تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[محمود السيد]ــــــــ[28 - 10 - 2010, 02:12 ص]ـ

أختي (منى) أشكر لك ثناءك الجميل.

أقول لك أختي -واسمحي لي أن أذكر نفسي، و أختي بكلمة من باب العدد-

يقول النحاة: إن الأعداد من ثلاثة إلى تسعة تخالف معدودها،

فإذا كان المعدود مذكرا كان العدد مؤنثا والعكس

وإذا كانت الكلمة/المعدود جمعا أتينا بمفره فإن كان مذكرا أنث العدد، والعكس.

قال الله تعالى:.

وكلمة (الأيام) جمع مفردها (يوم)،وهو مذكر. هذا بشأن العنوان.

أما بشأن (المُتْعِب) فهو ( ops(ops خطئي أنا ( ops(ops

وبشأن (ظرف رسالتي) فتفسيرك جميل لم أنتبه إليه

وما فاتني في المشاركة الأولى هو أن أقول: (يبقى المعنى في بطن القاصة)

:):):):):)

ـ[منى الخالدي]ــــــــ[30 - 10 - 2010, 02:34 م]ـ

أقول لك أختي -واسمحي لي أن أذكر نفسي، و أختي بكلمة من باب العدد-

يقول النحاة: إن الأعداد من ثلاثة إلى تسعة تخالف معدودها،

فإذا كان المعدود مذكرا كان العدد مؤنثا والعكس

وإذا كانت الكلمة/المعدود جمعا أتينا بمفره فإن كان مذكرا أنث العدد، والعكس.

قال الله تعالى:.

وكلمة (الأيام) جمع مفردها (يوم)،وهو مذكر. هذا بشأن العنوان.

ماذا أقول وقد جئتني بأدلّة وبراهين!

أكيد حجتك أقوى من حجتي لأنني صدقاً أكتب على سجيتي، ولست بأستاذة في اللغة كما أنتم ..

عنوان الموضوع كان هو السبب لنقاشنا الثري هنا

يتوجب عليّ شكره لأنه علمني شيئاً جديدا ..

ويبقى المعنى في قلب الكاتب كما ذكرتَ مسبقاً

تحية وتقدير لك أيها الأديب الفاضل

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[02 - 11 - 2010, 03:26 ص]ـ

(سبع عجاف) أنا معها على حكاية النص القرآني وفي ذلك من القوة واستدعاء التراث ما فيه

أما التوجيه النحوي فسبيله سهل ولعل الله أن يمدنا بنحوي لا يخطيء أحدا:)

دام غيث إبداعكم أستاذة منى

ودام حضوركم الثري أستاذي محمود

ـ[محمود السيد]ــــــــ[03 - 11 - 2010, 12:05 ص]ـ

أعزك الله أبا سهيل، وشكر لك ..

وبشأن العنونة (سبع عجاف) أحب أن أوضح أنني غير منكرلها، بل معجب بها مستحسن لها.

وقد أجادت الأستاذة (منى) في استدعائها للفظة القرءانية، وأحسنت في توظيفها.

أما عن التوجيه النحوي فكان مجرد ملاحظة لا أكثر.

وما كنت أقصد أن أخطأها ... وما ينبغي لمثلي أن يتجاوز حده، أو أن ينسى أين هو.

فإنما التحقت بركبكم؛ لأتعلم منكم، ولأصحح أخطائي.

ولست بنحوي أباسهيل، وإنما عابر سبيل سبقه إليه كثيرون، فليته يوما يلحق بآخر الركب ..

ـ[رحمة]ــــــــ[03 - 11 - 2010, 01:47 ص]ـ

كم أنت صادقة!

بورك الإبداع و زادك الله من فضله

دمت بخير و سعادة دائما.

ـ[منى الخالدي]ــــــــ[04 - 11 - 2010, 02:12 ص]ـ

(سبع عجاف) أنا معها على حكاية النص القرآني وفي ذلك من القوة واستدعاء التراث ما فيه

أما التوجيه النحوي فسبيله سهل ولعل الله أن يمدنا بنحوي لا يخطيء أحدا:)

دام غيث إبداعكم أستاذة منى

ودام حضوركم الثري أستاذي محمود

دوماً تتحفني بمرورك الجميل أبا سهيل

شكراً لك وأدامك ربي

وما كلّ ما تراه إلا بعض من إبداعاتكم الجميلة ..

ـ[منى الخالدي]ــــــــ[04 - 11 - 2010, 02:15 ص]ـ

والله سعيدة بهذا الرقيّ الذي تمتازون به في حواراتكم الجميلة

بارك الله فيك أخي محمود

فما أنا سوى تلميذة تنهل من بحر معرفتكم الواسعة

ومنكم دوماً نستفيد ..

ـ[منى الخالدي]ــــــــ[04 - 11 - 2010, 02:17 ص]ـ

كم أنت صادقة!

بورك الإبداع و زادك الله من فضله

دمت بخير و سعادة دائما.

أختي الغالية رحمة

كم يسعدني مروركِ

شكراً لكِ يا راقية، ويا غيمة ربيعية ماطرة ..

ـ[السراج]ــــــــ[04 - 11 - 2010, 12:32 م]ـ

لغة دفاقة رشيقةُ الكلمات، تجدُ مسارها - دون انحراف - إلى حيثُ أردتِ أيتُها الأديبة. وحيثُ بنيتِ أساسها على فكرةٍ نادرة بطلها: الأيام.

بوركَ قلمكِ الرائع ..

ـ[منى الخالدي]ــــــــ[08 - 11 - 2010, 03:47 ص]ـ

السراج

شكراً لك على المرور الجميل

وبارك الله فيك على إطرائك المشجع

تحية وتقدير ..

ـ[حسنين سلمان مهدي]ــــــــ[08 - 11 - 2010, 01:58 م]ـ

جميلٌ أن أستقبلك بعد يومك المتعب بـ (القصيدة).

أختي الكريمة تقبلي تحياتي على هذه الشاعرية العالية في نثرك الوضاء!

أقول في مقابل عبارتك الفذة هذه:

ما أجمل أن نودع عمرنا المتعب بقصيدة!

جميل هذا الاحتراق الأخاذ في أتون هذه السبع العجاف!

يبدو لأنني (مثلك أظن) عراقي يعرف معنى فقدان التسكع على شواطئ دجلة الدافئة الحنون أفهم معنى السبع العجاف وأدرك مَن هو المفقود المأسوف على فتوَّة حضارته العريقة الخالدة يا منى!

أجدد تحياتي!

ـ[منى الخالدي]ــــــــ[22 - 11 - 2010, 02:24 م]ـ

جميلٌ أن أستقبلك بعد يومك المتعب بـ (القصيدة).

أختي الكريمة تقبلي تحياتي على هذه الشاعرية العالية في نثرك الوضاء!

أقول في مقابل عبارتك الفذة هذه:

ما أجمل أن نودع عمرنا المتعب بقصيدة!

جميل هذا الاحتراق الأخاذ في أتون هذه السبع العجاف!

يبدو لأنني (مثلك أظن) عراقي يعرف معنى فقدان التسكع على شواطئ دجلة الدافئة الحنون أفهم معنى السبع العجاف وأدرك مَن هو المفقود المأسوف على فتوَّة حضارته العريقة الخالدة يا منى!

أجدد تحياتي!

مرحباً بك مجدداً أخي الكريم حسنين

الغربة سيف ذو حدين، أما أن تصقل الإنسان كما يُصقل الحديد، و أما أن تجعله هزيلاً أو كالريشة بأية نفخة للهواء يطير ..

ونحن من النوع الأول، و الجبل الذي لا تهزه ريح ..

شكراً لك

و لمرورك الكريم ..

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير