لا سيما الحساد منهم؛ فإنهم الداء العضال، الذي كم فرق بين إلف وأليفه، وحب وحبيبه. وبضاعتهم في ذلك: الغش والكذب. ولله در نابغة بني ذبيان لما قال معتذرا للنعمان:
لئن كنت قد بلغت عني خيانة ... لمبلغك الواشي أغش وأكذب
وأما اقتراحك بشأن لفظتي (البيد) و (الحزم) واستبدال هذه بتلك؛ فقد نظرتَ فيه - بارك الله فيك - إلى المعنى الذهني. وعندي - وقد جعلتني من أهل النظر:) - أن الحسية في هذا المقام أولى. ألا ترى إلى المتنبي لما قصد إلى الفخر بتمام جسارته وشجاعته وكمال فصاحته، كيف قال:
الخيل والليل والبيداء تعرفني ... والسيف والرمح والقرطاس والقلم
فاتكأ على المعاني الحسية لتأكيد المعاني الذهنية. فجعل من ضمن ما جعل البيداء مظنة لظهور شجاعة الفارس وأحقيته بلقب الفروسية.
هذا والله أعلم
مع خالص تقديري وامتناني
أخوك المحب / أبو يحيى
ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[14 - 01 - 2008, 05:39 م]ـ
بارك الله لك أخي الشاعر أحمد بن يحيى ... قصيدة جميلة حقاً، تذكرنا بمطلع قصيدة أبو النواس ولو أنا تعودنا في المعارضات أن تأتي القصيدة على نفس حرف الروي والله أعلم.
ـ[ضاد]ــــــــ[16 - 01 - 2008, 01:21 ص]ـ
أشكرك على القصيدة.
أما الجمال, فهي جميلة. غير أني لم أحس فيها بتلك الروح القلقة المضطربة التي صببت مختلجاتها في قصيدة "ثلاثون عاما" (لا تقلق, فردي عليها آت بإذن الله وكلما تأخر ردي كان أعمق) , فهذه القصيدة تقليدية حتى النخاع, لم تستعمق معانيها, بل أظهرت فيها مهارة سبكك ونظمك وقوة حياكتك, فكأنها مثال على الشعر.
قولي خطأ ربما يحتمل صوابا.
ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[16 - 01 - 2008, 05:50 ص]ـ
بارك الله لك أخي الشاعر أحمد بن يحيى ... قصيدة جميلة حقاً، تذكرنا بمطلع قصيدة أبو النواس ولو أنا تعودنا في المعارضات أن تأتي القصيدة على نفس حرف الروي والله أعلم.
وأنت فبارك الله لك وفيك أيها السمي
شاكرا لك مرورك الكريم وتعليقك الجميل
ودمت بخير وعافية
أخوك / أبو يحيى
ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[16 - 01 - 2008, 06:27 ص]ـ
أشكرك على القصيدة.
أما الجمال, فهي جميلة. غير أني لم أحس فيها بتلك الروح القلقة المضطربة التي صببت مختلجاتها في قصيدة "ثلاثون عاما" (لا تقلق, فردي عليها آت بإذن الله وكلما تأخر ردي كان أعمق) , فهذه القصيدة تقليدية حتى النخاع, لم تستعمق معانيها, بل أظهرت فيها مهارة سبكك ونظمك وقوة حياكتك, فكأنها مثال على الشعر.
قولي خطأ ربما يحتمل صوابا.
الأستاذ الناقد / "ضاد":
حياك الله راتعا في ظلال متواضعتي هذه، ولقد حكمت فأنصفت، وصوبت فقرطست. وليس قولك ههنا مما يحتمل الصواب؛ بل إنه عين الصواب بحول الله.
أجل، هذه القصيدة تقليدية تماما، وذلك من جهة سطحية معانيها، وما فيها من ضعف الاستكناه والكشف. لا جدال في ذلك.
ولا عذر لها في ذلك إلا أوليتها، وأنها مما يصدق أن يقال فيها: " ومما قاله في صباه "
أما تلك الثلاثينية، فما أظنها يا أبا نزار إلا قد وقعت منك بموقع لا تريم عنه، ولعلها أن تخرج جنيّ نقدك يا (ضاد) من قمقمه:)
أستودعك الله أخي الحبيب
وإلى اللقاء
¥