ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[06 - 04 - 2008, 06:48 م]ـ
والصمتُ حجَّ، وحجُّهُ متكبّرٌ
********والذلُّ طافَ، وسعيُهُ مشكورُ
أحسنت و أصبت
اللهم صلي على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم, و فرّج اللهم عنا و أعنّا على تغيير أنفسنا.
بارك الله فيك.
اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ..
بوركت أخي الكريم على مرورك الطيب
تحياتي وتقديري لك
ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[06 - 04 - 2008, 07:23 م]ـ
بورك اليراع وحاديه.
إلى مزيد من الابداع لنعيد للأسماع حساناً وكعباً ومجدا مشرفاً.
الأخت أم خالد أشكر لك مرورك العطر .. وإن كنا لا نرقى لمن ذكرت فأرجو أن ألحق ركب من ذكرت
تحياتي لك وتقديري
ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[06 - 04 - 2008, 07:26 م]ـ
الله!!!!!!!!!
أشكرك أخي رائد وحقا كنت كبيرا بمعانيك وألفاظك فجزاك الله كل خير
أشكر لطفك أخي الأستاذ هاني السمعو .. ولا عدمنا إطلالتك البهية
بوركت أخي
ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[03 - 08 - 2008, 07:41 م]ـ
اللهم صل وسلم على نبيك محمد صلى الله عليه وسلم وآله وصحبه
أحسنت يا أخي "رائد " نعم القصيد ونعم الموقف
زادك الله بها حسنات وكرامات
موفق إن شاء الله
ـ[أم أسامة]ــــــــ[08 - 08 - 2008, 05:45 ص]ـ
كلما طرقت ذائدا عن شخصه صلى الله عليه وسلم، أوصد بوجهي البيان بابه، حتى أوفدني – اليوم- بفيض من الحروف:
يبقى صغيراً .. والكبير كبيرُ
وقفتْ على باب الجمالِ مَطيتّي = ترجو النوالَ، ولا نوالَ يزورُ
وغَفَتْ على قلب المحبِّ عروقُهُ= ثكلى ذوَتْ، والصبرُ فيه نميرُ
والصبرُ لو عقلَ الكلامَ لقالَ لي= ثقلٌ على كَتِف الزمانِ .. صبورُ
وظللتُ أحزمُ للبيانِ أزمَّتي= حتى اعترتني أبحرٌ وطيورُ
أبصرتُ في البحر الجليلِ معابراً= فسلكتُ فيها، واليراع يغورُ
طفقتْ تصفُّق للحروفِ أجندتي= وبدتْ تعانق في السطور .. سطورُ
إني رسمتُ إلى المسيء قصائداً= تُدعى إناثا .. والحروف ذكورُ
عن ناطقٍ حفِظَ البيانُ بيانَهَ= وكلامُهُ إن غاب فهو حضورُ
عن سيدِ الأخلاق مالكِ أمرها= يعيا فمٌ في وصفهِ ويحورُ
السيدُ السندُ الرسولُ محمدٌ= صدرُ الزمانِ بقوله محفورُ
يا سيدي لم يبصروا أنَّ الدجى= يشتاق وجهَكَ دائباً، فينيرُ
(يا سيدي ما خابَ فيك مؤملٌ) = فلقد أذيتَ، وما اعتراك نفورُ
وأتاكَ جبريلُ الأمينُ مسائلاً= هل يُطبِقُ الطّودَيْنِ، ثم يسيرُ
فحكمتَ أن يُستل من أصلابهم= رجلٌ يوحِّدُ، والرجالُ تثورُ
يا سيدي والقلبُ يكتب أنة = ممَّا سرى في حوضِنا .. ويسيرُ
يا خاتمَ الرّسْل الكرام وقَرْمِهم= ما عاد للحرب الضرام أميرُ
قد أجدَبتْ فينا الرجولةُ وارعوى = شوقٌ إلى حممِ الوغى، وسرور
والصمتُ حجَّ وحجُّهُ متكبّرٌ = والذل طافَ، وسعيُهُ مشكورُ
والنذلُ سبَّك، لا عدمتُ غباءَه= فالسبُّ في حرم العظام، نشورُ
والنملُ إن سبَّ النجومَ تشهُّراً= يبقى صغيراً، والكبيرُ كبيرُ
يقف الذبابُ على الجبال مطنطناً= يختالُ فوق رؤوسِها ويدورُ
وكأنَّما صوتُ الحقيقة قائلٌ= الطودُ جذرٌ ... والذبابُ يطيرُ
صُبُّوا على وجهِ المسيءِ منيَّتي= إن كان يخمدُ في الفؤادِ سعيرُ
ما عاشتِ الأقلام، صاح مدادها= إلا تَرَدَّدَ في الفضاء زئيرُ
صلى عليك الله يا علمَ الهدى= ما جنَّ ليلٌ أو تبسَّم نورُ
رائد عبد اللطيف
20/ 3/2008
في الحقيقة قصيدة رائعة ....
واللغة عذبة صادقة ...
ما شاء الله تبارك الله ..
أردت أن أقتبس شيئاً منها فألفيتها دررًا محبوكة بكل روعة وإتقان ....
ومما زادها روعة وبهاء الروح الإيمانية المتجلية فيها ...
(صلى عليك الله يا علمَ الهدى) =ما جنَّ ليلٌ أو تبسَّمَ نورُ
ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[10 - 08 - 2008, 10:30 م]ـ
اللهم صل وسلم على نبيك محمد صلى الله عليه وسلم وآله وصحبه
أحسنت يا أخي "رائد " نعم القصيد ونعم الموقف
زادك الله بها حسنات وكرامات
موفق إن شاء الله
وفقك الله أخي أحمد وبارك فيك، أشكر لك مرورك الكريم
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[19 - 08 - 2008, 09:55 ص]ـ
في الحقيقة قصيدة رائعة ....
واللغة عذبة صادقة ...
ما شاء الله تبارك الله ..
أردت أن أقتبس شيئاً منها فألفيتها درر محبوكة بكل روعة وإتقان ....
ومما زادها روعة وبهاء الروح الإيمانية المتجلية فيها ...
(صلى عليك الله يا علمَ الهدى) =ما جنَّ ليلٌ أو تبسَّمَ نورُ
صلى الله عليه وسلم ..
إن لكلامك - اختنا- طلاوة تجعل للحروف اشراقة خاصة ..
اللهم مسخرين لخدمة دينك، الذود عن حياضه، وإعلاء راية الحق ..
تحياتي
ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[16 - 09 - 2008, 11:13 م]ـ
أشكر كل من مر وعلق .. ومر ولم يعلق ..
للرفع والتذكير ولمزيد من النقد
ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[17 - 09 - 2008, 07:34 ص]ـ
لافض فوك أيها الحبيب
وجزاك الله خيراً على ماذهبت إليه فيها
ولي ملاحظة بسيطة حول هذا البيت الذي استوحيت منه العنوان وقدسبقني بها الأساتذة إلا إني لمحت عدم قناعتك التامة بماقالوا فليتك تعيد به النظر
وكذلك العجز فقولك يبقى الصغيرصغيروالكبيركبير هذا تكرار معروف ليس به من الصورة الشعرية مايجبرك على إبقاء البيت دون تغيير
والنملُ لو سبَّ النجومَ تشهُّراً ... يبقى صغيراً، والكبيرُ كبيرُ
أسعدك الله وبارك فيك
¥