تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[إعراب آية من آيات من سورة يوسف]

ـ[فصل الخطاب]ــــــــ[12 - 12 - 2009, 04:28 ص]ـ

السلام عليكم

ما اعراب:

إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآناً عَرَبِيّاً لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ

ـ[إيمان قلب]ــــــــ[12 - 12 - 2009, 06:59 ص]ـ

السلام عليكم

ما اعراب:

إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآناً عَرَبِيّاً لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ

بسم الله:

إن حرف نصب وتوكيد

الضمير المتصل في محل نصب اسمها

أنزل: فعل ماض مبني على السكون

نا: في محل رفع فاعل

الهاء: في محل نصب مفعول به

الجملة الفعلية في محل رفع خبر إنّ

قرآنا: حال

عربيا صفة

لعل: حرف ترجي ترجّ ونصب

الكاف: في محل نصب اسم لعل

تعقلون: فعل مرفوع بثبوت النون

الواو: في محل رفع فاعل

الجملة الفعلية تعقلون في محل رفع خبر لعل

وجملة لعلكم تعقلون لا محل لها من الإعراب

والله أعلم

ـ[طارق يسن الطاهر]ــــــــ[12 - 12 - 2009, 10:09 ص]ـ

أحسنت -أيتها الأخت الكريمةإيمان- إعرابا

وهذا من مواطن مجيء الحال جامدة غير مؤولة بمشتق؛ وذلك إذا جاءت موصوفة،

"قرآنا عربيا"

مثلها: {فتمثل لها بشرا سويا}

ـ[فصل الخطاب]ــــــــ[13 - 12 - 2009, 02:59 ص]ـ

ما اعراب:

هَلْ جَزَاء الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ

ـ[محب العلم]ــــــــ[13 - 12 - 2009, 04:57 ص]ـ

هل: حرف استفهام مبني على السكون لا محل له من الإعراب.

جزاء: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره , وهو مضاف والإحسان: مضاف إليه مجرور بالكسرة.

إلا: أداة حصر ملغاه (حرف مبني على السكون لا محل له من الإعراب).

الإحسان: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.

ـ[محب العلم]ــــــــ[13 - 12 - 2009, 05:03 ص]ـ

سورة الرحمن آية رقم 60

{هل جزاء الإحسان إلا الإحسان}

إعراب الآية:

"إلا" للحصر، "الإحسان" خبر "جزاء"، والجملة مستأنفة.

المواضيع المشتركة في الآية الكريمة:

جزاء الإحسان

الألفاظ المشتركة في الآية الكريمة:

تفسير الجلالين:

60 - (هل) ما (جزاء الإحسان) بالطاعة (إلا الإحسان) بالنعيم

تفسير ابن كثير:

وقوله تعالى " هل جزاء الإحسان إلا الإحسان " أي لا لمن أحسن العمل في الدنيا إلا الإحسان إليه في الآخرة كما قال تعالى " للذين أحسنوا الحسنى وزيادة" وقال البغوي حدثنا أبو سعيد الشريحي حدثنا أبو إسحاق الثعلبي أخبرني ابن منجويه حدثنا ابن شيبة حدثنا إسحاق بن إبراهيم بن بهرام حدثنا الحجاج بن يوسف المكتب حدثنا بشر بن الحسين عن الزبير بن عدي عن أنس بن مالك قال قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم " هل جزاء الإحسان إلا الإحسان " وقال " هل تدرون ما قال ربكم؟ " قالوا الله ورسوله أعلم قال " يقول هل جزاء من أنعمت عليه بالتوحيد إلا الجنة " ولما كان في الذي ذكر نعم عظيمة لا يقاومها عمل بل مجرد تفضل وامتنان.

تفسير القرطبي:

" هل " في الكلام على أربعة أوجه: تكون بمعنى قد كقوله تعالى: " هل أتى على الإحسان حين من الدهر " [الإنسان: 1] , وبمعنى الاستفهام كقوله تعالى: " فهل وجدتم ما وعد ربكم حقا " [الأعراف: 44] , وبمعنى الأمر كقوله تعالى: " فهل أنتم منتهون " [المائدة: 91] , وبمعنى ما في الجحد كقوله تعالى: " فهل على الرسل إلا البلاغ " [النحل: 35] , و " هل جزاء الإحسان إلا الإحسان ". قال عكرمة: أي هل جزاء من قال لا إله إلا الله إلا الجنة. ابن عباس: ما جزاء من قال لا إله إلا الله وعمل بما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم إلا الجنة. وقيل: هل جزاء من أحسن في الدنيا إلا أن يحسن إليه في الآخرة , قاله ابن زيد. وروى أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ " هل جزاء الإحسان إلا الإحسان " ثم قال: " هل تدرون ماذا قال ربكم " قالوا الله ورسول أعلم , قال: " يقول ما جزاء من أنعمت عليه بالتوحيد إلا الجنة ". وروى ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قرأ هذه الآية فقال: " يقول الله هل جزاء من أنعمت عليه بمعرفتي وتوحيدي إلا أن أسكنه جنتي وحظيرة قدسي برحمتي " وقال الصادق: هل جزاء من أحسنت عليه في الأزل إلا حفظ الإحسان عليه في الأبد. وقال محمد بن الحنيفة والحسن: هي مسجلة للبر والفاجر , أي مرسلة على الفاجر في الدنيا والبر في الآخرة.

المصدر: موقع كلمات

http://www.kl28.com/PQuran.php?aea=60&sora=55

ـ[إيمان قلب]ــــــــ[13 - 12 - 2009, 06:27 ص]ـ

أحسنت -أيتها الأخت الكريمةإيمان- إعرابا

وهذا من مواطن مجيء الحال جامدة غير مؤولة بمشتق؛ وذلك إذا جاءت موصوفة،

"قرآنا عربيا"

مثلها: {فتمثل لها بشرا سويا}

شكرا للتصحيح ..

وعذرا على هذا الزلل ( ops

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير