ـ[أ. د./ طه حبيشى]ــــــــ[03 Oct 2008, 04:13 م]ـ
أخانا الكريم: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد،،،
فإننى أستجيب لما قلت بمشيئة الله تعالى وسأخصص على الموقع المشهر باسمنا www.tahahibishy.com عما قريب جدا محاضرات صوتية يومية شرحا لما طلبت منى، واستجابة لما يمليه علينا الواقع والدين، فلا تقطع نفسك عنا حتى يتم الأمر على مايريد ربى، فنحن كما قلت طلاب حقيقة ولاعلاقة لنا بالمناصب والمراكز، والله الحق يهدينا إلى الحق.
وهو حسبنا ونعم الوكيل.
ـ[أ. د./ طه حبيشى]ــــــــ[03 Oct 2008, 04:31 م]ـ
أبو الخير كرنبه
أخي الفاضل أ. د: طه الدسوقي حبيشي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:
خذني بحلمك واقرأ ما كتب وما نقلت لك ضمن الروابط
فنحن طلاب حقيقة ولا نهوى الجدل ونأمل أن نتواصل للوصول إلى الحق.
فيا حبذا لو أجبتني على أسئلتي قبل طرحك الأسئلة لتريح ضميري المعذب
بما جرى على أرض الواقع قبل أن يتم شيء من هذه التوسعة في المسعى.
أما كتابك وما طرحت من من أسئلة حول تدبري لما أشرت إليه فسوف أعكف على
دراسته بتأمل علنا نقف على ما فيه الخير لهذه الأمة. ونتوصل إلى حق أبلج.
أما عن تعريفك بنفسك فلا يخفى علينا لقبك العلمي ومكانتك في الأزهر الشريف
وإذا كنت تطرح سؤلاً لمعرفة اسمي؛ فهو ما قرأته أعلا وإن كنت أُعرف أحيانا
بأبي أسامة في أوساط إخوتي في طيبة الطيبة ... فأنا لست أستاذا ولا دكتورا
ولكنني طويلب علم ركنت نفسه للجوار بقرب الحبيب المصطفى
عليه وآله وصحبه أفضل الصلاة وأتم التسليم،
فحط رحاله فيها منذ ما يقرب من ثلاثة عقود.
فأنتظر الإجابة على أسئلتي المتواضعة الواردة بعاليه حتى أتابع في الإجابة.
هبني أخي الكريم لا أعلم شيئا عن المصالح المرسلة والقياس؛
ولا عن السنة والبدعة؛ فلا بأس عليك لوتكرمت بما يثلج صدرنا تفصيلا
وتوضيحا سلبا أو إيجابا في البيان .. ما يمس هذه المسألة الخطيرة
والتي يتوقف عليها صحة ركن من أركان ديننا الحنيف من عدمها ..
فإلى مزيد من توضيحكم .. بارك الله فيك
أخانا الكريم: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد،،،
فإننى أستجيب لما قلت بمشيئة الله تعالى وسأخصص على الموقع المشهر باسمنا www.tahahibishy.com عما قريب جدا محاضرات صوتية يومية شرحا لما طلبت منى، واستجابة لما يمليه علينا الواقع والدين، فلا تقطع نفسك عنا حتى يتم الأمر على مايريد ربى، فنحن كما قلت طلاب حقيقة ولاعلاقة لنا بالمناصب والمراكز، والله الحق يهدينا إلى الحق.
وهو حسبنا ونعم الوكيل.