تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[أ. د. أبو أوس الشمسان]ــــــــ[08 - 09 - 2008, 02:03 م]ـ

أحسنت يا دكتور، إن العلم (ر ِ ضا) مكسور أوله وأصل ألفه واو، .............. لكن ماذا عن الفعل الماضي (رضى)؟

أخي موسى

هلا أعدت قراءة ما جاء في تعليقي السابق رقم 21

ـ[موسى 125]ــــــــ[09 - 09 - 2008, 04:37 ص]ـ

عذرا ً للدكتور أبي أوس لم أنتبه جيداً يبدو أني أجتاجُ إلى نظارة.

ما الصحيح في قولنا (لا تدعوا الفرصة تفوتكم) برفع جواب الطلب، أم (لا تدعوا الفرصة تفتكم) بجزمه؟

عند قراءتي لموضوعكم في منتدى النحو رأيت أنك ترى الرفع هنا.

ـ[أ. د. أبو أوس الشمسان]ــــــــ[09 - 09 - 2008, 04:53 م]ـ

عذرا ً للدكتور أبي أوس لم أنتبه جيداً يبدو أني أجتاجُ إلى نظارة.

ما الصحيح في قولنا (لا تدعوا الفرصة تفوتكم) برفع جواب الطلب، أم (لا تدعوا الفرصة تفتكم) بجزمه؟

عند قراءتي لموضوعكم في منتدى النحو رأيت أنك ترى الرفع هنا.

أخي موسى

لا يتبين من موضوعي أني أريد شيئًا وإنما أوردت وصف النحويين لطريقتين عربيتين صحيحتين، وفي جملتك هذه الرفع صحيح إن كنت لا تريد مجازاة الفاعل بشيء أي بمعنى تعليق فعله بفعل آخر ولكنك أردت تفسير الطلب والعلة فيه وهو بيان فوات الفرصة. وإن جزمت فالأمر مختلف فيه فسيبويه والجمهور يمنعه لأمر معنوي وهو أن المعنى (لا تدعوا الفرصة فإن لا تدعوها تفتكم) وهذا متناقض. وأما الكسائي ومن يتابعه مثلي يجيز التركيب لأن المعنى (لا تدعوا الفرصة فإن تدعوها تفتكم).

ـ[فهد الخلف]ــــــــ[09 - 10 - 2008, 02:40 م]ـ

أصلها الواو فتكتب الرضا

و أصل فعلها رضي هو رضو

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير