تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[ضاد]ــــــــ[22 - 09 - 2008, 10:06 م]ـ

جزاك الله خيرا.

ـ[عبدالرحمن السليمان]ــــــــ[22 - 09 - 2008, 10:19 م]ـ

بارك الله فيك أستاذي الفاضل.

ما "نقحرة"؟ أهي transcription؟ أسمع بها لأول مرة. مما نحتت؟

ألست بذلك تضيف إلى العربية صوتا ليس فيها وحرفا ليس من حروف هجائها؟ والمعلوم أن "نقحرة" الأعجمي على التطويع والملاءمة الصوتية. وماذا نفعل في p و v إذن؟ ماذا ترى أستاذي الفاضل؟

أخي ضاد،

"نقحرة"؟ هي transcription كما تفضلت، شائعة عند اللغويين والتراجمة. وقد كان فيها نقاش مفيد على الرابط التالي:

http://www.egyforums.com/vb/showthread.php?t=174

قلت: والمعلوم أن "نقحرة" الأعجمي على التطويع والملاءمة الصوتية.

أقول: ما رأيك بصنيع ابن خلدون في تاريخه؟ ألم يضع نظاما لنقحرة الأسماء الأعجمية؟ هل أنكر عليه أحد ذلك؟

وأما p و v فما الذي يمنع من رسمهما بباء مثلثة النقط من تحت .. وباطراد بفاء مثلثة النقط من فوق؟! ليس ذلك إضافة أحرف إلى العربية بل اصطلاح نلجأ إليه وقت الحاجة مثلما لجأ إليه ابن خلدون!

وأطلق لخيالي العنان وأتساءل ما الذي يمنعنا من التواطؤ ههنا مثلما تواطؤوا على رسم بعض الأصوات في علم التجويد؟!

مالذي يمنع، وقت الضرورة، من كتابة حَچي (= حكي بالعراقي) وحَگي (= الذي لي بالخليجي) و إيـ?ـا ( Eva) هكذا؟!

ما رأيك ورأي أساتذتنا الكرام؟

وهلا وغلا!

ـ[أنس بن عبد الله]ــــــــ[23 - 09 - 2008, 12:02 ص]ـ

أرى - و لست أهلاً لذلك - أنّ الأقرب كتابة كلمة الإنجليزية هكذا (الإنجليزية - الإنقليزية) أما ن تُكتب هكذا (الإنكليزية) فبعيد , و ذلك لأنّ حرف ال G يُنطق كالجيم إذا كان منفرداً أمّا إذا كان في كلمة فإنه ينطق كالجيم المصرية أو القاف عند أهل اليمن ... و لا توجد حالة من الحالات في اللغة الإنجليزية يُنطق ال g فيها كافاً , لذا أستبعد كتابة (الإنكليزية)

مجرد رأي من طويلب علم ... و شكراً

ـ[أ. د. أبو أوس الشمسان]ــــــــ[23 - 09 - 2008, 07:43 ص]ـ

كان استعمال أهل مصر لحرف (ج) في مقابل ( g) استعمالا ذكيًّا لأن الجيم القاهرية تماثلها في الصوت تقريبًا والجيم القاهرية جيم يمنية ما زالت تسمع في اليمن وعمان ولعلها الجيم السامية التي تسمع في العبرية.

والأمر المهم أن لكل لغة طريقتها في التعبير عن الصوت الذي لا تضمه أبجديتها، فالصوتان ( p) و ( v) موجودان صوتيًّا في العربية ولكنهما ليسا صويتين (فونيمين) تجد الأول في مثل: اكتبْ سائر، وتجد الثاني في: اعرفْ زاهر. ومن أجل ذلك يغير الصوت الأجنبي إلى الفاء مثل (افلاطون)، وقد ذكر أخي بحر الرمل هذا بوضوح في مداخلته.

ما أردت قوله إن للعربية الحق في تغيير الأصوات التي ليست في أبجديتها، وهكذا نجدهم يفعلون في الكلمات العربية والأعلام حين يدخلونها في لغاتهم (محمد>مهمد).

المهم آخر الأمر الاتفاق على التعريب الصوتي، وهذا ما أشك في حدوثه.

ـ[القيصري]ــــــــ[04 - 02 - 2009, 05:28 م]ـ

[ quote= أ. د. أبو أوس الشمسان;275168]

للعربية الحق في تغيير الأصوات التي ليست في أبجديتها، وهكذا نجدهم يفعلون في الكلمات العربية والأعلام حين يدخلونها في لغاتهم (محمد>مهمد).

المهم آخر الأمر الاتفاق على التعريب الصوتي، وهذا ما أشك في حدوثه.

أحسنتم

ـ[عطوان عويضة]ــــــــ[04 - 02 - 2009, 07:13 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم.

أرى أنه يمكن الاستفادة من بعض اللغات التي تستخدم الحرف العربي في الكتابة كالفارسية والأردية مثلا للتعبير عن المقابل للأحرف التي لا نظير لها في الفصحى القرشية التي نستخدمها. فالحرف g مثلا يكتب في الفارسية كافا فوقها خط ( bar) هكذا گ وينطقونها Gaf ولعل من كتب الانكليزية كان يقصد هذا الحرف ولعدم معرفة الغالب من الناس لها ظنوها كافا، ويعبرون في الفارسية عما يقابل الحرف J أو ( sio) في مثل كلمة television أو الجيم الشامية (الجيم الرخوة القريبة من الشين) يعبرون عنها بالحرف زاي ولكن بثلاث نقاط هكذا ژ

ويعبرون عن كاف الكشكشة ch بجيم ذات ثلاث نقاط هكذا چ أما التعبير عن حرفي P, V بباء وفاء مثلثتين فليس غريبا علينا.

لو أمكن مثلا توفير لوحات مفاتيح لأجهزة الحاسب تحتوي مفاتيح لهذه الأحرف لأمكن إلى حد كبير تجنب اللبس.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير